ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة


الإهداءات



۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها.


ولو كان بهم خصاصة

قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها.


إضافة رد
#1  
قديم 07-08-2020, 01:16 PM
انثى برائحة الورد متواجد حالياً
Morocco     Female
SMS ~
Awards Showcase
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل : 08-02-2020
 فترة الأقامة : 1510 يوم
 أخر زيارة : اليوم (02:47 PM)
 المشاركات : 129,278 [ + ]
 التقييم : 102476
 معدل التقييم : انثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ولو كان بهم خصاصة




قال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الحشر: 9].
هذه هي الآية التاسعة من سورة الحشر، وهي تحكي سيرة قوم صدقوا ما عاهدوا الله تعالى عليه، إيمانًا به وتسليمًا بأمره، وتصديقًا برسوله وخبره، حتى كان من شأنهم أن يتلى فيهم قرآن كريم، وحتى كان من رفعتهم أن أنزل الله تعالى في ثنائهم ذكرًا مسطورًا في الكتاب المبين، وإلى يوم الدين، كيما يكون شارة على كل مثال سامق، وكيما يكون دليلًا على كل خلق حميد.
ولقد كان من شأن خبرهم أن إيمانهم قد أصقلهم بحميد الأخلاق، وأن إسلامهم قد أصبغهم بجميل الشيم وحسن القيم.
وكان من خلقهم ذلكم الإيثار، ولو لم يكن قد بلغ منهم مبلغًا يستحق الثناء، فما أُنزل فيهم قرآنٌ، وما حُكي من خبرهم بيانٌ، لكنها البركة يوم أن ينعم الله تعالى على قوم ممن قد رضي عنهم بلباس الهدى والتقى والعفاف والغنى، تراهم عنوانًا لكل خير، وتحسبهم دليلًا على كل هدى ورشد.
وهذا هو شأن القرآن المجيد يحكي لنا خبرهم، ويقص علينا أمرهم، كيما نكون إذًا مثلهم، أو لنكون إذًا على دربهم سائرين، ومن مَعينهم متضلعين، وبسبيلهم مستمسكين، وفي طريقهم سالكين، فتشرق لنا أنوار الهداية، وتتاح لنا منارات الريادة، ويفسح الله تعالى لنا آفاق السيادة.
وهم أولاء قوم جمعوا كل جميل، حتى لم يتبق من طرقات الخير من سبيل إلا ولجوه، وحتى لم يتركوا لباب من هدي منفذًا إلا دخلوه، كيما يحوزوا الخير كله، دقيقه وجليله، ذلك لأنهم وضعوا نصب أعينهم قول رسولهم صلى الله عليه وسلم: (مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَتِرَ مِنَ النَّارِ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ، فَلْيَفْعَلْ)؛ [صحيح مسلم، كِتَاب الزَّكَاةِ، بَابُ الْحَثِّ عَلَى الصَّدَقَةِ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ، أَوْ كَلِمَةٍ طَيِّبَةٍ، حديث رقم: 1761].
وذلك لأنهم عايشوا ما ورد في صحيح الإمام البخاري رحمه الله تعالى: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعُودُنِي عَامَ حَجَّةِ الوَدَاعِ مِنْ وَجَعٍ اشْتَدَّ بِي، فَقُلْتُ: إِنِّي قَدْ بَلَغَ بِي مِنَ الوَجَعِ وَأَنَا ذُو مَالٍ، وَلاَ يَرِثُنِي إِلَّا ابْنَةٌ، أَفَأَتَصَدَّقُ بِثُلُثَيْ مَالِي؟ قَالَ: لاَ فَقُلْتُ: بِالشَّطْرِ؟ فَقَالَ: لاَ ثُمَّ قَالَ: الثُّلُثُ وَالثُّلُثُ كَبِيرٌ - أَوْ كَثِيرٌ - إِنَّكَ أَنْ تَذَرَ وَرَثَتَكَ أَغْنِيَاءَ، خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَذَرَهُمْ عَالَةً يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ، وَإِنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللَّهِ، إِلَّا أُجِرْتَ بِهَا، حَتَّى مَا تَجْعَلُ فِي فِيِّ امْرَأَتِكَ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أُخَلَّفُ بَعْدَ أَصْحَابِي؟ قَالَ: إِنَّكَ لَنْ تُخَلَّفَ فَتَعْمَلَ عَمَلًا صَالِحًا إِلَّا ازْدَدْتَ بِهِ دَرَجَةً وَرِفْعَةً، ثُمَّ لَعَلَّكَ أَنْ تُخَلَّفَ حَتَّى يَنْتَفِعَ بِكَ أَقْوَامٌ، وَيُضَرَّ بِكَ آخَرُونَ، اللَّهُمَّ أَمْضِ لِأَصْحَابِي هِجْرَتَهُمْ، وَلاَ تَرُدَّهُمْ عَلَى أَعْقَابِهِمْ، لَكِنِ البَائِسُ سَعْدُ بْنُ خَوْلَةَ يَرْثِي لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ مَاتَ بِمَكَّةَ)؛ [صحيح البخاري، كتاب الجنائز، باب رثاء النبي صلى الله عليه وسلم سعد ابن خولة، حديث رقم: 1247].
والشاهد قوله صلى الله عليه وسلم لسعد رضي الله تعالى عنه: (وَإِنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللَّهِ إِلَّا أُجِرْتَ بِهَا، حَتَّى مَا تَجْعَلُ فِي فِي امْرَأَتِكَ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أُخَلَّفُ بَعْدَ أَصْحَابِي؟ قَالَ: إِنَّكَ لَنْ تُخَلَّفَ فَتَعْمَلَ عَمَلًا صَالِحًا إِلَّا ازْدَدْتَ بِهِ دَرَجَةً وَرِفْعَةً، ثُمَّ لَعَلَّكَ أَنْ تُخَلَّفَ حَتَّى يَنْتَفِعَ بِكَ أَقْوَامٌ، وَيُضَرَّ بِكَ آخَرُونَ).
وفيه استجاشة ما في دواخل النفوس من خير، هي في الأصل عليه قد فطرها وليُّها ومولاها، وهو في الأصل استدعاء لدواعي النفع، فيما قد جبلها عليها ربها وأوعاها.
حتى كان من شأنهم أن الخير فيهم جار، كما الدم في عروق الأطهار، وكما المسك هو عبير الأخيار. وإن شئت قلت: هم أهل الإيثار، وإن شئت فقل: إنهم لغيرهم من إخوانهم لغطاء ودثار. وإن شئت قلت: إنهم لفي معزل عن أثرة واستئثار.
بيد أن شارة إيثارهم قد سمت، وغير أن دالة تفضيلهم إخوانهم عليهم قد علت؛ ذلك لأنهم فعلوا ما لم يسطر تاريخ مثلما فعلوا، وذلك لأنهم آثروا بأموالهم أنصافها، لا أقل من ذلك، وذلك لأنهم وكأنهم قد تهادوا بأهليهم، وهو أمر في النفوس عزيز، ولذا كان من شأن فعلهم عزهم، وكان من جميل خلقهم مجدهم، وكان من شيم نفوسهم مدحهم، في قرآن كريم يتلوه التالون إلى يوم الدين؛ قال الله تعالى عنهم فيه: ﴿ وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الحشر: 9].
فهي نعوت متوالية، وهي صفات سامقة متتالية، تشرئب أمامها الأعناق، ويتشوف إليها ذوو الهمم والمروءات.
فهم أولاء قد جاء ذكرهم بالاسم الموصول تقريرًا واهتمامًا وذكرًا وثناءً ومدحة وبرهانًا، على كريم الشيم، ودليلًا على حميد القيم.
وهم قد تبوؤا الدار، فدل على أنهم كلهم قد تحلَّوْا بنفيس من خلق، وهي شارة عز أن يوصف مجتمع بأسره بها، لولا أنها كانت حقًّا لهم جميعًا نعتًا، ولولا أنها كانت فيهم كلهم وصفًا.
فلم يشذ واحد من القوم، وكأنما قد اجتمعوا على أن زينتهم الفضل، وكأنما قد توافقوا على أن شارتهم الإيثار.
ودونك مجتمع هذا شأنه، قد جاء ذكره في كتاب خالد، هكذا قد أوقفنا على السر، وقد أتانا بالبرهان، إذ هم القوم كلهم، وكأنما قد تواتروا على جميل إيثار كلهم، في مقابلة إخوان لهم في الدين، قد جاؤوهم مهاجرين إلى الله تعالى ورسوله.
وكأنما قد كان في لوحه تعالى المحفوظ أن قومًا سيهاجرون إلى الله تعالى ورسوله، سيجدون من يفتح لهم الأبواب، وسيألفون قومًا قد آثروهم بأموالهم وأهليهم، فهو رضا من فوق رضا، وهو فضل من بعد فضل للمهاجرين إلى الله ورسوله، بإغداق إخوانهم عليهم، وفضل من بعد فضل، لإخوانهم الأنصار أن قد تضافروا على ألا حاجة لإخوانهم أمامهم إلا قضوها، وكيف لا وهاهم إخوانهم في الإسلام قد جاؤوا، وكيف لا وهاهم أولياؤهم في الإسلام قد حلُّوا. وكيف لا وهاهم أخلاقهم عالية، وكيف لا وهاهم مناقبهم سامية وهم كلهم قد آثروا، وهم كلهم قد تبوؤا الدار كلها. وهم كلهم قد تبوؤا الإيمان كله. فكان من إيمانهم إيثارهم.
وهي منظومة يَعجِز خيال عن تخيُّلها، لولا أنها جاءت هكذا في الذكر الحميد، ولولا أنها هكذا قد تليت في القرآن الحكيم، فأن يُقدِّم المرءُ غيرَه على نفسه في جَلب النفع له ودفع الضر عنه، فتلك مدحة وإشادة، وأن يكفَّ الإنسان نفسه عن بعض حاجاته، كيما يبذلها لأخيه، فتلك زكاة نفس وسمو مجد، وأن يقدم الإنسان غيره على نفسه في حظ من حظوظه الدُّنيويَّة رغبة فيما عنده تعالى، وهو خير وأبقى، فذلكم إطراء وثناء، وإن ذلك لينشأ أول ما ينشأُ عن قوَّة في اليقين، وعن صدق في المحبَّة، وعن صبر على المشقَّة؛ وكل ذلك مصداق لقوله تعالى: ﴿ لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ ﴾ [آل عمران: 92]، كيما يصدق عليهم فعل الأبرار، وهم أولاء المنفقون مما يحبون، لا من حيث لا ترمه قرائحهم، ولا من حيث تعافه نفوسهم، فيجودون بأغلى النفيس، وينفقون مما تحبه ذوات أنفسهم، وتلك شارة أهل الفضل والإحسان، وتلكم علامة ذوي العطاء بلا امتنان.
ومنه فقد نالوا برَّهم، وأدركوا سبل الخيرات، وهاهم يرمقون بأعينهم طريقهم إلى الجنات؛ من حيث قد أنفقوا مما يحبون، ومن حيث قد آثروا بأطيب ما يملكون من أموال وأهلين؛ ذلك لأنه ليس بفاعل فعلهم، إلا من زكت نفسه، وإلا من علت رُوحه إلى آفاق الصالحين والمخبتين والراجين رحمة ربهم وعفوه ورضوانه.
فنفوسهم عالية، وأرواحهم سامقة، وأخلاقهم حميدة، وقلوبهم رحيمة، وخبيئتهم زكية، وظواهرهم ندية، وفي صحيح الإمام مسلم رحمه الله تعالى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الصَّدَقَةِ أَعْظَمُ أَجْرًا؟ فَقَالَ: أَمَا وَأَبِيكَ لَتُنَبَّأَنَّهُ أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ، تَخْشَى الْفَقْرَ، وَتَأْمُلُ الْبَقَاءَ، وَلَا تُمْهِلَ حَتَّى إِذَا بَلَغَتْ الْحُلْقُومَ، قُلْتَ: لِفُلَانٍ كَذَا، وَلِفُلَانٍ كَذَا، وَقَدْ كَانَ لِفُلَانٍ حَدَّثَنَا أَبُو كَامِلٍ الْجَحْدَرِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُالْوَاحِدِ، حَدَّثَنَا عُمَارَةُ بْنُ الْقَعْقَاعِ، بِهَذَا الْإِسْنَادِ، نَحْوَ حَدِيثِ جَرِيرٍ، غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ: أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ)؛ [صحيح مسلم، كِتَاب الزَّكَاةِ، بَابُ بَيَانِ أَنَّ أَفْضَلَ الصَّدَقَةِ صَدَقَةُ الصَّحِيحِ الشَّحِيحِ: 1787].
وقال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: اتَّقُوا الظُّلْمَ، فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَاتَّقُوا الشُّحَّ، فَإِنَّ الشُّحَّ أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ، حَمَلَهُمْ عَلَى أَنْ سَفَكُوا دِمَاءَهُمْ وَاسْتَحَلُّوا مَحَارِمَهُمْ)؛ [صحيح مسلم، كتاب الْبِرِّ وَالصِّلَةِ وَالْآدَابِ، بَابُ تَحْرِيمِ الظُّلْمِ، حديث رقم: 4803].
ومن حديث الأبرار أنهم بفعلهم الإنفاق مما يحبون كانوا كذلكم أبرارًا، ومن حديثهم أيضًا أنهم بإطعامهم الطعام كانوا بعملهم كذلكم أبرارًا، بيد أن إطعامهم الطعام وهم محبون له، وذلكم شرط الإيثار، وتلكم علامة طيب النفوس، وشارة زكاء الأرواح، وإطعامهم الطعام على حب ذوات أنفسهم له، منضافًا إليه رغبتهم في الأجر والمثوبة من الله تعالى وحده، وليس من أحد سواه، لا في قليل من الأجر، ولا في كثيره، وهي دلالة إخلاص للعبد متناهية في الدلالة، بحيث لا يعوزها دليلٌ آخر يقويه، وبحيث لا حاجة معه لمستند غيره يعضده ويدنيه، ومنه يعلو الإخلاص فوق كل الأمارات، ويسمق التجرد، على سائر العلامات، فرياء لا تعرفه نفوسهم، ونفاق لا يعتري عملًا، ولو واحدًا من أفعالهم، هؤلاء هم الأنصار. فهلَّا اقتدينا بإخواننا الأنصار.





رد مع اقتباس
قديم 07-08-2020, 01:32 PM   #2


عطر الزنبق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : يوم أمس (11:55 PM)
 المشاركات : 97,432 [ + ]
 التقييم :  32478
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك المولى خير الجزاء ونفع بك
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل إلا ظله
وعمر الله قلبك بالإيمان
على طرحك المحمل بنفحات إيمانية
تحيتي لك


 

رد مع اقتباس
قديم 07-18-2020, 05:00 AM   #3


منصور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 183
 تاريخ التسجيل :  07-11-2012
 أخر زيارة : 02-28-2024 (03:11 PM)
 المشاركات : 40,397 [ + ]
 التقييم :  3750
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



يعطيك العافيه على الطرح القيم والرائع
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان
حسناتك يوم القيامة
تسلم الايادى وبارك الله فيك
دمت بحفظ الرحمن


 

رد مع اقتباس
قديم 07-20-2020, 02:17 PM   #4


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (02:47 PM)
 المشاركات : 129,278 [ + ]
 التقييم :  102476
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



حضوركم واطلالتكم
تفيض على النص القا ًوبهاءً
تحيتي وباقة ورد


 

رد مع اقتباس
قديم 07-21-2020, 10:57 PM   #5


شايان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1716
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (04:30 AM)
 المشاركات : 159,633 [ + ]
 التقييم :  179552
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~
انوثتي ليست ثرثرة دلال
ولا عطراً رخيصاً يشتهيه الرجال
انوثتي شخصيةٌ ساحرة
احتار في وصفها الشعراء
وكلماتي عشقها الاحبة والخلان



لوني المفضل : Blue
افتراضي



جزاك الله الخير
وكل التقدير لجهودك الغالية
جعلها الله في ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 07-26-2020, 06:59 PM   #6


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (02:47 PM)
 المشاركات : 129,278 [ + ]
 التقييم :  102476
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



صماتكم في صفحاتي دوما
تترك اثر في نفسي كــما الورود برائحتها
شكرا لكم يا سادة


 

رد مع اقتباس
قديم 08-30-2020, 10:38 PM   #7


ليالي الحنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1575
 تاريخ التسجيل :  13-02-2019
 العمر : 34
 أخر زيارة : 01-28-2024 (02:20 PM)
 المشاركات : 2,222 [ + ]
 التقييم :  479
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 08-31-2020, 12:22 AM   #8


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (02:47 PM)
 المشاركات : 129,278 [ + ]
 التقييم :  102476
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



شكرا على جمال المرور
شكرا على الاحساس والشعور
شكرا على عبق العبور
ودي ومودتي


 

رد مع اقتباس
قديم 09-02-2020, 11:16 AM   #9


خ ــــــــــــالد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1806
 تاريخ التسجيل :  05-05-2020
 أخر زيارة : 07-02-2023 (01:59 AM)
 المشاركات : 22,435 [ + ]
 التقييم :  8248
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue
افتراضي



جزاك الله خيرا
وبارك الله في عمرك وعملك
وجعله بموازين حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 09-02-2020, 12:51 PM   #10


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (02:47 PM)
 المشاركات : 129,278 [ + ]
 التقييم :  102476
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



شكرا على ردكم وكلامكم الرقيق
كرقه حروفكم التي عطرت صفحتى بها
فلاعدمت تواصلكم



 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معنى وسبب نزول (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ).. عطر الزنبق ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 2 01-07-2020 05:42 PM



أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009