ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة



۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ !.. غيمةَ الإنسآنَ وما يتعلق بهِ منْ جوُآنبْ إجتمآعية وصحية وبدنيه وغيرها منْ إحتيآجآته


العنف ضذ المرأة والطفل...

!.. غيمةَ الإنسآنَ وما يتعلق بهِ منْ جوُآنبْ إجتمآعية وصحية وبدنيه وغيرها منْ إحتيآجآته


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-25-2019, 01:19 AM
عطر الزنبق متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2163 يوم
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 العمر : 28
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم : 34900
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي العنف ضذ المرأة والطفل...







العنف تجاه الطفل والمرأة ...

جرائم بشعة تدمي لها القلوب
يزداد سوءاً عندما يكون من شخصٍ أقوى و ذي سلطة وضد من هو أضعف منه
العنف تجاه الطفل والمرأة ... جرائم بشعة تدمي لها القلوب
تدمير وعنف متواصل وبوحشية
العنف بكل أنواعه، عمل مقيت، بغيض، ينّم عن نفسيات مريضة، و اختلال في الذات البشرية، فلا توجد مُبرراتٍ أياً كانت، تُعطي شخصاً أن يقوم بالعنف تجاه آخرين، خاصةً عندما يكون العنف من شخصٍ أقوى و ذي سلطة ضد شخص أو أشخاص أضعف منه، وربما كان هو المسؤول عن حماية من يمارس عليهم العنف.
حوادث عدة حصلت لأطفال أو لنساء في السنوات الأخيرة من أزواج أو أباء أو أخوة ضد أبناء أو زوجات أو أخوات. الطفل والمرأة عادةً هم من يكون ضحايا العنف، وللأسف العنف يزداد في مجتمعاتنا و تتنوّع طرق العنف تجاه الضحية، فثمة عنف جسدي و عنف نفسي، وكلاهما مؤلم و مؤثر، بل إن بعض الأشخاص الذين يُمارس ضدهم العنف يفقدون حياتهم أو يُصابون بعاهاتٍ بشعة، قد تجعل الشخص الذي يُمارس ضده العنف معوّقاً.
العنف ضد الطفل و المرأة هو الأكثر، ومنتشر في جميع أنحاء العالم، ولا يكاد تخلو دولة من دول العالم من العنف هذا. فالعنف ضد المرأة في أكثر الدول تقدّماً موجود و بنسبةٍ مرتفعة، وكذلك العنف ضد الطفل، حيث تُشير الدراسات إلى أن طفلاً بين كل أربعة أطفال يتعرّض إلى عنف جسدي أو جنسي أو نفسي، هذا في الولايات المتحدة الأمريكية و بريطانيا و بعض الدول الأوروبية.
العنف ضد المرأة غالباً ما يكون من الزوج أو الأب أو الأخوة أو أحد الأقارب الرجال، وكثيراً ما تكون عمليات العنف ضد المرأة ذات علاقة بمواضيع تخّص ما يُعرف في البلدان الشرقية والعربية والإسلامية بالأخلاقيات و جرائم الشرف. ففي بعض الدول العربية و الاسلامية تُجيز القوانين لولي أمر المرأة أو الفتاة مُعاقبتها إذا أخطأت، وبذلك فُتح بابٌ واسع للقتل بدافع الشرف بالنسبة للمرأة متى تم الشك في سلوكياتها و أخلاقياتها، وبعض الدول تعفي القاتل إذا قتل ابنته أو شقيقته أو زوجته بدافع حماية شرف العائلة. أعتقد في نظري بأن هذا القانون من أسوأ القوانين التي تمت صياغتها في بعض الدول العربية والإسلامية و نحمد الله كثيراً بأن مثل هذا القانون غير موجود في المملكة العربية السعودية، حيث تتبّع بلادنا -و لله الحمد- شريعة إسلامية صافية لا تُفرّق بين من قتل بأي سببٍ كان، فليس هناك حماية لمن يقتل بدعوى الشكوك في زوجته أو ابنته أو شقيقته، بل إن الأمر تعدى ذلك ففي بعض الدول العربية يقوم ابن العم بقتل ابنة عمة بحجة أنها لطخّت سمعة العائلة و شرفها، بينما يكون واقع الأمر و حقيقته هو انتقام ابن العم هذا من ابنة عمه بسبب رفضها الزواج منه. و كثيراً ما تسّرع الأشقاء في قتل شقيقاتهم، و تبيّن بعد التشريح بأن الفتاة القتيلة كانت عذراء و أن ليس هناك مُبرراً لما قام به هذا الشقيق القريب من سفك دم ضحيةٍ برئية ليس لها أي ذنب سوى أن الشكوك من قِبل أحد الأقارب و ساعده في ذلك قانون يعفيه من عقوبة ارتكاب جريمة القتل بل يمنحه الحرية بعد فترة لا تتجاوز ستة أشهر، هذا إذا تمت مُعاقبته من الأساس. هذا التساهل ساعد في انتشار جرائم القتل بسبب الشرف في بعض الدول العربية والاسلامية التي تمنح مُرتكب جرائم الشرف تشجيعاً لما قام به من عدم تطبيق العقوبة لمن يقوم بمثل هذه الجريمة. وفي فلسطين المحتلة، حدثت إحدى عشرة جريمة قتل لنساء بدافع الشرف، و تبيّن بعد ذلك أن الدافع للقتل كان بسبب مادي، حيث إن الزوج أو الشقيق كان يُريد الاستيلاء على أموال لزوجته أو شقيقته ولم يستطع فقام بقتلها بدافع شرف حتى يحصل على حكم مخفف، وبعد ذلك يستولي على الأموال بعد قتل المرأة صاحبة المال، وهذه جريمة كبيرة و بشعة، ذكرتها إحدى السيدات الناشطات في منظمة فلسطينية تعنى بحقوق المرأة.
المرأة أيضاً عانت من العنف كخادمة وعاملة منزلية في كثير من دول العالم، خاصةً أن العاملات المنزليات يأتين من مناطق فقيرة، مُتخلّفة. و في بعض الدول يتم استغلالهن بشكلٍ بشع، وفي بعض الدول الغربية و الآسيوية يتم إجبار الفتيات الصغيرات على ممارسة الدعارة، وهناك أفلام وثائقية كثيرة عن هذه الجرائم البشعة التي يقوم بها رجال ينتظمون في عصابات متخصصة في التجارة بالرقيق الأبيض.
أيضاً الأطفال الصغار يتم استغلالهم في أعمال خطرة، ويُعاملون معاملة سيئة في كثير من الدول، وفي بعض الدول العربية و الإسلامية و أيضاً في كثير من الدول الآسيوية و الأفريقية يتم تسخير الأطفال لأعمال وضيعة و شاقة لا تتناسب مع أعمارهم، مثل حفر أنفاق و البحث عن المعادن و العمل في المناجم في ظروف عمل سيئة وغير صحية على الإطلاق، بل كما ذكرت في مقالٍ سابق يُستغل الأطفال في الحروب الأهلية و جعل الأطفال الصغار الذين لا تتجاوز أعمارهم الثانية عشرة قتلة بشكلٍ بشع بعد جعلهم مدمنين على المخدرات.
بعد أن ذكرنا ما يحدث بالنسبة لعامة الأطفال و النساء في دولٍ كثيرة، يجب ألا نغفل عما يحدث عندنا، فأيضاً هناك أطفال محرومون من التعليم بسبب تعنت الوالد وعدم رغبته في تعليم ابنه بعد طلاق الزوجة ويكون القضاء قد حكم بالحضانة للأم، هذه مشكلة تتكرر كثيراً في المحاكم و بعض الأباء يرفضون إعطاء بطاقة الأحوال العائلية للأم لتسجيل الابناء في المدارس وقد سمعت من أحد القضاة بأن رجلاً لم يعطِ بطاقة الأحوال العائلية للأم لإدخال ابنته المدرسة حتى بلغت سن التاسعة وهي لم تستطع أن تُلحق الابنة بالمدرسة. و إذا تطرّقنا لقضايا الأحوال الشخصية، فإن بعض الأباء يُسئيون معاملة أطفالهم بعد الطلاق، و يُعامل الطفل في منزل والده معاملةٍ سيئةٍ جداً، خاصةً إذا كانت هناك زوجة أب لا تخاف الله و تتسلّط على أطفال زوجها الذين يعيشون معها، وقد حدثت جرائم بشعة من قِبل زوجات أباء تجاه أبناء أزواجهن، طبعاً بمشاركة الأباء القساة.
كثيراً ما يأتي إلى العيادة سيدات معهن أطفال يعانون من مشاكل نفسية و اضطرابات سلوكية بسبب حياتهم في منزل أبائهم و زوجات أبائهم اللاتي يُعاملن هؤلاء الأطفال بقسوةٍ مُبالغ فيها دون أن تأخذهن أي رأفة و رفق بهؤلاء الأطفال الأبرياء، ليس هناك جريمة لهؤلاء الأطفال.
الزوجات لهن أيضاً نصيب من العنف وسوء المعاملة من قِبل الأزواج. نساء كثيرات يأتين إلى العيادة يشكين من عنف الزوج الذي يتعامل بقسوة مع زوجته. هناك أزواج يضربون زوجاتهن ضرباً مُبرح، و تتقبل المرأة هذا التعامل، حيث إن بعض الثقافات تُجيز هذه السلوكيات في بعض المجتمعات، و يتقبّل أهل المرأة ضرب الزوج لزوجته، وهذا أمر لا يجب أن يحدث في مجتمعات مسلمة. كثيراً ما تحتمل المرأة العنف الزوجي لأنها لا ترغب أن تُصبح مُطلّقة و تعود إلى منزل أهلها و تخشى من أن تفقد أطفالها إذا انفصلت عن زوجها، و يحكم القضاء بالحضانة للأب، فيضطررن إلى البقاء في منزل الزوجية برغم كل الشقاء و المعاناة و أيضاً المذلة، خاصةً أن هناك بعض الأباء مدمنون على الكحول أو المخدرات، وهذه مشكلة كبيرة في الحياة الزوجية، وتزيد الأمر تعقيداً.
و بما أننا نتحدّث عن العنف تجاه المرأة والطفل، فيجب الأ نغفل عما يحدث الآن للأطفال والنساء في سوريا، حيث يتعّرض الأطفال والنساء لأبشع أنواع المعاملة في هذه الحرب الأهلية التي لا يعرف أحداً متى تضع أوزارها!. أطفال مشردون في المخيمات في دولٍ مجاورة لسوريا، يعيشون في العراء في ظروف طقسٍ سيىء، خاصةً في هذا الوقت من العام حيث بدأ موسم الشتاء، و البرد شديد في المناطق التي يعيش فيها اللاجئون، وكذلك تساقط الأمطار، حيث قالت منظمات إغاثية أنهم يواجهون صعوباتٍ كبيرة في إيصال المعونات إلى هؤلاء اللاجئين، إضافةً إلى نقص في المعونات التي تمتلكها هذه المؤسسات الإغاثية. النساء في هذه الحرب البشعة في سوريا تعرضن لأبشع أنواع التعذيب الجسدي والنفسي، حيث قالت بعض الجمعيات الحقوقية بأن هناك عمليات اغتصاب حدثت لبعض النساء و كذلك هناك عمليات تعذيب بدني بشع حدث للنساء و قتل في مذابح و ثقتّها جهات و منظمات حقوقية. إن ما يحدث في سوريا للاطفال والنساء في أتون هذه الحرب الطاحنة من الفئات المتقاتلة أمرٌ مأساوي تُدمي له القلوب، و نتمى من الله أن يُفرّج كربة الجميع في هذا البلد المسلم الذي أصبح ركاماً و قل فيه أن توجد أماكن آمنة الآن أو صالحة للسكن دون خوف من أن تُدمّر أو أن تكون هدفاً لقاذفات الصواريخ أو الطائرات أو حتى المدافع. إن مناظر النساء و الأطفال في مخيمات الإيواء التي أقُيمت لهم في الدول المجاورة تُفطر القلب و تُدمي الأعين للبؤس الذي يعيشون فيه.
إن العنف تجاه الضعفاء ؛ النساء والأطفال ظاهرة عالمية، في كل دول العالم يكون الضعفاء هم الضحايا وما لم تكن هناك قوانين صارمة لحماية هؤلاء الضعفاء فإن الأمر سيستمر بل قد يزداد كما تُشير أكثر الدراسات التي تُصدرها الجمعيات المهتمة بحقوق الأطفال والنساء، نأمل أن يكون المستقبل يحمل في طياته خيراً و حياةً كريمة لهاتين الفئتين المستضعفتين.




 توقيع : عطر الزنبق








رد مع اقتباس
قديم 11-25-2019, 06:04 PM   #2


الصورة الرمزية نهيان
نهيان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (03:57 AM)
 المشاركات : 172,354 [ + ]
 التقييم :  6618132
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Azure
افتراضي





 
 توقيع : نهيان






رد مع اقتباس
قديم 11-25-2019, 06:49 PM   #3


الصورة الرمزية عطر الزنبق
عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهيان







 
 توقيع : عطر الزنبق









رد مع اقتباس
قديم 11-26-2019, 08:05 PM   #4
بصمه خالده


الصورة الرمزية حنان الجميله
حنان الجميله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1680
 تاريخ التسجيل :  05-11-2019
 أخر زيارة : 08-08-2022 (09:25 PM)
 المشاركات : 3,293 [ + ]
 التقييم :  126
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 11-27-2019, 12:14 AM   #5


الصورة الرمزية عطر الزنبق
عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان الجميله





 
 توقيع : عطر الزنبق









رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العنف وآثره على الأبناء.. عطر الزنبق ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ 2 02-16-2020 07:46 PM
ارتفاع هرمون الحليب وتأثيره على الرجل والطفل محمد حمدي ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ 4 08-26-2018 02:19 PM
أنواع العنف ضد الأطفال أميرة بكلمتي ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ 7 02-09-2017 04:24 AM
حدود عورة المرأة أمام المرأة نبض القلوب ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 8 04-18-2013 03:39 PM
قوانين قسم الاسره والطفل ذكريات ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ 3 10-08-2012 01:08 PM


الساعة الآن 08:52 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا