ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة


الإهداءات



۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك :
بيانات أسد الأطلس
اللقب
المشاركات 10737
النقاط 10121


سلسلة أنواع القلوب .. القلب المتذكر المعتبر (10)

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-31-2020, 02:08 AM
عطر الزنبق متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2161 يوم
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 العمر : 28
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم : 34900
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سلسلة أنواع القلوب .. القلب المتذكر المعتبر (10)



سلسلة أنواع القلوب (10)
القلب المتذكر المعتبر



الخطبة الأولى:
لا زال حديثنا مستمراً حول سلسلة أنواع القلوب، حيث عرفنا منها - إلى الآن وضمن تسعة أجزاء - القلب السليم، والقلب الراضي، والقلب القاسي، والقلب العفو، وختمنا بالقلب الميت، الذي عرفنا أن له عدة علامات منها: البعدُ عن ذكر الله، وعدم التذكر بالآيات والعظات، وكثرة الضحك، والركون إلى ملذات الدنيا، وامتلاء القلب بالرياء وحبِّ الظهور، وعدم التألم لآهات المستضعفين وأنَّات المستصرخين.
ونحن - اليوم إن شاء الله تعالى - على موعد مع نوع آخر من أنواع القلوب الطيبة السليمة الحية، التي تنبئ عن إيمان صاحبها، وبصره بالحكمة الربانية من الأحداث والوقائع. قلب حي يذنب فيؤوب، ويخطئ فيتوب. يعلم أن تقلبات الحياة دروس، وأن حرب النفس والشيطان ضَروس، وأن بلسم النفس في الاعتبار، وأن طمأنينة القلب في الاذكار.
إنه القلب المتذكر، الذي يزيغ فيبصر مواطن خطئه، ويحيد فيقف على أصول زللـه. لا يستمرئ المعصية فلا يلقي لها بالا، ولا يستلذ شرب الخطيئة ماء زلالا. لا يلعب به الحسد فيطيش، ولا يستخفه الكبر فيجيش. قلب ينسى فيتذكر، ويبتلى فيتصبر.
قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ ﴾ [الأعراف: 201]. قال سعيد بن جبير: "هو الرّجل يغضب الغضبة فيذكر اللّه تعالى فيكظم الغيظ".
وقال مجاهد: "الرّجل يهمّ بالذّنب، فيذكر اللّه فيدعه".
وقال ابن كثير: "أي: تذكّروا عقاب اللّه، وجزيل ثوابه، ووعدَه ووعيدَه، فتابوا وأنابوا، واستعاذوا باللّه ورجعوا إليه من قريب".
ولقد وردت كلمة التذكر باشتقاقاتها في القرآن الكريم أزيد من 260 مرة، بمختلف الاستعمالات والأزمنة، منها قرابة خمسين أمرا بالتذكر إفرادا وجمعا. بعضها جاء في بيان أهمية التذكر، كقوله تعالى: ﴿ يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [البقرة: 269].
ومنها ما جاء إنكارا على الغافلين عن التذكر، كقوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُورًا ﴾ [الإسراء: 41]، وقوله تعالى: ﴿ أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لَا يَخْلُقُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 17].
ومنها ما يفيد أن الإنسان متذكرٌ أعمالَه يوم القيامة، كقوله تعالى: ﴿ يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى ﴾ [النازعات: 35]، وقوله تعالى: ﴿ وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى ﴾ [الفجر: 23].
قال ابن القيّم - رحمه اللّه -:"والتّذكّر: تفعّل من الذّكر، وهو ضدّ النّسيان".
فإذا أراد الله بعبد خيرا، جعل له واعظا من نفسه، وناصحا من قلبه، فيعلم أن حوادث الدنيا وفواجعها ما هي إلا ذكرى وعبرة بحوادث الآخرة وفواجعها، فالله تعالى ما ساقها للعبد إلا لحكمة بالغة، لا يعرفها إلا القلب المتذكر الشفاف. قال تعالى: ﴿ أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ * وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ * وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ * وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ * فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ ﴾ [الغاشية: 17 - 21].
فنار الدنيا الذي نستعملها كل يوم، وربما يقع عليها بصرنا كل يوم، هي تذكير بنار جهنم التي أعدها الله للغافلة عقولهم، اللاهية نفوسهم، القاسية قلوبهم. قال تعالى في نار الدنيا: ﴿ نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً ﴾ [الواقعة: 73]، أي: تذكركم نار الآخرة.
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: "نَارُكُمْ هَذِهِ الَّتِي يُوقِدُ ابْنُ آدَمَ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنْ حَرِّ جَهَنَّمَ". قَالُوا: وَاللَّهِ إِنْ كَانَتْ لَكَافِيَةً يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: "فَإِنَّهَا فُضِّلَتْ عَلَيْهَا بِتِسْعَةٍ وَسِتِّينَ جُزْءًا، كُلُّهَا مِثْلُ حَرِّهَا" متفق عليه.
ويقول - صلى الله عليه وسلم -:"يُؤْتَى بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لَهَا سَبْعُونَ أَلْفَ زِمَامٍ، مَعَ كُلِّ زِمَامٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ يَجُرُّونَهَا" مسلم.
ولما قال المنافقون: ﴿ لَا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ ﴾ [التوبة: 81]، قال تعالى: ﴿ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ ﴾ [التوبة: 81]، وبين أن سبب قولهم راجع إلى غفلة قلوبهم، وقلة فقهها، وعدم تذكرها، وشديد اغترارها بالدنيا، فقال تعالى: ﴿ فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ [التوبة: 82]
وبين تعالى أن سفرنا في الدنيا، وتنقلنا فيها عبر وسائل النقل القديمة والحديثة، ما هو إلا تذكير للقلب بالسفر غلى الآخرة، وأن رجوعنا من السفر ما هو إلا رجوع إلى الله تعالى. قال تعالى: ﴿ وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ وَالْأَنْعَامِ مَا تَرْكَبُونَ * لِتَسْتَوُوا عَلَى ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ * وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ ﴾ [الزخرف: 12 - 14]، أي: لراجعون إليه وصائرون بعد مماتنا.
أُؤَمِّلُ أَنْ أَحْيَا وَفِي كُلِّ سَاعَةٍ

تَمُرُّ بِيَ الْمَوْتَى تُهَزُّ نُعُوشُهَا
وَهَلْ أَنَا إِلاَّ مِثْلُهُمْ غَيْرَ أَنَّ لِي

بَقَايَا لَيَالٍ فِي الزَّمَانِ أَعِيشُهَا
واستقبالنا لسنة هجرية جديدة لا يقتصر على الفرح ببلوغها، وإنما يقتضي العبرة والتذكر بما مضى من أحداثها، وأن عمر الإنسان في تناقص، وأن حياته عجلة دائرة، لن تتوقف إلا بين يدي الله للحساب والجزاء.
تَمُرُّ بِنَا الْأَيَّامُ تَتْرَى وَإِنَّمَا

نُسَاقُ إِلَى الآجَالِ وَالعَيْنُ تَنْظُرُ
فَلاَ عَائِدٌ ذَاكَ الشَّبَابُ الَّذِي مَضَى

وَلاَ زَائِلٌ هَذَا الْمَشِيبُ الْمُكَدّرُ
الخطبة الثانية
ولباسك الذي تتزين به كل يوم، وتعتني بألوانه وتناسقه وجماليته، ما هو في الحقيقة إلا تذكير بلباس التقوى الذي يزين قلبك في الدنيا، ويزين مقامك في الآخرة. قال تعالى: ﴿ يَابَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ﴾ [الأعراف: 26].
نحن نكد ونجتهد لاجتياز امتحانات الدنيا الدراسية، ومبارياتها التوظيفية، ونستعد لذلك أيما استعداد، ونخصص له من الأوقات والجهد والمال الشيء الكثير، ونتحرى مواقع الأسئلة، وتقدير الإجابات، وربما ننسى أن ذلك ابتلاء لتذكر سؤال الملكين في القبور، وإعداد الأجوبة الصحيحة لهما، وتذكر يوم الفوز الأكبر، يوم توضع الموازين القسط، وتتطاير الصحف، وتكون النتيجة إما جنةً مسعدة، وإما نارا منكدة.
دخل المزني على الإمام الشافعي في مرضه الذي توفي فيه، فقال له: كيف أصبحت يا أبا عبدالله؟ فقال الشافعي: "أصبحت من الدنيا راحلا، وللإخوان مفارقا، ولسوء عملي ملاقيا، ولكأس المنية شاربا، وعلى الله واردا، ولا أدري: أروحي تصير إلى الجنة فأهنيها، أم إلى النار فأعزيها".
هكذا أصحاب القلوب المتفكرة المتعظة، يستحضرون الآخرة في كل أحوالهم، ويتهيؤون لامتحانها في حال صحتهم، وشغلهم، وفراغهم، ويرجونها عند مماتهم.
وإن لسلفنا الصالح من المواقف في التذكر ما تنبهر له العقول، وتهتز له النفوس.
فقد كان عمر - رضي الله عنه - ربما توقد له النار، ثم يدني يده منها ثم يقول: "يا ابن الخطاب، هل لك على هذا صبر؟".
وكان ابن عمر وغيره من السلف إذا شربوا ماء بارداً بكوا، وذكروا أمنية أهل النار، وأنهم يشتهون الماء البارد وقد حيل بينهم وبين ما يشتهون، ويقولون لأهل الجنة: ﴿ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ ﴾ [الأعراف: 50]، فيقولون لهم: ﴿ إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِينَ ﴾ [الأعراف: 50].
وتزوج صلة بن أشيم، فدخل الحمام، ثم دخل على زوجته، فقام يصلي حتى أصبح، وقال: "دخلت بالأمس بيتاً أذكرني النار، ودخلت الليلة بيتاً ذكرت به الجنة، فلم يزل فكري فيهما حتى أصبحت".
وصب بعض الصالحين على رأسه ماء، فوجده حاراً فبكى، وقال: ذكرت قوله تعالى: ﴿ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ ﴾ [الحج: 19].
ومر ابن مسعود بالحدادين وقد أخرجوا حديداً من النار، فوقف ينظر إليه ويبكي.
وحكى صاحب للأحنف بن قيس قال: كنتُ أصحبُه، فكان عامةُ صلاته بالليل، وكان يجيء إلى المصباح فيضع إصبعه فيه حتى يحسّ بالنّار، ثم يقول لنفسه: "يا حُنيف، ما حملك على ما صنعت يوم كذا؟ ما حملك على ما صنعتَ يومَ كذا".
ورحم الله ابن عطاء الله السكندري إذ قال: "رب معصية أورثت ذُلاً وانكسارًا، خير من طاعة أورثت عزًّا واستكبارًا".
ومن عجيب ما نقله الإمام الذهبي في توبة الفضيل بن عياض، أنه كان شاطرا يقطع الطريق، وكان سبب توبته أنه عشق جارية، فبينما هو يرتقي الجدران إليها، إذ سمع تاليا يتلو: ﴿ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴾ [الحديد: 16]، فلما سمعها، قال: "بلى يا رب، قد آن". فرجع، فآواه الليل إلى خَرِبة، فإذا فيها سابلة (حُجَّاج)، فقال بعضهم: "نرحل"، وقال بعضهم: "حتى نصبح، فإن فضيلا على الطريق يقطع علينا". قال: "ففكرت، وقلت: أنا أسعى بالليل في المعاصي، وقوم من المسلمين هاهنا يخافوني، وما أرى الله ساقني إليهم إلا لأرتدع. اللهم إني قد تبت إليك، وجعلت توبتي مُجاورة البيت الحرام".
إذا المرء كانت له فكرة ** ففي كل شيء له عِبرة.







رد مع اقتباس
قديم 05-31-2020, 09:21 PM   #2


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : يوم أمس (11:55 AM)
 المشاركات : 130,012 [ + ]
 التقييم :  102611
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي




جزاك ربي جنة الخلد واسكنك فيها
وسقاك من فردوسها


 

رد مع اقتباس
قديم 05-31-2020, 10:00 PM   #3


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى برائحة الورد

جزاك ربي جنة الخلد واسكنك فيها
وسقاك من فردوسها




 

رد مع اقتباس
قديم 06-02-2020, 03:59 PM   #4


الوسيم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1735
 تاريخ التسجيل :  23-02-2020
 أخر زيارة : 11-01-2021 (01:57 PM)
 المشاركات : 22,060 [ + ]
 التقييم :  9598
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Coral
افتراضي



يسلموووو على رقي الطرح واختياره
ابداع لايضاهى بالطرح
سلمت يمناك وعساك على القوه
تحياتي لك


 

رد مع اقتباس
قديم 06-02-2020, 08:41 PM   #5


منصور متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 183
 تاريخ التسجيل :  07-11-2012
 أخر زيارة : 04-21-2024 (09:51 PM)
 المشاركات : 40,389 [ + ]
 التقييم :  3750
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
وجعله الله فى ميزان اعملك
دمت بحفظ الرحمن .


 

رد مع اقتباس
قديم 06-02-2020, 08:56 PM   #6


همسة قلب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1811
 تاريخ التسجيل :  18-05-2020
 أخر زيارة : 05-26-2023 (10:11 PM)
 المشاركات : 16,030 [ + ]
 التقييم :  10528
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkmagenta
افتراضي



جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ولا حرمك
الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي و تقديري..


 

رد مع اقتباس
قديم 06-05-2020, 03:06 PM   #7


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوسيم
يسلموووو على رقي الطرح واختياره
ابداع لايضاهى بالطرح
سلمت يمناك وعساك على القوه
تحياتي لك





 

رد مع اقتباس
قديم 06-05-2020, 03:07 PM   #8


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العاصوف
جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
وجعله الله فى ميزان اعملك
دمت بحفظ الرحمن .





 

رد مع اقتباس
قديم 06-05-2020, 03:07 PM   #9


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسة قلب
جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ولا حرمك
الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي و تقديري..



 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سلسلة أنواع القلوب .... القلب الراضي (5) عطر الزنبق ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 6 06-05-2020 03:43 PM
سلسلة أنواع القلوب القلب الراضي (4). عطر الزنبق ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 6 06-05-2020 03:41 PM
سلسلة أنواع القلوب القلب الراضي (3) عطر الزنبق ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 6 06-05-2020 03:36 PM
سلسلة أنواع القلوب القلب السليم..(2) عطر الزنبق ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 6 06-05-2020 03:24 PM
سلسلة أنواع القلوب القلب الراضي (6).... عطر الزنبق ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 10 06-05-2020 02:38 PM


الساعة الآن 09:44 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009