ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة


الإهداءات




الرضا في حياة المسلم


إضافة رد
#1  
قديم 06-02-2020, 09:19 PM
انثى برائحة الورد متواجد حالياً
Morocco     Female
SMS ~
Awards Showcase
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل : 08-02-2020
 فترة الأقامة : 1511 يوم
 أخر زيارة : اليوم (12:51 AM)
 المشاركات : 129,302 [ + ]
 التقييم : 102476
 معدل التقييم : انثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الرضا في حياة المسلم




الرضا في حياة المسلم


الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على مَنْ لا نبيَّ بعده.
يعيش الناس في هذه الحياة الدنيا في أحوال مختلفة بين سعادة وشقاء، ويُسْر وعُسْر، وفرح وحُزن، وصفاء وكدر.

هكذا هي الحياة وهكذا أرادها الله - عز وجل - مد وجزر، حل وترحال، لقاء وفراق، بداية ونهاية، قال تعالى: ﴿ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ ﴾ [آل عمران: 140].

ثمانيةٌ لابدَّ منها على الفتى
ولابد أنْ تجري عليه الثمانية

سرورٌ وهمٌّ، واجتماعٌ وفُرقة
ويُسرٌ وعُسرٌ، ثم سُقْمٌ وعافية


يُعَرَّف الرضا بأنه سرور القلب بمُرِّ القضاء، أو سكونه تحت مجاري الأحكام. وبمعنى آخر: أنْ ترضى بما أنتَ فيه من السراء والضراء، ولا تتمنى خِلافَ حالك، قال ابن المبارك - رحمه الله: (الرضا: لا يتمنى خلاف حاله).

وقد أجمع العلماء: على أنَّ الرضا مستحبٌ مُؤكَّد استحبابه، وليس بواجب كالصبر؛ لأنَّ كثيراً من الناس قد لا يُطيق الرضا أو لا يصل إلى درجته؛ لصعوبته عليهم. والرضا هو أعلى منازل التوكل على الله تعالى. ولم يوجبه الله تعالى على خلقه؛ رحمةً بهم، وتخفيفاً عنهم، لكنه تبارك وتعالى نَدَبَنا إلى الرضا، وأثنى على أهله، وأخبر أنَّ ثوابه رضاه تعالى عنهم كما قال سبحانه: ﴿ وَرِضْوَانٌ مِنْ اللَّهِ أَكْبَرُ ﴾ [التوبة: 72]، فَرِضَا اللهِ عن أهل الجنة أكبرُ وأجلُّ من الجنة وما فيها.

وقد كان السلف الصالح يوصي بعضهم بعضاً في الرضا: وها هو عمر الفاروق يوصي أبا موسى الأشعري - رضي الله عنهما - قائلاً له: (إنَّ الخير كلَّه في الرضا، فإن استطعت أنْ ترضى وإلاَّ فاصبر)؛ لأنه إنْ لم يصبر فسيقع في التسخط والجزع.

والفرق بين الرضا والصبر: أنَّ الصبر هو حبس النفس عن التَّسخُّط، وأمَّا الرضا هو انشراح الصدر بالقضاء.

والإنسان عند حلول المصيبة له أربعُ حالات: إما التسخط، أو الصبر، أو الرضا، أو الشكر - وهو أعلى مقامات الإيمان، وكان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: «وَأَسْأَلُكَ الرِّضَا بَعْدَ الْقَضَاءِ» صحيح - رواه النسائي. وما أحسن ما قاله ميمون بن مهران - رحمه الله: (مَنْ لم يرضَ بالقضاء؛ فليس لِحُمقِه دواء).

عباد الله.. إنَّ الرضا له فضائل عظيمة، فمن أهمها:
1- الرضا سببٌ لمغفرة الذنوب: كما جاء في الحديث: «مَنْ قَالَ - حِينَ يَسْمَعُ الْمُؤَذِّنَ: رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً، وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا؛ غُفِرَ لَهُ ذَنْبُهُ» رواه مسلم.

2- الرضا سببٌ لوجوب الجنة لصاحبه: عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ - رضي الله عنه؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «يَا أَبَا سَعِيدٍ! مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا؛ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ» رواه مسلم.

3- الرضا سببٌ لنيل رِضوان الله الأبدي: لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ لأَهْلِ الْجَنَّةِ: يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ! فَيَقُولُونَ: لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ. فَيَقُولُ: هَلْ رَضِيتُمْ؟ فَيَقُولُونَ: وَمَا لَنَا لاَ نَرْضَى، وَقَدْ أَعْطَيْتَنَا مَا لَمْ تُعْطِ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ. فَيَقُولُ: أَنَا أُعْطِيكُمْ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ. قَالُوا: يَا رَبِّ! وَأَيُّ شَيْءٍ أَفْضَلُ مِنْ ذَلِكَ؟ فَيَقُولُ: أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي فَلاَ أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا» رواه البخاري ومسلم.

4- الراضي بقضاء اللهِ أغنَى الناس: لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «اتَّقِ الْمَحَارِمَ؛ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ. وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَكَ؛ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ» حسن - رواه الترمذي.

5- الرَّاضي يتذوَّق طعمَ الإيمان: لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «ذَاقَ طَعْمَ الإِيمَانِ؛ مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً» رواه مسلم.

أيها الإخوة الكرام.. إنَّ كثيراً من الهموم والضغوط النفسية - التي تنعكس سلباً على صحة الإنسان وحياته - سببها عدم الرضا، فمَنْ حُرِمَ لذَّةَ الإيمان ونعيمَ الرضا؛ فهو في قلقٍ واضطراب، وشقاءٍ وعذاب، وخصوصاً حينما يَحِلُّ به بلاء، أو تنزل به مصيبة، فتسْوَدُّ الحياة في عينيه، وتُظلِم الدنيا في وجهه، وتَضيقُ عليه الأرض بما رَحُبَت، ويأتيه الشيطان ليوسوس له: أنه لا خلاص من همومه وأحزانه إلاَّ بالانتحار.

وها هي حوادث الانتحار تزداد نسبتُها، ويتفاقم خطرُها؛ وخصوصاً في البلاد التي انحسر عنها ظلُّ الإِسلام، وخبا فيها نورُ الإِيمان، وهم الذين عَنَاهم الله تعالى بقوله:

﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ [طه: 124].

وأمَّا مَنْ رضي بالله تعالى رباً؛ وَجَدَ حلاوةً في الرضا بالقضاء والقدر. ومَنْ رضي بالإسلام ديناً؛ وَجَدَ حلاوةً في اتباع الشريعة، والعملِ بها، والتحاكمِ إليها. ومَنْ رضي بالنبي صلى الله عليه وسلم رسولاً؛ وَجَدَ حلاوةً في اتباع سنته، والتزام هديه.

فَلَيْتَكَ تَحْلُو، وَالحَيَاةُ مَرِيرَةٌ
وَلَيْتَكَ تَرْضَى، وَالأَنَامُ غِضَابُ
وَلَيْتَ الذي بَيْني وَبَيْنَكَ عَامِرٌ
وبيني وبينَ العالمينَ خرابُ
إذا صَح مِنْكَ الوِدُّ فالكلُّ هَيِّنٌ
وكُلُّ الذي فَوقَ التُّرابِ تُراب


ومن أعظم نماذج الرضا بالقضاء: لَمَّا رَحَل إبراهيم - عليه السلام - بزوجه هاجر وولده إسماعيل إلى مكة المُقفرةِ من الماء والزرع، الخاليةِ من الأحياء، ثم تَرَكَهما، وتوجَّه نحو الشام تعلَّقت به، ونادته من ورائه: «يَا إِبْرَاهِيمُ! إلى مَنْ تَتْرُكُنَا؟ قال: إلى اللَّهِ، قالت: رَضِيتُ بِاللَّهِ» رواه البخاري.

وفي رواية: «قَالَتْ لَهُ: آللَّهُ الَّذِي أَمَرَكَ بِهَذَا؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَتْ: إِذًا لاَ يُضَيِّعُنَا» رواه البخاري. فأكرمها الله تعالى على رضاها به؛ أنْ جعل ابنَها إسماعيل - عليه السلام - رسولاً نبياً، وأعظمُ كرامة نالتها في الدنيا؛ أنْ جعل من نسلها إمامَ المرسلين، وخاتَمَ النبيين، محمداً صلى الله عليه وسلم.

الحمد لله... عباد الله.. الرضا له ثمار طيبة ونافعة في الدنيا والآخرة، فمن أهمها:
1- الرضا فيه السلامة من الاعتراض على أحكام الله الشرعية وأقداره الكونية: فإنَّ أول معصية عُصِيَ اللهُ بها في هذا العالم؛ إنما نشأت من عدم الرضا. فإبليس لم يرض بِحُكم الله الكوني؛ من تفضيل آدم وتكريمه، ولا بِحُكمه الشرعي؛ من أمره بالسجود لآدم، فكان جزاؤه أنْ طُرِدَ من الجنة.

2- الرضا يورث حُسنَ ظنِّ العبد بربِّه: لعِلْمِه أنَّ الله تعالى لا يقضي قضاءً إلاَّ وفيه تمام العدل والرحمة والحكمة.

3- الرضا يغرس الحقائقَ الإيمانيةَ في القلوب: كالاستعانة بالله تعالى، والتوكل عليه، والاستغاثة، والخشية، والإنابة، ونحوها.

4- الرضا يُحقِّق الأمن النفسي لصاحبه: فهو يُزِيل الهمومَ، ويُخَفِّف المآسي.

5- الرضا سببٌ لسلامة صدورنا، ونقاءِ قلوبنا: فيجعل القلبَ سليماً، نقيًّا من الغش والحقد، والحسد والشحناء؛ لأنه يوقن بحكمة الله ورحمته في كُلِّ أقضيته الكونيةِ والشرعية، يعلم أنَّ لله تعالى الحِكمةَ البالغة في إعطاء مَنْ يشاء، ومنعِ مَنْ يشاء، وإعزازِ مَنْ يشاء، وإذلال مَنْ يشاء.

6- الرضا يُخلِّصُنا من الأزمات النفسية: لأنه طاردٌ للقلق والضجر؛ عند فوات مُرادٍ، أو حصول مكروه.

7- الرضا يُورِثنا الاتزان في السراء والضراء: فيجعل المسلم يمضي في حياته على منهج سواء، لا تُبطره نعمة، ولا تُيَئِّسُه مصيبة.

8- الرضا يُحوِّل المِحَنَ إلى مِنَح، والمصائبَ إلى أجور: قال تعالى:

﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التغابن:11]. ومعنى الآية: أنَّ من أصابته مصيبة، فعَلِمَ أنها بقدر الله، فصبر واحتسب، واستسلم لقضاء الله، ورضي به؛ هدى اللهُ قلبَه، وعوَّضه عمَّا فاته خيراً في الدنيا والآخرة.

9- الرضا يُثمر القناعةَ وعِزَّةَ النفس: فالمؤمن يعلم أنَّ رزقه مكتوب، وأنه لن يموت حتى يستوفيَ رِزقَه، وأنَّ العباد مهما حاولوا إيصال الرزق له، أو منعه عنه فلن يستطيعوا إلاَّ بشيء قد كتبه الله، فينبعث بذلك إلى القناعة وعِزَّةِ النفس، وتركِ التكالب على الدنيا، وقطعِ الطمع مما في أيدي الناس.

10- الرضا يُوجب التواضع: فإذا رَزَقَ اللهُ المؤمنَ مالاً أو جاهاً أو علماً، أو غيرَ ذلك تواضَعَ لله؛ لأنَّ ما به من نعمة فمن الله، ولو شاء لانتزعها منه.

11- الرضا يُثمر الشكر: وهو أعلى مقامات الإيمان، بل هو حقيقة الإيمان، فإنَّ غاية العبادة هي شُكْر المولى، ولا يشكر اللهَ مَنْ لا يرضى بمواهبه وأحكامِه، وصُنعِه وتدبيره، وأخْذِه وعَطائِه، فالشاكر أنعَمُ الناس بالاً، وأحسنهم حالاً.

12- الرضا فيه مُحاربةٌ لليأس: فالذي لا يرضى بما قدَّره الله عليه؛ رُبَّما يصيبه اليأس والقنوط، فإذا أُصيب بِبَليَّة ظنَّ أنها قاصمةٌ لظهره، فاليأس سُمٌّ قاتل، وسِجن مُظلم، يصد النفس عن الخير، ولا يزال بالإنسان حتى يُهْلِكَه أو يُنَغِّصَ عليه حياته.

أمَّا الراضي بقضاء الله تعالى فاليأس ليس في قاموسه، ولا تراه إلاَّ متفائلاً في جميع أحواله، منتظراً الفرج من ربه.





رد مع اقتباس
قديم 06-02-2020, 10:23 PM   #2


الوسيم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1735
 تاريخ التسجيل :  23-02-2020
 أخر زيارة : 11-01-2021 (01:57 PM)
 المشاركات : 22,060 [ + ]
 التقييم :  9598
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Coral
افتراضي



يسلموووو على رقي الطرح واختياره
ابداع لايضاهى بالطرح
سلمت يمناك وعساك على القوه
تحياتي لك


 

رد مع اقتباس
قديم 06-05-2020, 10:40 PM   #3


منصور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 183
 تاريخ التسجيل :  07-11-2012
 أخر زيارة : 02-28-2024 (03:11 PM)
 المشاركات : 40,397 [ + ]
 التقييم :  3750
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
وجعله الله فى ميزان اعملك
دمت بحفظ الرحمن


 

رد مع اقتباس
قديم 06-08-2020, 03:22 PM   #4


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (12:51 AM)
 المشاركات : 129,302 [ + ]
 التقييم :  102476
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



يتسرب الفرح الى قلبي
وتطمئن نفسي حينما أراكم هنا
فلكم ألق خاص يبهج النفس
فـ النور من بين يديكم يسعى


 

رد مع اقتباس
قديم 07-18-2020, 08:04 PM   #5


منصور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 183
 تاريخ التسجيل :  07-11-2012
 أخر زيارة : 02-28-2024 (03:11 PM)
 المشاركات : 40,397 [ + ]
 التقييم :  3750
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



يعطيك العافيه على الطرح القيم والرائع
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان
حسناتك يوم القيامة
تسلم الايادى وبارك الله فيك
دمت بحفظ الرحمن


 

رد مع اقتباس
قديم 07-20-2020, 12:46 PM   #6


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (12:51 AM)
 المشاركات : 129,302 [ + ]
 التقييم :  102476
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



بصماتكم تترك اثر في نفسي كــما الورود برائحتها
حين تعبق المكان والرياحين والفل والياسمين
كونوا دوما بين حروفي
سلمتم
كل التقدير والشكر لكم


 

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2020, 11:35 PM   #7


نهيان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (02:15 AM)
 المشاركات : 171,847 [ + ]
 التقييم :  6617978
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
http://up.dll33.com/uploads/1583332746623.gif
لوني المفضل : Azure
افتراضي



جزاك الله بخير الجزاء والجنه
بارك الله فيك ونفع بك
وجعله في موازين حسناتك
اضعاف مضاعفه لاتعد ولاتحصى
دمتي في رعاية الله وحفظه
وبسعاده لاتفارقك ماحييتي


 

رد مع اقتباس
قديم 09-09-2020, 01:29 PM   #8


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (12:51 AM)
 المشاركات : 129,302 [ + ]
 التقييم :  102476
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



يتسرب الفرح الى قلبي
وتطمئن نفسي حينما أراكم هنا
فلكم ألق خاص يبهج النفس
فـ النور من بين يديكم يسعى


 

رد مع اقتباس
قديم 09-23-2020, 01:28 PM   #9


شيخة المزايين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 134
 تاريخ التسجيل :  12-10-2012
 أخر زيارة : 01-26-2022 (01:37 PM)
 المشاركات : 3,945 [ + ]
 التقييم :  2570
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
اشتريك بالغالي
لو كل الناس باعتك يا الغالي
لوني المفضل : Chartreuse
افتراضي



جزاك الله خيراً
وجعله في ميزان حسناتك
ورزقك جنةً عرضها السموات والأرض



 

رد مع اقتباس
قديم 09-24-2020, 03:13 PM   #10


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (12:51 AM)
 المشاركات : 129,302 [ + ]
 التقييم :  102476
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



كلماتكم شهادة اعتز بها
شكرا لكم الف شكر لمروركم


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أداب وسلوكيات في حق المسلم علي المسلم.. عطر الزنبق ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 4 11-30-2019 04:36 PM
كيف تكون حياة الميت فى القبر وهل حياته تشبه حياة الدنيا ؟.. عطر الزنبق ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 6 06-17-2019 01:06 AM
ازياء محجبات 2014 , ازياء و موضة حجاب 2015 , حجاب للبنات كبير يا قلبي ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ 10 02-10-2019 07:47 PM
حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن حق المسلم على المسلم ، ملكة الحنان ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 4 12-10-2016 05:58 AM
الرضا بأن تكون كما انت نبض القلوب ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ 8 12-26-2014 02:06 PM



أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009