:: كل عام وانتم بخير :: | |||||||||
|
كلمة الإدارة |
الإهداءات | |
۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها. |
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
تفسير: (بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه)
♦ الآية: ﴿ بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (112). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ بلى ﴾ يدخلها ﴿ مَنْ أسلم وجهه لله ﴾ انقاد لأمره وبذل له وجهه في السُّجود ﴿ وهو محسن ﴾ مؤمنٌ مصدقٌ بالقرآن. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ثُمَّ قَالَ رَدًّا عَلَيْهِمْ: ﴿ بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ ﴾، أَيْ: لَيْسَ كَمَا قَالُوا بَلْ الْحُكْمُ لِلْإِسْلَامِ، وَإِنَّمَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ، أَيْ: أَخْلَصَ دِينَهُ لِلَّهِ، وَقِيلَ: أَخْلَصَ عِبَادَتَهُ لِلَّهِ، وَقِيلَ: خَضَعَ وَتَوَاضَعَ لِلَّهِ، وَأَصْلُ الْإِسْلَامِ الِاسْتِسْلَامُ وَالْخُضُوعُ، وَخَصَّ الْوَجْهَ لِأَنَّهُ إِذَا جَادَ بِوَجْهِهِ فِي السُّجُودِ لَمْ يَبْخَلْ بِسَائِرِ جَوَارِحِهِ، ﴿ وَهُوَ مُحْسِنٌ ﴾: فِي عَمَلِهِ، وَقِيلَ: مُؤْمِنٌ، وَقِيلَ: مُخْلِصٌ، ﴿ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾.
|
07-18-2020, 07:57 PM | #2 |
|
يعطيك العافيه على الطرح القيم والرائع
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان حسناتك يوم القيامة تسلم الايادى وبارك الله فيك دمت بحفظ الرحمن |
|
07-20-2020, 12:48 PM | #3 |
|
بصماتكم تترك اثر في نفسي كــما الورود برائحتها
حين تعبق المكان والرياحين والفل والياسمين كونوا دوما بين حروفي سلمتم كل التقدير والشكر لكم |
|
07-26-2020, 08:31 PM | #6 | |||||||||
|
|
|||||||||
|
08-30-2020, 08:01 PM | #8 |
د. عبدالله البنين
|
لحظةٌ سعيدةً سموك
أن أعبر لكِ بإخلاصٍ عنْ احترامي وتقديري لبصمتك الفنية أَذكتْ فكراً وجمالاً منْ سحر المخيلةِ، احترامٌ لرقي الحرف البديع، و تقديراً لعبق عبيره وتعبيره ، كأنها أطياف الدّيم الواعدة بالغيث منْ نشوة نشوءْ أيام الربيع ، لحظةٌ امتشقت الفخرٍ بحماسٍ من حِس المُخيلةِ ومَكنونَها. ومن توهج السًطور الذاكيةِ. فكان لمعانيْ البوحِ حللاً صفيةِ الجَمالِ اجتزتْ منْ صَدرِ خِدرِها المَخبوءْ فاستنسختْ منَ جوهَرَ المَعانيْ ~ توقيعا مُهابا بختمٍ مصقولٍ منْ هسيس همس مفرداتِ ذاكيةِ ومنْ فيضِ شذىَ إبداعك رشةَ مَاءً تطفئ منْ أرهقه طقوسُ السّنون .. ـ وفقك العلي القدير |
|
08-30-2020, 08:01 PM | #9 |
د. عبدالله البنين
|
لحظةٌ سعيدةً سموك
أن أعبر لكِ بإخلاصٍ عنْ احترامي وتقديري لبصمتك الفنية أَذكتْ فكراً وجمالاً منْ سحر المخيلةِ، احترامٌ لرقي الحرف البديع، و تقديراً لعبق عبيره وتعبيره ، كأنها أطياف الدّيم الواعدة بالغيث منْ نشوة نشوءْ أيام الربيع ، لحظةٌ امتشقت الفخرٍ بحماسٍ من حِس المُخيلةِ ومَكنونَها. ومن توهج السًطور الذاكيةِ. فكان لمعانيْ البوحِ حللاً صفيةِ الجَمالِ اجتزتْ منْ صَدرِ خِدرِها المَخبوءْ فاستنسختْ منَ جوهَرَ المَعانيْ ~ توقيعا مُهابا بختمٍ مصقولٍ منْ هسيس همس مفرداتِ ذاكيةِ ومنْ فيضِ شذىَ إبداعك رشةَ مَاءً تطفئ منْ أرهقه طقوسُ السّنون .. ـ وفقك العلي القدير |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|