ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة


الإهداءات



۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك :
بيانات ملكة الحنان
اللقب
المشاركات 11148
النقاط 539


أبشِر أيها التائب.

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-14-2023, 03:03 PM
عطر الزنبق متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2162 يوم
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 العمر : 28
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم : 34900
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
6 أبشِر أيها التائب.



أبشِر أيها التائب.

من رحمة الله تعالى ومنِّه على عباده أن شرع لهم شرائع، وسنَّ لهم سننا على ألسنة رسله. وباتباع تلك السنن والشرائع تصلُح حياة الناس في الدنيا، ويسعدون في جنة النعيم في الآخرة. ولضعف الناس وكثرة مفاتن الحياة الدنيا[1]؛ فإن الزلل غالبًا ما يقع من البشر؛ فيُخطئون مرَّة عن جهل ومرات عن تعمد. لكن الله تعالى الرحيم الودود العالِم بطبيعة البشر وبنفوسهم الضعيفة، يفتح لهم باب التوبة مُشرعًا؛ فيدخل منه المُذنب إلى رحمة الله ورضوانه، ويغمُره عفو الله؛ ليجِد بعد توبته تلك حلاوة العبادة وحلاوة التقرب من الله.

1- قبول توبة العبد والفرح بها:
إن من محبة الله لعباده وإرادته الخير لهم أنه عز وجل يدعو عباده إلى التوبة والرجوع إليه عز وجل قائلا:

(﴿ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [النور: 31]. ولا عجب في قبول الله توبة عباده الآيبين إليه، فإن من أسمائه الحُسنى " التواب "، وهو يدل على كثرة من يتوب إليه من عباده، أو لأنه يُنزٍل التائب من الذنب منزلة من لم يُذنب قط لِسعة كرمه[2]، يقول تعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ ﴾ [الشورى: 25].

ويُؤكد عز وجل في مرات عدة أنه سبحانه يقبل التوبة عن عباده؛ فيقول عز من قائل: ﴿ أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ ﴾ [التوبة: 104]، فيُشعِر أسلوب الآية أن قبول توبة عبدِه هي مُسلمَة يجب أن يعتقِدها المؤمن في نفسه، ومتى كان اعتقاده ذاك راسخا، سهُل عليه الرجوع إلى ربه متى قارف ذنبا أو ارتكب خطيئة.

وقد جعل الله لمن يستغفِره ويتوب إليه جزاءً دنيويا – إلى جانب الجزاء الأخروي – يتمثل في تيسير الرزق والإمداد بالخيرات، يقول عز وجل: ﴿ وَيَاقَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ ﴾ [هود: 52].

ويكفي لكي يتوب الإنسان أن يعلم أن الله عز وجل لا يقبل توبة عباده فحسب؛ بل يفرح بها، وأعظِم به من فرح؛ فرح العظيم المُتعالي بعمل المخلوق الضعيف الذي لا حول له ولا قوة. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: " لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ، مِن أَحَدِكُمْ كانَ علَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فلاةٍ، فَانْفَلَتَتْ منه وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ، فأيِسَ منها، فأتَى شَجَرَةً، فَاضْطَجَعَ في ظِلِّهَا، قدْ أَيِسَ مِن رَاحِلَتِهِ، فَبيْنَا هو كَذلكَ إِذَا هو بِهَا، قَائِمَةً عِنْدَهُ، فأخَذَ بِخِطَامِهَا، ثُمَّ قالَ مِن شِدَّةِ الفَرَحِ: اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ، أَخْطَأَ مِن شِدَّةِ الفَرَحِ"[3].

2- مستويات التوبة:
يكون قبول الله لتوبة عبده على مستويين اثنين، وهما يدلان معا على عِظم رحمة الله عز وجل. والمستويان هما:
أ‌- غفران الذنوب وإن تكررت أكثر من مرة: إذا كان المسلم كلما أذنب مرة تاب إلى الله عز وجل، فإن الله يتوب عليه، وإن تكرر ذلك منه ألف مرة أو أكثر.

ب‌- غفران الذنوب و إن تعاظمت: يغفر الله عز وجل الذنب وإن كان كبيرا؛ إذا تاب منه الانسان توبة نصوحا. فالذنب وإن عظُم يبقى صغيرا في جنب عفو الله ومغفرته، جاء عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " قال الله تعالى: يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي"[4].

ويتجلى كلا المستويين في قصة الذي قتل التسعة والتسعين، فقد جاء عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " كانَ فِيمَن كانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وتِسْعِينَ نَفْسًا، فَسَأَلَ عن أعْلَمِ أهْلِ الأرْضِ فَدُلَّ علَى راهِبٍ، فأتاهُ فقالَ: إنَّه قَتَلَ تِسْعَةً وتِسْعِينَ نَفْسًا، فَهلْ له مِن تَوْبَةٍ؟ فقالَ: لا، فَقَتَلَهُ، فَكَمَّلَ به مِئَةً، ثُمَّ سَأَلَ عن أعْلَمِ أهْلِ الأرْضِ فَدُلَّ علَى رَجُلٍ عالِمٍ، فقالَ: إنَّه قَتَلَ مِئَةَ نَفْسٍ، فَهلْ له مِن تَوْبَةٍ؟ فقالَ: نَعَمْ، ومَن يَحُولُ بيْنَهُ وبيْنَ التَّوْبَةِ؟ انْطَلِقْ إلى أرْضِ كَذا وكَذا، فإنَّ بها أُناسًا يَعْبُدُونَ اللَّهَ فاعْبُدِ اللَّهَ معهُمْ، ولا تَرْجِعْ إلى أرْضِكَ، فإنَّها أرْضُ سَوْءٍ، فانْطَلَقَ حتَّى إذا نَصَفَ الطَّرِيقَ أتاهُ المَوْتُ، فاخْتَصَمَتْ فيه مَلائِكَةُ الرَّحْمَةِ ومَلائِكَةُ العَذابِ، فقالَتْ مَلائِكَةُ الرَّحْمَةِ: جاءَ تائِبًا مُقْبِلًا بقَلْبِهِ إلى اللهِ، وقالَتْ مَلائِكَةُ العَذابِ: إنَّه لَمْ يَعْمَلْ خَيْرًا قَطُّ، فأتاهُمْ مَلَكٌ في صُورَةِ آدَمِيٍّ، فَجَعَلُوهُ بيْنَهُمْ، فقالَ: قِيسُوا ما بيْنَ الأرْضَيْنِ، فَإِلَى أيَّتِهِما كانَ أدْنَى فَهو له، فَقاسُوهُ فَوَجَدُوهُ أدْنَى إلى الأرْضِ الَّتي أرادَ، فَقَبَضَتْهُ مَلائِكَةُ الرَّحْمَةِ."[5] ففي القصة يظهر عِظم ذنب هذا التائب وهو القتل، كما يظهر تكرار الذنب مائة مرة، وهو عدد كبير جدا، ورغم ذلك لم تُرَد توبته، بل قُبِلت، وغمره الله برحمته التي وسِعت كل شيء.

3- الامتداد الزماني للتوبة:
يفتح الله باب التوبة على مصراعيه أمام العبد، فيجعل له سبحانه أمدا منفتِحا بالنسبة للفرد، كما بالنسبة للبشرية جمعاء.

أ‌- الامتداد الزماني للتوبة في حياة الفرد: يقبل الله توبة الفرد المسلم ما دام يرجو الحياة، فقد جاء في الحديث الشريف: " إن الله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر"[6]، ومعنى ذلك أنه ( متى وقع الإياس من الحياة وعاين الملَك، وخرجت الروح في الحلق، وضاق بها الصدر، وبلَغت الحلقوم، وغرغرت النفس صاعدة في الغلاصم، فلا توبة مقبولة حينئذ ولات حين مناص)[7]، وهذا ما يُوضِّحه قوله عز وجل: ﴿ إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا * وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴾ [النساء: 17، 18].

ب‌- الامتداد الزماني للتوبة في حياة البشرية جميعا: كما جُعل للفرد أمد ينتهي بعده قبول توبته، فقد جُعل لأهل الأرض جميعا أمد معين تُطوى بعده الصحف؛ فلا تُقبل من أحد توبة، وذلك هو وقت طلوع الشمس من مغربها، وهو إحدى العلامات الكبرى لقيام الساعة، فقد جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم:" إن الله يبسُط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسُط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها"[8]. وقد ورد في القرآن الكريم أن الناس إذا عاينوا طلوع الشمس من مغربها آمنوا جميعا؛ فلم ينفعهم إيمانهم ذلك؛ لأنه جاء بعد انتهاء الأمد المحدد[9]، يقول عز وجل: ﴿ هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ ﴾ [الأنعام: 158].

4- نماذج من التائبين:
أ‌- توبة آدم وحواء:
كانت أول معصية تقع في الجنس البشري هي معصية آدم وحواء، إذ أكلا من الشجرة التي نهاهما عنها الله عز وجل، وكان ذلك بتغرير من الشيطان الذي شجعهما على عصيان الله تعالى، وزيَّن لهما ذلك، يقول عز وجل: ﴿ وَقُلْنَا يَاآدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ * فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ ﴾ [البقرة: 35، 36]. ثم كان من رحمة الله عز وجل أنه علم آدم وحواء كلمات يقولانها فيتوب الله عليهما[10]، يقول عز وجل:

﴿ فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾ [البقرة: 37].

وإذا كانت هذه أول تجربة يمر بها الجنس البشري – من خلال الأبوين آدم وحواء- فقد أراد الله عز وجل أن يُري ذريتهما – من خلال ذلك - عداوة الشيطان لهم، ثم يُعلِّمهم – وهذا هو الأهم - أن الله يقبل توبة عباده إذا أنابوا إليه.

ب‌- توبة كعب بن مالك:
تعتبر قصة كعب بن مالك في تخلُّفه عن غزوة تبوك[11] من أشهر وأجمل قصص التوبة في عهد الصحابة. وهي قصة طويلة يحكي فيها كعب بن مالك كيف تخلف عن غزوة تبوك من غير عذر شرعي. وحين عودة النبي صلى الله عليه وسلم من الغزوة جاء إليه المنافقون يعتذرون إليه بشتى الأعذار الكاذبة، وجاء دور كعب بن مالك وصاحبيه[12]ليُبيِّنوا سبب تخلُّفهم، فلم يستطيعوا الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم، بل صدَقوه قائلين أنه لم يكن لهم عذر مقبول وشرعي. فأمر النبي صلى الله عليه وسلم الناس أن يمتنِعوا عن مُخاطبة هؤلاء الثلاثة. فمرَّت عليهم أيام عصيبة قبل أن يُنزِل الله فيهم قرآنا يبيِّن فيه عز وجل قبول توبتهم الصادقة، يقول تعالى: ﴿ وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾ [التوبة: 118].

ومما تبيِّنه قصة كعب بن مالك:
• أن اليوم الذي يتوب الله تعالى فيه على الإنسان هو خير أيامه على الإطلاق، ذلك أن كعب بن مالك حين راح إلى النبي صلى الله عليه وسلم، بعد نزول الآيات السالفة، قال له عليه الصلاة والسلام، وهو يبرُق وجهه من السرور: " أبشر بخير يوم مرَّ عليك مذ ولدتك أمك "[13].

• أن الصدق في التوبة من شروط قبولها عند الله عز وجل، حيث يقول كعب بن مالك: (وقلت: يا رسول الله إن الله تعالى إنما أنجاني بالصدق، وإن من توبتي أن لا أحدِّث إلا صِدقًا ما بقيت)[14].





رد مع اقتباس
قديم 05-14-2023, 04:29 PM   #2


جلال اليماني متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2055
 تاريخ التسجيل :  12-02-2023
 العمر : 23
 أخر زيارة : 04-23-2024 (11:42 PM)
 المشاركات : 8,590 [ + ]
 التقييم :  6346
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



طرح قيم بارك الله فيك وكتب الله احرك


 

رد مع اقتباس
قديم 05-14-2023, 10:03 PM   #3


نهيان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (05:37 AM)
 المشاركات : 172,325 [ + ]
 التقييم :  6618132
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Azure
افتراضي



جزاكـ الله بخير الجزاء والجنه
باركـ الله فيكـ ونفع بكـ
وجعله في ميزان حسناتكـ
اضعاف مضاعفه لاتعدولاتحصى


 

رد مع اقتباس
قديم 05-15-2023, 08:08 PM   #4


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلال اليماني
طرح قيم بارك الله فيك وكتب الله احرك




ان كان لموضوعي أهمية..
فهو سيكون اكثر جمالا ..
بتواجدكم الراقي ..
شكرا لكم جميعا على متابعتكم ..

انتـــــظر اطــــلالاتـــــكم الرائعة دوما ..
تحيتي ومحبتي لكم يا غاليين.


 

رد مع اقتباس
قديم 05-15-2023, 08:08 PM   #5


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهيان
جزاكـ الله بخير الجزاء والجنه
باركـ الله فيكـ ونفع بكـ
وجعله في ميزان حسناتكـ
اضعاف مضاعفه لاتعدولاتحصى


ان كان لموضوعي أهمية..
فهو سيكون اكثر جمالا ..
بتواجدكم الراقي ..
شكرا لكم جميعا على متابعتكم ..

انتـــــظر اطــــلالاتـــــكم الرائعة دوما ..
تحيتي ومحبتي لكم يا غاليين.


 

رد مع اقتباس
قديم 05-18-2023, 07:22 PM   #6


مستريح البال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1849
 تاريخ التسجيل :  02-10-2020
 أخر زيارة : 12-02-2023 (12:00 AM)
 المشاركات : 30,556 [ + ]
 التقييم :  6475
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : ظپط§ط±ط؛
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 05-22-2023, 01:58 PM   #7


شايان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1716
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : يوم أمس (03:35 AM)
 المشاركات : 160,335 [ + ]
 التقييم :  180205
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~



لوني المفضل : Blue
افتراضي



بارك الله في طرحك الراقي
ونفع بك الاسلام والمسلمين
وجزاك عنا وعنك كل الخير


 

رد مع اقتباس
قديم 05-22-2023, 08:16 PM   #8


ملامح ورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 258
 تاريخ التسجيل :  05-01-2013
 أخر زيارة : 05-18-2023 (09:33 PM)
 المشاركات : 63 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 05-23-2023, 07:56 PM   #9


جيانا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2069
 تاريخ التسجيل :  29-03-2023
 العمر : 20
 أخر زيارة : 03-28-2024 (06:02 PM)
 المشاركات : 314 [ + ]
 التقييم :  113
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما


 

رد مع اقتباس
قديم 05-24-2023, 08:42 PM   #10


✗ ┋ مِلّأًڳً أٌلَڳِوٌنُ ┋ ✗ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 16
 تاريخ التسجيل :  15-05-2012
 أخر زيارة : 10-28-2023 (09:52 PM)
 المشاركات : 2,042 [ + ]
 التقييم :  55
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
طرائق اليقينَ تمتدَ دون انَ تخنقهاَ امارات وهمٍ اوَ خداعَ !
لوني المفضل : Darkgray
افتراضي



جزاك الله خيـر
وجعله في ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:07 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009