فـًـٍيٌ عـٍيٌنًيٍكـٌ عـٌَـنٍـًـٍـًوٌآنٌي / ـٌو فـًـٍيٌ ـٌرـٌوحٍـٌكـِ مـٍسًكـٌنٍيً

اللهم اهدي النفوس واكفنا شر تلك
القلوب التى تهوى دمار الصحبه والاخوه
اللهم....لي امنيه ارسلتها مع فجري
انت اعلم بها فحققها لي
.........اللهم امين

حواء
حبك فضيلة أجللته وأكبرته
ولست من اقفل الله قلبه
فا أنا أحبك ولا ابتر صلتك ووصلك
وأرى حبك ايمان وطريقي للجنة
رغم انك انت التي اخرجتني منها
اقرب لك شبرا تبتعدي مسافات
حواء هي مسافة قصيرة للقلب
وانت جعلتها مسافة طويلة الى السماء!
لماذا ياحواء ؟!
أي ذنب في حقك اقترفته !؟
وان اذنبت الا تسامحي آدم الذي احبك

حواء يا لون الشجر
يا وجه القمر
حواء يا زخات مطر
يا صوت شواطئ غنى بها بحر
يا أمسيت قلب عانا الظجر
حواء ما أنتي حين الغضب
أ قبر يدفن فيه أجمل ما قد كتب
أم نار ولهب تقضي على مخضر العشب

لم يكتشف أني أحب سواه
قد ضل في عشقي وضل هواه

ويقول لي إني غزالة روحه
ويقول للأتراب كم أهواه

لم يكتشف إن الهيام قصيدتي
لمسافر ما صادني إياه

لمسافر يحيل كل مدائني
وتهز أغصان الحنين يداه

عيناه زخات الرحيق على فمي
كم أسكرتني بالهوى عيناه

قمر صغير في يديه يضيء لي
دربي ويورق في الضلوع سناه

وبثغره عصفور روحي عالق
لا تعجبوا مني فما أحلاه

يأكل عشاق الزمان مصيبتي
جربت أن أنسى ولا أنساه

لم يكتشف إني أسيرة
الله يا أصحاب ما أغباه

ما لامست كفاه شعري مرة
ما عاقرتني في الظنون طلاه

إذا التقيت به سمعت حنينه
و الاوف فوق شفاهه والاه

يسعى ويسعى غير إني نجمة
خلف السماء وخاب في مسعاه

يحكي الحكايا عن بكاء مفاتني
شوقا اليه وانني انثاه

يا ناس تحمل لي الرياح رسائلا
منه واسمع في الدجى شكواه

قد ضل في عشقي فذاق مرارتي
لم يكتشف إني أحب سواه

بالنهايـ ـ ـ ـ ـــة..ايه..أحبك

أحبك .. وكيف أصف ..؟
أحبك .. يا فؤاد روحي..
أحبك .. يا مــلهمي..
أحبك .. وكيف أصف..؟
حنيني إليك ..
وشوقي إليك ..
وضياعي بدونك..
أحبك .. وكيف أصف..!!
أحبك .. وحبك في قلبي..
أحبك .. وأسمك في وجودي..
أحبك.. وعالمك عالمي

\موت\ أ /موت/
\موت\ ح /موت/
\موت/ ب \موت\
\موت/ك.\موت\
\مـــــــــوت\
أعاهدك باللي خلقنا من الطين
تبقى بقلبي لين تفنى حياتي.
.احبــــكـ .

" لو المشاعر"
ماتجي غير بالصوت
بذلت لك بالصوت زايد حنيني
وأقول "أحبك" حيل و أفداك
للموت
طيبك
يولع نار الأشواق فيني
"بس"
"المحبة"
شي
"أكبر"
من
.... الصوت
والشوق
أكبر من مكاتيب إيدي

لك قلبي..
لك عمري..ولك باقي سنيني..
أنت هوى نفسي..
وشوقي..وحنيني.
.ولوحكيت ماحكيت..
مـ راح أوفي ــا
حتى كلمة "أحبك"
ماتكفي..
و
بالنهايـ ـ ـ ـ ـــة..

ايه..أحبك

(اثنآنِ فقطّ ) !
ورغم تِلك الزمجرةِ العآصِفه ,
الآ آنهمآ لم يتحركآ , بقيّآ في مكانِهمآ ,
رُغم شدةِ الآهتزاز ,




طوُل الغيّـاب ,
وكأن الغآئِب قد مآت ورحّل وليس سِوى الذِكرى ,
الآ أن عآد الغآئِب , وعآد بِ الخفقِ معهُ مِن جديد ,
وكأن ذآك النبض قد مآت ,
ثُم حيّا مرةُ آخرى حينّمآ عآنقّ ذات النبضِ ,
ذاك النبضُ , مُنذ زمان ياااااه ,
رحلة وهاقّد عآدة ,





عينآنّ مُلئتّ بِشتى المشآعِر , برقتِ بِشوقٍ
وحنين ومزيجٍ منّ مشآعِر الخوف ,




الخوفِ من الوداعّ ,
الخوف مِن الذهاب مره اخرى دونّ عوده ,
الخوف مِن الفرآق ,
ذآك هو بمعنى واحِد ,

الرحيلُ حيثُ لآرجعه !





حُبٌ جآرفُ سكنّ كُل خليةِ في ذاكِ الجسِمّ ,
تربع آقصى كُل ضِلع وآخذ يهمسُ بِعشقٍ
ويهذي بِ تمتمآتِ جنونيةٍ لآحدّ له,
تزآيُد مُضطرد لآعلى في الخفق , وإرتعآدةُ هزتّ جميع الآطراف ,
وبرودةُ صآعِقه سرى بِسرعةِ خآطِف وكآنه طيفُ سُرعآنّ مآدخل خرج !
زفرآآآآتُ تُخرجُ بعضاً مما استكنّ ووقر داخِل ذآك النبّض ,
تُخرج ذاك التعّب الذي آستوطنُه الغيآب ,
تُخرج ذآك الآلم الذي آخلفُه البُعد والفِرآقّ ,
تُخرج زفرةُ مُلئتِ بِ شوقٍ وشوقٍ وشوقَ ,





.
.
.

ونطق بِاايه ياقلبِ !




أهكذا الحُب يفعل ؟!
أهكذا جنونّ العِشق يقتُل ؟!
أهكذا عيونُ الحُبِ تخجّل ؟!
أهكذا سكرةُ الشوقُ تُثمِل ؟!
أهكذا شهقآتُ الحنينِ تخنُق وتخنُق ؟!
أهكذا لوعةُ الغيّابِ تُدمي ؟!
أهكذا سطوةُ الحُزنِ تُبكِي ؟!




أهكذا يآحُب بي تفعّل ؟




اهكذا ؟





أجبنِي !





هاهٍ آجبنِي مابالُك سكتتُ ؟!





لما اسموكّ حُباً وأنت مؤلِم ؟!
لما آسموكِ عِشقاً وأنت مُتعِب ؟!
لما آسموك شوقاً وأنتِ تقّهر وتلفُ بُعداً ؟!
لما اسموكُ سعادةً وانت أنت شقاء ؟!
لما ولما ؟