كل الحكايه

منْ رسولي إلى الثّريا فإني
ضقتُ ذرعًا بهجرها والكتاب

وهي مكنونةٌ تحيَّر منها
في أديم الخدَّينِ ماءُ الشباب

أبرزوها مثل المهاة تهادى
بين خمسٍ كواعب ٍ أتراب

ثمَّ قالوا : تحبُّها ! قلتُ : بهرًا
عدد القَطْرِ والحصى والتراب ِ !!

لك في خفوقي منزلٍ حيل يغليك
وزود الغلا لك داخل القلب غاير
باعطيك من قلبي عبارات ترضيك
وأرسل لك اشواق الحشا والعباير

قالوا تحبه قلت ماهو بذالحيل
بس انه اغلا من نور عيني

تْعآلْ وخلْنيْ أنقْشَ حرْوفْ ( الشْوقَ ) بـْ ثيْآبْكَ
تعْآلْ أعْزفْ عْلىْ أوْتآرْ آلـ سْعآدهْ أعذبْ ألحآْنيْ

ابتديتك ياعيوني وانتهيك .. الله اللي يا بعد عمري عطاك
ما رضيت دمعة عيوني تشتكيك .. حتى ظلمك عندي اغلى من وفاك

‏"كم بسمةٍ منكْ فوق الورد مرتسمة
‏يا وجة ٍ امسى ضحاه و ليًل دروبي"

هنيكم ياللي تنامون بالليل
اكيد ماتطري عليكم طواري

أكثر الأشياء ارهاقاً للنفس
‏هو كتمان ما نحن بحاجة لقوله

حبيبي .. يا مداين شوق .. بياخذني الأمل ليها
حبيبي .. يا انتظار الشوق .. ولوعة حُب .. اداريها

فيني شموخ الفارسه اللي لها هيبه
‏وفيني إحساس الشاعره الحساسه
‏وفيني حلم وفيني تواضع وطيبه
‏وفيني وفيني لكني مثل هالناس
‏أحب وأغار والفقد زاد براسي شيبه
‏أحن وضلوع صدري تشتكي الياس