سألتك هو بقى للنااي عآزف ! . . . يغنيَ للحزن مره بدوني ≈

حين يترنح الامل بين مصاف ما تراه العيون على طريق قد ملئته الحياة بالكثير مما لامس الوجد الحزين حينها لربما تصادقه الجراحات التي باتت تسرح في بساتين أقداره الغريبة.. (¯`v´¯) `·.¸.·´ ¸.·´¸.·¨) ¸.·¨) (¸.·´ (¸.·´ (¸.·¨¯`˙·٠.●الجرح

حاولت أن أنام الآن ... لكني لم أعرف ... حاولت أن أغلق عيوني على أماني السكينة ... لكني لم أعرف أيضا أن أجاري نفسي ... حاولت أن أقنع نفسي أني متعطش للنوم ... لكن باءت محاولاتي بالفشل ولم أستطع أن أنام ... (¯`v´¯) `·.¸.·´ ¸.·´¸.·¨) ¸.·¨) (¸.·´ (¸.·´ (¸.·¨¯`˙·٠.●الجرح

حين ترقص المشاعر بين براثن الهوى وآلام ما يعتلي خلائق المدح الفتان تحوم بدواخلها بؤسا شديدا يحاكِ خوافق ما إستأنس به وحين تدق الطبول يحتري الوجع مفاصل ما سكن الروح وحين يعزف الوجد على مزمار الدمع تجود الأركان بتاوهات ما إسترسله الزمان من حرمان لا حدود له وتستمر (¯`v´¯) `·.¸.·´ ¸.·´¸.·¨) ¸.·¨) (¸.·´ (¸.·´ (¸.·¨¯`˙·٠.●الجرح

للموج غاية ... وللبوح غاية ... ولي أنا ألف ألف غاية ... يا ذا الطيف إنطق ما بالي أراك صامتا كل هذا الصمت ... (¯`v´¯) `·.¸.·´ ¸.·´¸.·¨) ¸.·¨) (¸.·´ (¸.·´ (¸.·¨¯`˙·٠.●الجرح

رماني حضي العاثر على محيط شط احزان حزن يرحل وحزن يلفي وحزن ما يفارقني لين اصبحت انا وحزني رفاق واصدقا واخوان ليا من جيت ابي افرح عن الافراح يسرقني (¯`v´¯) `·.¸.·´ ¸.·´¸.·¨) ¸.·¨) (¸.·´ (¸.·´ (¸.·¨¯`˙·٠.●الجرح

يا هل ترى فكرا أقلق منامي ... أم أسلوب الشوق المتراني ... حاولت أن أنام وتقلبت على الجنبين ... لكني لم أستطع وكأن جسدي والروح لا يقبلان به ... ويح ما بي من رقة وويح الرقة مني ... ما السبيل فلق بالإختناق الغريب . (¯`v´¯) `·.¸.·´ ¸.·´¸.·¨) ¸.·¨) (¸.·´ (¸.·´ (¸.·¨¯`˙·٠.●الجرح

آه يا وجع الخوافق لما يحتريك ألام المطالب فحتى بحر الإحتياج يشتكي من حبر قلمك الإفلاس وحقائق واقعية بما ينتشيك من الخاطر فآه منك يا وجع المطالب حين تحتاجك الروح فما تلاقي غير أنات تغلب مراس الحبر الحادي (¯`v´¯) `·.¸.·´ ¸.·´¸.·¨) ¸.·¨) (¸.·´ (¸.·´ (¸.·¨¯`˙·٠.●الجرح

وإبتئس فلن تمنعك ضلوعي ولا توهآت الزارقين إن الطبع من يقطين ظنوا ان ما بك علامة وفي هواديلك لفظ من شارصين ويح زماني من زماني وويح نفسي من نفسي إلهام وضع قد إحترقت منه كما يحترق العود في الجحيم (¯`v´¯) `·.¸.·´ ¸.·´¸.·¨) ¸.·¨) (¸.·´ (¸.·´ (¸.·¨¯`˙·٠.●الجرح

كثيرة هي الليالي التي شعرت فيها بإختناق لا مثيل له وفي أغلب المرات كنت أذهب إلى البحر اجلس هناك فلا أرى احدا لا إنسا ولا حتى جان لا أرى إلا سوادا وأصوات الشط وهو يتقلب بإنتشاء الصبر كنت أذهب هناك فأبكي بكاء الأشواق ومع أني كثيرا ما حادثته وكثيرا ما صارحته إلا أنه في كل مرة يرمقني بعينين ذابلتين ولا ينطق بشيئ ولا حتى بهمسة تريح أعصابي التي تكتوي بنار الوحدة (¯`v´¯) `·.¸.·´ ¸.·´¸.·¨) ¸.·¨) (¸.·´ (¸.·´ (¸.·¨¯`˙·٠.●الجرح

ليس غريبا أن يخلو المكان من أي همس كان ليس غريبا أن يخلو المكان من نور قد رحل من زمان ليس غريبا ان أعلن أني مازلت اعاني آهات المكان ليس غريبا ان أستمر بنثر أحاسيسي داخل مدونتي بكل المعان (¯`v´¯) `·.¸.·´ ¸.·´¸.·¨) ¸.·¨) (¸.·´ (¸.·´ (¸.·¨¯`˙·٠.●الجرح