ماهو البيت الذي تردد لاضاااق صدرك

راحت ليالينا مثل احلام ... والعمر يا سرعه مشى فينا
ما كننا في يوم كنا احباب ... و ما كننا مرة تناجينا

مآعـآد تلقى فآلزمن قلب صآدق
آلقلب وآحد وآلولآيف ثـلآثيـن ..
رآحت قلوب الناس مثل الفنادق
تستقبل آلزوآر لو هم ملاييـن

انسى وقت فات مالك به نصيبي
لاتذكر لاتذكر ماجرى

لافاض صدري من هموم وغرابيل
مالي سوى رب البشر أشتكي لــه

اسلوبك اللي تتبعه مايعجبني
خل عنك الدسايس وترفع

آلسببُ آلوحيدَ آلذيّ يجعلُ مِن آلشخصَ˛
آن يگرهگ دونَ آي سببː
. . . آنّ يحإولَ تقليدَگ !
. . . . . . . فلإ يستطيع = )

اشره على اللي له بالطيب منزال
اما الردي ليمن تردى ماعلي منه

فيني شعور ( اليوم) فايض / ومكبوت !
...... ( قمة تناقض ) تحتويني ... وأجامل !
أحاول أفهم شي / من نبرة الصوت !
...... وأحاول اشرح ضيقتي بألف عامل !
أزريت لا (أحيا) وعييت لا ( أموت) !
...... وأيقنت محدٍ فالبشر كان / كامل !

علمني الوقت احاسب نفسي

واحفظ الساني عــــن الزلات

وعلمني مااطمح بمنصب وكرسي

وجنبني دروب تهاويل وويـــــلات

وعلمني بان النميمه تراهـاتكسي

وجه صاحبهـــابرذيله ومــــــذلات

كِنت اسمع اللي تذبل ' ورود وزهوُر
وب َغيابکك آمنت بَ ذبوُل الحناياا
ما جاك من لفحةة نسانيسي قصوُر
هذي على خبرك : عروقي ضماياا .