قلائد ننثرها فوق السطور

قرِّب خُطاكَ فإنني مُشْتاقُ
عندي الحنينُ وعندك الإِشفاقُ.
أتُراكَ لم تعلم بحالي،
بعدما عصَفَتْ براحة قلبيَ الأشواقُ؟

لاتقول لا تقول
خل العيون عنك تقول
خل الفرح فيها يبين
والابتسامه على الجبين
ولفتة الطرف الخجول
وانت لالالاتقول

قرب الرحيل وخاطري منك ماطاب
ياواحد عندك حياتي ارهانه

يامليحه قلبي طار وعلآ فوق
يامليحه شوقي مافيه مثله شوق

عندما تميل شمس الثقافة نحو الغروب
يصبح الاقزام بقامة
العمالقة .....

كالمطر انتم...
تزهر الارض بطيب قلوبكم.

‏" الابتسامة أمرها عجيب للغاية ..
‏إن رسمتها لحبيب شعر بالراحة ..
وإن رسمتها لعدو شعر بالندم .. وإن رسمتها لمن لا تعرف أصبحت صدقةً لك ..
وإن رسمتها لنفسك ازددت قوة وثقة بالنفس "

اتصلت سيده على مُفتي في برنامج على الهواء
وقالت
السيدة : لماذا الإسلام يقيدنا في طاعة الزوج ..
قال الشيخ: كم لك من الاولاد؟؟
السيده : ثلاثه من الاولاد
فردّ -حفظه الله- : أمرك الله بطاعةِ رجلٍ واحد
و أمر ثلاثة رِجال بطاعتك ، و لن يدخلوا الجنة إلا إذا أطاعوك و أحسنوا معاملتك
"فالزياده مع من" !!
ردّت السيدة : الحمد لله على نعمة الإسلام .

ياحبيبه خلك مني قريبه
ترى غيابك حيل يوجعني
اخترتك من بين العذارى حبيبه
وانتي اللي لعالم الحب يرجعني

قلوبنا كؤوس ...إن شئنا ملأناها حبا...
وإن شئنا ملأناها حقدا وكل منا سيشرب مما وضع .....
إن أجبرتك الحياة على التلون ….
فكن مثل الورود.
وإن أجبرتك على السقوط ….
فكن كزخات المطر.
وإن أجبرتك الظروف على الصمت ….
فكن كسكون الليل.
وإن أحرقوك …. فكن كعود البخور ذو ... رائحة طيبة.
وإن أجبروك على الغياب …
قل لهم : وهل يخفى القمر؟

– ‏إن كنت تريد شفاء جراحك فتوقف عن لمسها

– البعض يفسر الاحترام حب والبعض يظنها مصلحة وفي الحقيقة
ما هي إلا أخلاق تربينا عليها


يسعد مساكم بكل خير وسعاده يارب العالمين