هذيَآن . . !

لابقاء لي بدونك

لَو كُنتْ أستَطيع أنْ آلمسَ « قوسَ قُزح »
لَ كتبتُ إسسم [ أُمّي ] عَلىآ قِمتّه !
لِ أجععَل آلنآس يَعرفون كَم هِي جَميلَه ألوآنْ حيآتِي
بِ وجودِ إمرآةٍ كَ . . /
............................. أُميْ ,

استحثاث الوجع للعيون مؤلم جدًا
يبعثُ في النفس اليأس
و لا شعوريًا....يقتلنا ببطء

-






لآتؤلموآ آححدَ ف كلَ نفسَ مليئهَ بمآ يكفيهآ . . !

( إبتسم ) و ( إرسم ) على خدك فرح
.......... لاتطاوع ( دمع عينك ) بالنزول ..!

مسسآءٌ تنفس عبق أنفاسك
وتطهر بطيب أرياقك
مسساءَ هو لك لايحق لسواك

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

وها أنا ذا
أرى حبك نار تحيط بى لتحمينى من ذئاب الهوى
حيث غدت نارك تلتهم كل أوراقى التى أعلنت فيها حبك
حين قلت فى وصفك ما قلت
ولازلت أرى وهج إعصارك يتوعد
ويتهدد كل من أراد أن يسلبنى منك
لقد أحرقت بنارك كل من أراد الاقتراب منى
فأصبحت محاطاً بسياج عنوانه
Rammad

رغم البعد الذي بيننا
ولاكن اشعر بأنك قريب جدا مني حبيبي حمد أحبك

-




لكلّ شيْء نِهايتہ إلا
مَ كان للّہ يُثمِر فِي الدُنيا
وَيمْتدُ حتى الاخِرةْ .