بااااااااااااااختصار
إنّي على أعتاب بابك ِ واقف ٌ
قد هدّني دمعي وطول فراقي
وإليك ِ أشدوا بالحنين ِ كشاعر ٍ
ضاعت خطاة ُ على صدى الأوراق ِ
وأتى إليك ِ بالمودة ِ هائم ً
متأملاً لرُباه ُ أن تشتاق
رحماك ِ إنّي في بحارك ِ غارقٌ
وعلى شواطئ ِ راحتيك ِ وثاقي
هل للمهاجر أن يعود لموطن ٍ
أنت سماه ُ ونوره ُ الأفاقي ؟؟