عندما نرى الأشياء الكبيرة بعيوننا صغار
نكون قد أغلقنا أعيننا بأتساع لعدم تضخيم الأمر
لكي لا نتساءل عن ما قد شاهدة أعيننا بصمت
مميت نترك الموقف خلف ظهورنا
لمن يريد التدخل لحل الأمر على العلم
أنه كان بالإمكان حل هذه الأمور
بـ هدؤؤؤ تام .
ஜغ©غ‍غ©à®œعينان مغلقتان بأتساعغ©غ‍غ©
ينظر الشخص صاحب المسؤولية
لجميع الأخطاء المتراكمة حوله
كأنها صغيره أذا كان لأحد الإطراف
صلتاً به عندها يكون قد أغلق عيناه بأتساع .
ஜغ©غ‍غ©à®œعينان مغلقتان بأتساعغ©غ‍غ©
عندما نسير في أي طريق
ونرى من هو في حاجه للمساعدة
نتأمل ذلك الشخص لكن !!
بأي نظرة كان هذا
التأمل وعندما تتقابل تلك العيون
نغلق أعيننا بأتساع الكبر بسبب
اختلاف الأوضاع الخاضعة لخوض الحياة
إلى بر الأنام وراحة البال نعم كان هناك فرق .
ஜغ©غ‍غ©à®œعينان مغلقتان بأتساعغ©غ‍غ©
في لحظة وصولك إلى القمة
تنسى كل من كان له يد في وصولك
إلى تلك القمة ويكون لردك لهذا الواجب
إغلاق عيناك بأتساع
فأنت في أعلا المناصب كيف لك
أن ترجع لذالك الزمن المرير بعد وصولك القمم .
ஜغ©غ‍غ©à®œعينان مغلقتان بأتساعغ©غ‍غ©
أن تتبع هواء قلبك
خلف من تحب وأنت تعلم أن نهاية الطريق
مؤلمة تسير خلف حبك الزائف إلى طرق هالك
تكون قد قمة بإغلاق عيناك بأتساع
حتى وأن كانت تلك السعادة لها
زمن قياسي تذهب إلى طريق الهلاك
مع أنك تعلم أن النهاية مؤلمة .
ஜغ©غ‍غ©à®œعينان مغلقتان بأتساعغ©غ‍غ©
تدرك أنك سوف تخسر شخص كان لك بمثابة الأخ الصادق
بسبب اختلاف وجهة نظر لا تعني لك الكثير
وتقوم بجرح الصديق حفاظاً أن تكون لك الكلمة
الإقواء في مجال الحديث وأنت من كان على خطاء
وتدرك هذا الخطاء أنت حقاً أغلقت عين الصواب بأتساع .
ஜغ©غ‍غ©à®œعينان مغلقتان بأتساعغ©غ‍غ©
نرتكب الأخطاء ونهرب إلى الصمت عن أخطانا
ويتحمل مسؤوليتها شخص أخر
لا ذنب له ونلتزم بذلك الصمت القاتل
لننجو بأنفسنا على حساب الغير
ويكون ضحية هذه الأخطاء المرتكبة
من قبلنا دون ردة فعل
نعم نحن نغلق أعيننا بأتساع .