حجاب المراة المسلمة أمر إلهي
وليس قناعه فقط.

قناعاتنا إذا كانت لله فالتنازل عنها هو تنازل عن قربنا
من الله.
الحجاب فرض ثم يدعون إنه قناعه ويتخلين عنه متى
ماكانت القناعة بإظهار المفاتن وجذب الأنظار وأستحسان
الخلق بها أكبر .
تزوجت داعيه وهي لا ترتدي الحجاب وبعد الزواج بقي
الحال على ماهو عليه لا هي أمنت بدعوته ولا هو كان
صادقا ومؤثرا في دعوته فجلبها لجادة الستر والصواب
ثم بعد الحجاب والإلتزام الذي يوحي لك بتحول إنسانية
تلك الأنثى للملائكيه وذلك بالترويج لنفسها وكيفية قضاء
وقتها بالصلاه وقراءة القران بل قديتعدى الأمر لتقديمها
برامجا للدين وبعد كل هذا الإيمان تتراجع تراجعا مخيفا
فتلبس مايهتك سترها وترقص وتعانق الرجال ولا نفهم
أمسخت وتغير قلبها وفكرها أم كانت صفقة مع من يريدون
الوصول بالدين لسدة الحاكم وأنتهى تاريخ سريانها
الحجاب ليس قطعة توضع على راس المرإه وليس مكملا
للحشمة فقط .
هو سدل رحمة وعفه وتقديم المرأة المسلمة بصورة مشرفه
لمن تقدمين زينتك ياعروس ولا يستحقها إلا رجل قرب الله
بينك وبينه بالحلال وموضة هذه الأيام خلع الحجاب فقط
في ليلة الزفاف ليرى العامة من المدعوين حسن العروس
وهي بكامل زينتها.
أمرت الأنثى بالحجاب منذ بلوغها وتكليفها ولا رخصة لها
بخلعه تحت أي ذريعة كانت
إين الرجال الرجال مما يفعلن وهو إساءة للمربي الذي
لم يردعها ولم يحببها بما يكفي بهويتها فتتركه متى
ماتزوجت أو تحررت .

مما تصفحت اللحظة..