نجلس بالدواوين اكثر من بقاءنا بمنازلنا ونرى الكثير من السوك المغاير والمختلف
لسلوك رواده الامر الذي يلفت نظر اي متردد عليه ويحس بمخالفة نظامه وذلك لجهل هؤلاء
وضحالة ثقافتهم بثقافة المجالس ولايسمعوا كلام الناصح بل ينتقد بنفسه الوججيهات التي
ينصحها المتعلمين بالتزامت الرود تجد ان اح هؤلاء وبينما الجالسين يستمعون لسالفة قيمة
وكل الحضور تنصت باهتمام للمتكلم يتلقى تلفون من احد اولاده اومن صديق رد على الجوال
بصوت عالي وخشن واخذ يتكلم مع المتصل بصوت عالي يشوش على الناس الجالسون يستمعون
على رجل اخر واذا انتهى سيادته من المحادثه رجع للمجلس ويطلب منه الاعادة لانه لم يسمع
باقي السالفة تصرف غثيث لااحبه وتجد بالمجلس نفس ذلك الرجل يترع بالمجلس على مسمع
المجلس ولايحترم المجلس ولايشعر ان في ذلك مايسبب الاشمئزاز مع انني كثيرا ماانصحه
ان يمتنع عن هذا السلوك الاغبر اما عن المجالس النسائية فلااعرف سلوكهن حتى لااظلم احد
منهن الا انني اعرف الشيء الكثير عنهن حيث يستطعن جلب الاخبار لو يجلسن بقعر بئر مظلمة
هههههههه
لذلك اسيب الحديث عنهن لمن يرغب من النساء


بقلمي

ناطق العبيدي معجب بهذا