عرض مشاركة واحدة
قديم 05-25-2020, 07:54 PM   #2


الصورة الرمزية انثى برائحة الورد
انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : 05-14-2024 (06:52 PM)
 المشاركات : 130,182 [ + ]
 التقييم :  102621
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي




الرضا على وجه طفلك عند اتمام تلبية احتياجاته

لا بد من القبول بها إذ ان محاولة معالجتها فيها إهدار للوقت والمال.

المرض: عند الإصابة بالمرض يجب معاملة الطفل
بما يتلاءم وحالته المرضية واتباع إرشادات الطبيب المعالج
وحسب السبب الذي يحدده طبيب الأطفال

المعالج توضع الخطة العلاجية الملائمة.


سوف نستعرض المعالجة الغذائية التي تشمل النصائح التالية :

أولاً: رفع القيمة الغذائية للوجبة بزيادة
محتواها من الطاقة وأغذية البناء والبروتينات

كيف يتم ذلك؟.

1- إضافة الحليب والجبن للبيض والبطاطس المهروسة
والأغذية المفضلة لدى الطفل.

2- إضافة زبدة الفول السوداني لشرائح الخبز مع المربى أو العسل .

3- تقديم الحليب بنكهات مختلفة حسب الرغبة.


تقديم الطعام بالأسلوب الذي يرغبه. كيف يتم ذلك؟


بسعادة طفلك اكتمال سعادتك
1- اختيار الوقت المناسب الذي لا يكون
فيه الطفل مرهقاً أو غاضباً.

2 - عدم تقديم أغذية خاوية السعرات الحرارية
تملأ معدته مثل المشروبات الغازية قبل الوجبة.

3- زيادة عدد الوجبات اليومية
إلى 5-6 وجبات صغيرة
تقدم في طبق جذاب.
4- تنظيم مواعيد الوجبات.
5-
التنويع في طرق الإعداد والتقديم.
6- تناول العائلة الطعام جميعاً واجتماع


جميع الأفراد على المائدة .

التغذية الـمدرسية:
بداية الطفل في المدرسة هي نقلة
في التأثير على سلوكيات الطفل من المنزل
إلى المجتمع المدرسي الذي يبدأ بالتأثير على سلوكيات الطفل
والتي تؤثر سلبيا أو إيجابيا على الحالة الصحية
للطفل من حيث حصوله على احتياجاته
الغذائية خصوصاً أن هذه
الفترة تمثل نمو الجسم والعقل
والتي يتعلم ويكتسب فيها الطفل
المعلومات والعادات
وتنظيم أسلوب حياته التي تهيئه لمستقبله…
يعتبر طلاب
المدارس أكثر الفئات تعرضاً للإصابة
بسوء التغذية بسبب النقلة من العناية المنزلية إلى المدرسية.


و يتطلع للمزيد..!

إن دور التغذية خلال هذه المرحلة

مهم ففيها يتم بناء الجسم وتأقلمه
مع الوضع المحيط به لذلك ما يتم في هذه

المرحلة قد يكون من الصعب إن لم يكن
من المستحيل علاجه لذلك يجب الأخذ

بمبدأ الوقاية خير من العلاج ..
وكمثال على ذلك فهذه المرحلة قد تحدد فيما

إذا كان هذا الطفل بديناً أم لا حيث فيها ي
تم ازدياد عدد وحجم الخلايا
الدهنية
وهي العامل المهم والمسبب للسمنة.

إن أمكن التحكم بحجم الخلايا
بالحمية الغذائية
فإنه من المستحيل التحكم بعددها إلا بالعمليات الجراحية،

وبقدر محدد مع ما قد يصاحبها من
مضاعفات خطيرة.مثال آخر تسوس الأسنان يعتمد على استهلاك الحلوى
و بطريقة عشوائية، ولها دور حيث أنها
مصدر كبير للطاقة لما
تحتويه
من ألوان ونكهات و لما لها من أضرار.


عادات غذائية من أجل طفولة صحية


و يمكن أن تشغليه بأمور شتى..!

1- الرضاعة الطبيعية هي الطريقة المثالية
ولا يماثلها في مزاياها أو يحل محلها أي غذاء.

2 – المكملات الغذائية المحضرة في المنزل
أفضل من الجاهزة إذا روعيت النظافة عند التحضير.

3 – شهية الطفل هي المؤشر الحقيقي لاحتياج الطفل الغذائي.

4- تعليم الطفل آداب المائدة و مساعدته في تناول الطعام
و توفير الغذاء الصحي مسؤولية الوالدين.

5-حسن تغذية الطفل أثناء المرض والإسهال
تساعد على الشفاء سريعاً .

6-استخدام الطعام كوسيلة مكافأة أو عقاب لطفل
يسبب اتجاهاً غير صحي نحو الطعام من قبل الطفل.

7- الانتظام في مواعيد تناول الطعام يحسن الهضم
ويتيح الفرصة للاستفادة القصوى من الطعام.

8- يحتاج الطفل إلى 4-6 وجبات غذائية لتحقق له الكفاية الغذائية.

9- اجتماع جميع الأسرة على المائدة يجعل
من الوجبة الغذائية درساً عملياً في التربية الغذائية.

10- يجب طهي وحفظ الطعام بالطرق الصحيحة
للمحافظة على قيمته الغذائية والاستفادة الكاملة منه.

11- الإفراط في الحلويات والدهون يسبب السمنة
وتسوس الأسنان وأمراض سوء التغذية.

12- يجب الإقلال من المشروبات الغازية
و الشاي والقهوة وحل محلها بالعصير والماء.

مستقبل الطفل غذائياً بيد أمه

اكتشف العلماء طريقة تضمن الأم

من خلالها إقبال أولادها على الجزر والقرنبيط
والسبانخ وغيرها، وذلك بأن
تتغذى الأم نفسها
على تلك الاطعمة خلال
فترة الرضاعة
حيث تؤثر نوعية غذاء الام خلال تلك
المرحلة في خيارات اطفالها عندما يكبرون
وقد يدوم هذا التأثير طوال حياتهم.
ووجدت
الدراسة ان نكهات الطعام الذي
تتناوله الأم خلال الرضاعة تدخل
في تركيبة حليبها مما يجعل اطفالها

يستسيغون هذا الطعام والاقبال عليه طوال
حياتهم.
ويفسر البحث سبب انجذاب بعض
الناس
الى أطعمة معينة كالثوم والكاري او حتى الملفوف
وذلك لأنهم تعودوا
على طعم تلك المذاقات
خلال مرحلة الرضاعة الطبيعية علماً بأن هذه النظرية

تنطبق ايضاً على المكونات التي تدخل في تركيب الحليب الصناعي.

ويقول الدكتور جاري مدير احد
مراكز البحوث الرائدة
في مجال التذوق والشم، ان المذاقات التي يتعرض لها

الطفل خلال أول اربعة أشهر من عمره تساهم
بشكل كبير في تحديد مذاقاته
المفضلة عندما يكبر
وان الطفل معرّض لجميع نكهات الاطعمة التي تتناولها

الام المرضعة والتي تعتبر آمنة
بالنسبة للطفل،
اننا نؤمن بأن
هذا هو السبب في تنوع خيارات الناس الغذائية
حيث يحب الناس طوال عمرهم ما
كانت تأكله امهاتهم
خلال فترة الرضاعة.
و هذه الظاهرة تنطبق ايضاً على
العادات السيئة كالتدخين وشرب الكحول
حيث وجد فريق الباحثين ان تدخين الأم

لسيجارة يؤدي الى ظهور مذاقها في حليب الرضاعة خلال 30 دقيقة
مما يكسب
الطفل التعود على مذاق هذه المواد ايضاً.



 
 توقيع : انثى برائحة الورد



رد مع اقتباس