عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-25-2022, 05:58 AM
لذة مطر ..! غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1962
 تاريخ التسجيل : 20-01-2022
 فترة الأقامة : 830 يوم
 أخر زيارة : 06-27-2023 (01:08 PM)
 المشاركات : 13,259 [ + ]
 التقييم : 5416
 معدل التقييم : لذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي خنيس بن حذافة بن قيس بن عدي بن سعد بن سهم .







خنيس بن حذافة بن قيس بن عدي بن سعد بن سهم .

وأمه ضعيفة بنت حذيم بن سعيد بن رئاب بن سهم ويكنى خنيس أبا حذافة .

أسلم خنيس بن حذافة قبل دخول رسول الله صلى الله عليه و سلم دار الأرقم .

وهاجر خنيس إلى أرض الحبشة الهجرة الثانية .

وكان خنيس بن حذافة زوج حفصة بنت عمر بن الخطاب قبل رسول الله صلى الله عليه و سلم.

لما هاجر خنيس بن حذافة من مكة إلى المدينة نزل على رفاعة بن عبد المنذر .

وآخى رسول الله صلى الله عليه و سلم بين خنيس بن حذافة وأبي عبس بن جبر.

وشهد خنيس بدرا ومات على رأس خمسة وعشرين شهرا من مهاجر النبي صلى الله عليه و سلم إلى المدينة .

وصلى عليه رسول الله ودفنه بالبقيع إلى جانب قبر عثمان بن مظعون وليس لخنيس عقب رجل واحد.

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما يحدث أن عمر بن الخطاب حين تأيمت حفصة بنت عمر من خنيس بن حذافة السهمي- وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فتوفي بالمدينة- .

فقال عمر بن الخطاب: أتيت عثمان بن عفان فعرضت عليه حفصة فقال سأنظر في أمري. فلبثت ليالي ثم لقيني فقال قد بدا لي أن لا أتزوج يومي هذا.

قال عمر: فلقيت أبا بكر الصديق فقلت إن شئت زوجتك حفصة بنت عمر. فصمت أبو بكر فلم يرجع إلي شيئا، وكنت أوجد عليه مني على عثمان .

فلبثت ليالي ثم خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنكحتها إياه، فلقيني أبو بكر فقال لعلك وجدت علي حين عرضت علي حفصة فلم أرجع إليك شيئا. قال عمر قلت نعم.

قال أبو بكر فإنه لم يمنعني أن أرجع إليك فيما عرضت علي إلا أني كنت علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ذكرها، فلم أكن لأفشي سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو تركها رسول الله صلى الله عليه وسلم قبلتها.

الطبقات الكبرى [3 / 392 ] ، صحيح البخاري ، كتاب النكاح.





رد مع اقتباس