عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-03-2020, 05:35 PM
عطر الزنبق غير متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2132 يوم
 أخر زيارة : اليوم (12:31 AM)
 العمر : 28
 المشاركات : 97,454 [ + ]
 التقييم : 32488
 معدل التقييم : عطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لا توقظوا أبناءكم المراهقين..



دراسة لن تعجب الآباء:
لا توقظوا أبناءكم المراهقين..



عادة ما يشكو الآباء من أن أبنائهم، لا سيما في سن المراهقة، يحصلون على أقساط من النوم يرون أنها أكثر من اللازم، لكن أولياء الأمور قد يغيرون آراءهم بعد هذه الدراسة.

فقد خلصت دراسة صينية حديثة إلى أن المراهقين الذين ينامون لفترة أطول، تصبح لديهم قدرة أعلى على مواجهة التغيرات والتوترات.

وسعت الدراسة التي تحدثت عنها صحيفة “سليب ميديسن” العلمية، إلى معرفة عادات النوم لدى المراهقين ومدته، وعلى مدار 24 شهرا، تم جمع بيانات 840 مراهقا عبر استبيانات وزعت عليهم.

ووجد الباحثون الصينيون الذين أعدوا الدراسة، أن أعلى درجات المرونة كانت لدى أولئك المراهقين الذين يواظبون على النوم بشكل جيد.

والقدرة على النوم بسرعة وعدم قضاء فترة طويلة في التقلب على السرير علامة جيدة على مستوى المرونة في مواجهة التوترات، بحسب الباحثين.

وفي الوقت نفسه، ارتبط اضطراب النوم والاعتماد على القيلولة بانخفاض مستوى المرونة.

واعتمد الباحثون في الدراسة مقياسا للمرونة، وهو الذي يسمح لهم بالتكيف سريعا مع البيئة المتغيرة والمستويات العالية من الإجهاد.

وكانت دراسات سابقة قد أشارت إلى أن جودة النوم تؤثر بشكل كبير على مرونة الأشخاص بشكل عام.

وكتب الباحثون في الدراسة الجديدة، التي سلطت الضوء عليها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أنها تبرز أهمية التدخلات المدرسية المستقبلية من أجل تحسين مرونة الطلاب.

وتعاملت تجارب عدة حول العالم مع فكرة بدء الدراسة في وقت متأخر عن وقت الدوام التقليدي، الذي يبدأ عادة بين السابعة والثامنة صباحا.




 توقيع : عطر الزنبق








رد مع اقتباس