سلاماً من الباري يغشى أرواحاً بيضاء ، لايليق بها إلا النقاء .
معطف لفصل الحنين ، الذي عادة مايكون أشد الفصول قسوة بعد الفراق .
" زاويةُ أعاتبُ فيها نفسي تارة وتارةُ أُمازحها ، وربما في لحظةٍ وبختها .؟
" مشاري هو شحصُ عادي ، له قلب وكيان ، وروحاً كثيراً ما أفترشت أرصفة الزمن.
( بكالريوس علم نفس ، كان أكبر طموحي ) لشدة حبي لهذا التخصص ) ولكن .؟
كانت الرغبة أشد إلحاحاً في التعمق ، فكانت الحصيلة " ماجستير تحليل جريمة " وبتمام البدر.
كان الختام " دكتوراه في علم القضايا الجنائية . هُنا مشاري بإختصار .
وحتماً سأعود حين لحظة ، لثرثرةٍ تبقى مابقيتُ هُنا . تحيةُ وود .