كان ياما كان في قديم الزمان وسالف العصر والاوان فتى يقال له أحمد كان أحمد شاب وسيم جدا وطيب القلب وفي النقيض الاخر كان هناك صديقه مازن الذي يكن العداء الشديد لإحمد وذات يوم ذهب أحمد إلى قريه مجاوره لكي يقوم ببييع محصول المزرعه وفي اثناء سيره إذا به يصتدم بفتاه تحمل الكثير والكثير من الجمال لم يصدق أحمد ماراه وأمسك بيدها لكي يتاكد إن ماأمامه حقيقة وليس خيال فقامت الفتاه بإعطاء أحمد كف لم يتذوق من قبل هنا قام أحمد وأمسك الفتاه بقوة وقال لها أيتها الحسناء ومن أنتي حتى تقومي بهذا الفعل هناأخذت تبكي بكاء الاطفال وقالت له أترك يدي فإنك تولمني حينها وبدون شعور قام أحمد بضم الفتاه إلى أحضانه وقال لها عذرا سيدتي ماكنت أقصد ولاكنه من فعلك القاسي معي وذهب أحمد تاركا الفتاه في ذهول تام وبعد ماأبتعد صديقنا أحمد إذا بقلبه ينبض بنضات مختلفه وهو لايدري ماتلك النبضات وماسببها وفي اليوم التالي إلتقى أحمد بمازن وقال له ياصديقي أريدك في أمرما؟ فقال له مازن قل ماعندك حينها أخبر أحمد صديقه مازن عن أمر تلك الفتاه وبعد مده ليست بقصيره إذا بمازن يمسك تلك الفتاه وقام بفعلته التي حطمت كل مجاذيف الامل بإلنسبه لاأحمد فهو حطم مجذاف الصديق الذي وثق به ومجذاف الحبيبه التي طالما تمناها ولاكن ماحدث أنها الغت بنفسها من هاوية جبل عاليه وعندما سمع أحمد بهذا جن جنونه ولحق بها وهكذا إنتهت حكاية حب لم يكتب لها الاستمرار