آزريـــت مــن تكــآت صــدريً لـــيآ ضــآقً

.

. . لو تبرر ماتبرر ماتخليني أقتنع بأي شيء يعاكس المنطق معك ما أحب الصوت الشديد المرتفع لو ترفعه ما أسمعك ، لـو أسمعك ! . . .

.

. . مُنذُ خُلِق الإنسان ولُغَتُه في تطور مستمر قرأت أنواع الشِعر والنثر والرواية وأستمعت لكثير من الأُغْنيات فلم أجد كَلِمة واحدة فقط تصف تماماً ما يشْعر الإنسان به .. كشعور الألم . والحب ، والحزن والدهشة قد تُلامس بعض الكلمات قلوبنا ولكنها لن تستطيع وصف ما يدور في الداخل . . .

يرحلون .. ويأتي أجمل منهم فلا تخشى فراق أحد !

نفسياً ..! "من مراحل النضج أن ترفض التورط بعلاقة مُؤقتة ، أو صداقة باردة ، أو جدال أحمق، او التعلق بالزائفين ومن لا يستحقك ."

هل أفرغ صبري في المـزيد من الأعمال ؟ فـ هي مؤخرا , بـآتت الملجأ الوحيـد الذي يريحني من عبئ المجاملات ! مشوش .. لا لست كذلك إنما أريد أن أريح فكري قليلا حتى من علاقاته الاجتماعية !

أعيش ضربا من الجنون ب جنون أفتش فيه عن غارات الحزن , ل أمتد فيها و أسكب دمعا امتلئ في ثنايا ال اه الدفينه أروي به جبال الألم .. ولعلها ب مائه تزهر و تخضر ل يفوح عطره في صوامع الكبت العتيقه ف تمتد مساحاتها و تتسع حدود مقدرتها و ترزقني إلهاما صابرا و عزما منيرا !

رغم علمي بمر تفاحتك المسمومة إلا أني تذوقتها وكأنها فرض علي ! كل الأشياء كانت بإختياري يوما إلا أنتي ! جئتي رغما عني وسكنتيني رغما عني همسة .. بقدر الوجع الذي أتجرعه من كل ذلك , تبقى ذاكرتي معلقة في جدران حبك و رغما عني أيضا !

عطني عهودك بالوفاء هات يمناك ..واللي بغيته بالمعاليق .. طوعك

انت الأماني كلها دون تشكيك وبلسم شفا للروح يانور عيني يسعد صباحك كل ماحل طاريك ويسعد مساك أعداد ماتحتريني صوت الحنان اللي بشعري يناديك يفداك عمــــــري بالغـــــــــلا مــــــع سنيني أن جيت شوقي بالمحبه يناجيك وأن رحت كل الهم بعدك يجيني لو غبت عني ماتناسيت ماضيك والعــــــــهد وافي .. ياغـــــــــــلاي وحـــــــنيني ياما ذكرتك وأزرق الدمع يبكيك وفيض المشاعر تحتظر في كنيني جزل القصيد يسامرك في لياليك يحــــــــكي لك اللي بالخفــــــا يعـــــــتريني أسمع صدى صوتن تضمه محانيك اللي .. بقــــــــــى في خافقــــــك .. يرتجـــــــــــيني حروف مكتوبه من أحساس غاليك فيها الغــــــــــلا .. مـــــابين .. قلبك وبيـــــــــــني قلـــــــب يحبك تملـــــــكه بين اياديـــــــــك تسري بشريانه إلى اقصى الوتيني وعيني بعد فرقاك وشلون ترثيك يوم أتذكــــــــر مامـــــضى من سنـــــــيني جعل السعاده تتبعك في خطاويك ومــــــن وين ماوجـــــــهت قلبك يبـــــيني

نحن كأقلآم التلوين ، قد لاأكون لونك المفضل ، وقد لاتروق لك ألوان الآخرين .! ولكننا سنحتاج بعضنا يوماً ما ( لتكتمل اللوحة )