هذيَآن . . !

ما زال صباحي لا يكتمل نضوجه إلا بكِ
وما زالت أبجديتي لا تتوقف عن الخفقان بنبضكِ
ومازالت لغتي تذوب حنينا لقواعدكِ الاملائية
وما زالت أسئلتي في غيابكِ تنتهي باشارة حمراء
وما زال سطري يلويني وجعاً كلما تفاديت كتابة إسمكِ
وما زلت على حافة وجعي كما تعرفيني,,,
ما زلت أنادي عليكِ بملىء صوتي .. بعطش حنجرتي
جفت ياء النداء على شفاهي من كثرة ما صرخت بإسمكِ
أي مصباح سحري علي أن ألمسه كي أنال أمنيتي في سماعكِ
أي هدهد علي أن أرسله في أثركِ ..كي يأتيني بالخبر اليقين عنكِ …؟؟

يدي ويدك لا تنفصلان لكن .. لما الان؟

حب يغيب وصاحبه مابعدة غاب
وحب يدوم وصاحبه في غيابة
وحب يذوب خافق مابعد ذاب
وحب يداوي صاحبه من عذابه
وحب حياته كلها لوم وعتاب
وحب حقيقي مايضرك عتابه
وحب بلا معنى وحب بلا اسباب
يبدأ غريب وينتهي في غرابه

يــآأنــــآآ..
عٍندمآ يأسرنيِ ضووءْ القمرْ..يعترينيِ السكوونْ
وأكتفيِ بالتحديِقِ إليهْ..عندهآ لآيسعنيِ التعبيرْ
فيصبحِ العقلِ عآأجزآ عن التفكيررْ.والتصويرْ.

يآ سمآ تحتگ شخص فيْ خّفوْقي له مگآن
لك آللّه » طآلبكٍ منْ آلضيقَ لآ يشتَگي خآطرهْ

إلــــــهي أمطرني بــفرح يروي زواايــآآ رووحي ~
ورضاً بحجم الســــمـــآآء وأكبـــر~
“مسائيات بشآآراات خيــر ورضاً وغفرآآن

رٌبّيَ أِرٌحًمُ ...
....." مُنً أِعِزًهَمُ "
وً .." أِغِفُرٌ ذٌنًبّهَمُ "
وً .." بّآأِإرٌك أِيَآأِإمُهَمُ "
وً .." طَيَبّ لِسِسِآأِإنًهَمُ "
" بّذٌكَـــــرٌكَكَ "

همســـــة,,

{ في الحياه..
مٍنْ ـآلًصعٍبُ أإن تسّـــلٌّمْ مُنْ كًلاِمٌهمْ حًتُّىْْ لوْ إعً’ ـتَزلتْ ـآلناسٌُ....
وًمًـعًّ ذًلكْـ إجُعل كلامهُم كًـ [التُرآبْ] إنًّ لمْ يطًّر بهٍ الهٍواءْ فهًوْ يُ دآسْ}

البِعِِضَ نِحُبِهَمّ .
لأنْ مِثَلَهُمّ لاَ يَسِتُحُقّ سِوُىَ الَحُبّ ..!!
وِلاَِ نَمِلَكّ أمِامُِهُمّ سِوُىْ أنْ
نُحَِبَ ..!!
فّ نِتَعَلُمْ مِنَهِمْ أشَِياءً جَمِيُلةٌ
وَنَرِمّمّ مِعَهِمْ اشِياءًَ كِثيًرةَ .،
وِنِعَِيَدُ طِلاَءّ الحِيَاة مِنْ
جَدِْيِدَ ..!!
وْنِسَعَىْ صِادَقِينْكِيَ نِمَنَحُهِمْ بِعَضً السَِعَادَةّ !

ربآهـَ
ڪل مَ آتمنآهـ في هذهـ السسآعـﮧھ
آن تغمرني بذرآت من آلـآمـل
وتحقق لي مَ آتممنىآ