أحمد شوقي

بسم الله الرحمن الرحيم أحمد شوقي أو أمير الشعراء مولده ونشأته ولد أحمد شوقي في مصر عام 1869 م من عائلة مصرية ميسورة الحال لها أصول كردية تتصل بقصر الخديوي أخذته جدته لأمه من المهد ، وكفلته لوالديه.... وفي سن الرابعة أدخل كتاب الشيخ صالح بحي السيدة زينب... انتقل الى مدرسة المبتديان الابتدائية ، وبعد ذلك المدرسة التجهيزية الثانوية حيث حصل على المجانية كمكافأة على تفوقه أتم الثانوية بعمر الـ 15 سنة..ودرس بعد ذلك الحقوق، وبعد ان أتمها..عينه الخديوي في خاصته..وأرسله بعد عام إلى فرنسا ليستكمل دراسته، وأقام هناك 3 أعوام..عاد بالشهادة النهائية سنة1893 م.... عاد شوقي إلى مصر أوائل سنة 1894 م فضمه توفيق إلى حاشيته أصدر الجزء الأول من الشوقيات – الذي يحمل تاريخ سنة 1898 م وتاريخ صدوره الحقيقي سنة1890م نفاه الإنجليز إلى الأندلس سنة 1914 م بعد أن اندلعت نيران الحرب العالمية الأولى ، وفرض الإنجليز حمايتهم على مصر 1920 م أنتج فى أخريات سنوات حياته مسرحياته وأهمها : مصرع كليوباترا ، ومجنون ليلى ، قمبيز ، وعلى بك الكبير تمثال أحمد شوقي في روما من قصائده ضُمّي قِناعَكِ يا سُعادُ أَو اِرفَعي،، هَذي المَحاسِنُ ما خُلِقنَ لِبُرقُعِ الضاحياتُ، الباكياتُ، ودونَها,, ستر الجلالِ ، بعدُ شأو الملطع يا دُمْيَة ً لا يُستزاد جمالُها,, زيديه حُسْنَ المُحْسِن المتبرِّع ماذا على سلطانِه من وقفة،، للضَّارعين، وعَطْفة ٍ للخُشَّع؟ بل ما يضركِ لو سمحت بحلوة ؟،، إنّ العروسَ كثيرة ُ المتطلَّع ليس الحجابُ لِمن يَعِز مَنالُه,, إن الحجاب لهين لم يمنع *** ومن قصائده في المنفى قِفْ بروما ، وشاهد الأمرَ ، واشهد،، أَن للمُلك مالكاً سبحانَه دولة ٌ في الثرى ، وأَنقاضُ مُلكٍ،، هَدَمَ الدهرُ في العُلا بنيانه مَزقت تاجهَ الخطوبُ ، وألقت،، في الترابِ الذي أرى صولجانه طللٌ ، عند دمنة ٍ ، عند رسمٍ،، ككتابٍ محا البلى عنوانه ومن أروع قصائده بنظري لقد لامني يا هندُ في الحب لائمٌ،، مُحِبٌّ إذا عُدَّ الصِّحابُ حبيبُ فما هو بالواشي على مذهب الهوى،، ولا هو في شَرع الوداد مُريب وصفتُ له مَن أَنتِ، ثم جرى لنا،، حديثٌ يَهُمُّ العاشقين عجيب وقلت له: صبراً ؛ فكلُّ أَخي هَوى،، على يَدِ مَنْ يهْوى غداً سيتوب المسرح الشعري : تعتبر سنة 1893 سنة تحول في شعر أحمد شوقي حيث وضع أول عمل مسرحي في شعره. فقد ألف مسرحية علي برحيات يتفاعل في خاطره حتى سنة 1927 حين بويع أميرا للشعراء, فرأى أن تكون الإمارة حافزا له لإتمام ما بدأ به عمله المسرحي وسرعان ما أخرج مسرحية مصرع كليوباترا سنة 1927 ثم مسرحية مجنون ليلى 1933 وكذلك في السنة نفسها قمبيز وفي سنة 1932 أخرج إلى النور مسرحية عنترة ثم عمد إلى إدخال بعض التعديلات على مسرحية علي بك الكبير وأخرجها في السنة ذاتها, مع مسرحيةأميرة الأندلس وهي مسرحية نثرية. وفي رصيده الروائي رواية بعنوان الفرعون الأخير توفى شوقي فى 14 أكتوبر 1932 م مخلفاً للأمة العربية تراثاً شعرياً خالداً.

الله عليك يانبض
احمد شوقي ومن لا يعرف هذا العلم
لكن اوردتي معلومات جميله عنه
مشكوووووووووووره

عسااف,,
تـوآجدك الرائــع ونــظره منك لموآضيعي
هو الأبداع بــنفسه ..
يــســعدني ويــشرفني مروورك الحاار
وردك وكلمااتك الأرووع
لاعــدمت الطلــّـه الـعطرهـ

كلمات كـ قطرات المطر تساقطت على زهور الربيع
تفتحت وانتشر شذاها بـ كل الأرجاء
جذبني عبقها الفواح فـ أجد طرحك الرائع
أكتفي بـ الصمت حتى لا أشوه صرحك المميز
أشكرك على ابداعك الجميل وذوقك الراقي
فائق احترامي وتقديري لـ مقامك
مع أجمل وأرق وأعذب التحايا

صاحبة,,
نور الموضوع بطلالتك الراقية
ودي لروحك,,*

يعطيك العافية ع روعت طرحك
لآعدمنآ هالتميز
تحياتي لك,,

بُرسًتيجَ,,
أَسْعَد الْلَّه أَيَّامِكُ‎
وَجْزِاكُ خَيْر الْجَزَاء وَافْضَلِه‎‏
عَلَى حُسْن الْمُرُوْر‎‏ .
لَاحُرِمَت هَالتَوَاجِد الْعَذْب ‏‎
خَالِص الْوُد‎‏

	يعطيگ رپى آلف عآآآآفيه على آلطرح آلمفيد شرفنى آلمرور فى متصفحگ آلعطر دمت پحفظ آلرحمن

غلا,,
مروركـ كعقود من اللؤلــؤ"
وجنآآئن من الياسمين
وأنوآر من التميـز
تنير صفحاتي بتوآجدكـ الراائع
ما انحرم يارب منك حترامي لكـ