هذيَآن . . !

هذا المكان اللي بقى حي مامات **** لا جتني الضيقه توجهت يمه ..

عندمـــا يخلوا الليل منكـ .. يُصبح طويـلاً جــداً
كطريقٍ تسلكــه اول مـــره ..

الروح تخرج ببطىء
بعد رحيلك

ساره

ﺣﻴَﻦ ﺃﻫﺘَﻒ / ﻳﺂﺭﺏ ... !
ﻻ ﻳﻌﻨﻲ ﺫﻟﻚ ﺇﻧﻨَﻲ ﺃﺻﺂﺭﻉ ﺟَﺮﺣﺎً
ﺃﻭ ﻳﺘﻤﻠﻜﻨﻲ ﺣَﺰﻥ ،
ﻟﻜﻦ ﮬٓﻲ ﻛﻠﻤﺔ ... ﻛﺎﻻﺳَﺠﻴﻦ ،
ﺗﻌَﻴﺪ ﺇﻟﻰ ﺻﺪﺭﻱ ﮬٓﺪﻭﺀ ﺃﻧﻔﺎﺳﻪ : ~
كما ان محسنون الظن بالله يحصدوه

إني لأجد ريح يوسف )
وفعلا حصل علي يوسف
باختصار ﺃﻣﻠُﻨــﺂ ﻟﻴﺲَ ﻛﺒﻴﺮﺍً ﺇﻵ } ﺑﻚَ ، ﻭَ ﻣﻌﻚَ ، ﻭَ ﻓﻴﻚَ { ﻳــﺂالله
اللهم احفظ البلاد والعباد

كل مـــا قلـت هذا اللــي لـه القلــب يرتـــاح ..
لقيته مـــن ورى قلـــبي " يخـون " ..

مابه احد غيري يابنت.. احبابك سروا..

لاتسأليني تغيروا.. يمكن نسوا او مادروا..

ياحلوتي ضاع الوعد.. وباكر بعد..

مري على دروب الجراح.. وتلقين احد غيري..

بالله لاتبكين عندي.. والى رحتي سوى اللي تبين

مالك عزى.. فـ قلبي الحزين

محتار انا اسكت.. ومدري ايش اقول

لاني سبب جرحك.. ولاعندي الحلول

لكن ابوصيك بصبر.. لابد للغايب عذر

لـ مجرد النبرة التــي قيلــت بهـاا ،، نرفــض الفكـــره ..

عبارة " احبــك " :x114:
لماذا الجريئ يقولها بخجل وبصوت مكتوم ، هـل هــي عيب ؟
ولماذا تحمر وجوهنا ،،
وتختنق العبرة بدواخلنا ،، حتـى ننطقها بالرغم انها كلمة لهاا مفعولها السحــري السريع !..
هــل هو واقع مجتمعناا ،،
ام الدين الذي يفرضه عليناا في نطاق محدود ،،
ام الخوف علـــى قلوبناا من لايستحق ان يسكن فيهاا ، ومواجهة العواقب ..

مشتاق له والشوق هيض شجوني
والحـال من دونـه تعنت و شـاحت

ياصاحبي وان شفت دمعه عيوني
استر على دمعه من الشوق طاحت