كرم الله لا حدود له

يقال أن النبي يوسف(عليه السلام) "لما صار عزيز مصر"
كان ذات يوم واقفا عند شرفة القصر ينظر الى الشارع"
فرى شابا ضعيفا عليه ثياب رثة ممزقة" فرق قلبه عليه

فظهر له جبرائيل(عليه السلام)"
وقال له"اتعرف هذا الشاب يا نبي الله ? قال لا "
قال جبرائيل(عليه السلام) "اتذكر
حين كنت شابا فراودتك أمرآة العزيز
فاستبقت الباب فوجدت العزيز خلف
الباب وهناك شهد لك طفلا
وهو بالمهد وقال: (ان كان قميصه قد ...الخ)
فظهر لك الحق وسامحك العزيز?!
قال يوسف(عليه السلام) نعم اذكر ذلك"
فقال جبرائيل(عليه السلام)"هذا الشاب هو الشاهد "!!
فارسل يوسف(عليه السلام)
آن ياتوا به" فاكرمه غايه الاكرام‘ والبسه ثيابا فأخرة.
فراىء جبرائيل يبتسم" فقال ياجبرائيل
أتبتسم لاني اعطيته وأكرمته اقل من حقه?!
قال جبرائيل(عليه السلام)"ابتسم
بما انك كافأت هذا الشاب لشهادته واحدة لك‘
فكيف الله سوف يعامل عباده الذين
يشهدون له بالوحدانية كل يوم مرات عديدة.
لا إله إلا هو، إذا أراد شيئًا قال له كن فيكون
ما بين طرفة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال.
يقول في كتابه الكريم: «وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي
عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ» .
إن أكملت القراءة اشهد لله بالواحدانية
قائلا اشهد ان لا اله ألا الله
و لا تنسى الصلاة على حبيب الله

بارك الله بك
وجزاكي كل الخير غاليتي
واللهم صل وسلم على اشرف خلق الله

حياك الله أختي الكريمة

جزاك الله خيرا
على الموضوع القيم المضمون
أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم
ورضى يغمر قلوبكم
وعملاً يرضي ربكم
وسعادة تعلوا وجوهكم
ونصراً يقهر عدوكم
وذكراً يشغل وقتكم
وعفواً يغسل ذنوبكم
و فرجاً يمحوا همومكم
ودمتم على طاعة الرحمن
وعلى طريق الخير نلتقي دوما .

لكم في القلب والمكان
عرش يشبهكم ابيض
تحيه من القلب

جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك
ولك احترامي وتقديري

تنثرون عبير الورد أينما حللتم ...
فلاحرمني الله من عبيركم وعطر حرفكم
\\
تقديري ومودتي

جزاك الله خيـر
وبارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائماً
وأن يجمعنا الله وأياكم
على الود والإخاء والمحبة
تحياتي لك

شكراً .. لفيض احساسكم
وكرم ردكم
شكراً لحضورٍكم الرائع
الذي زين صفحاتي

كلماتكم شهادة اعتز بها
شكرا لكم الف شكر لمروركم