ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة


الإهداءات



۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ احاديث ادعية مواضيع تخص الشهر الكريم


صَبْرُ الصائمين...

احاديث ادعية مواضيع تخص الشهر الكريم


إضافة رد
#1  
قديم 03-14-2019, 01:03 AM
عطر الزنبق غير متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2132 يوم
 أخر زيارة : اليوم (12:31 AM)
 العمر : 28
 المشاركات : 97,454 [ + ]
 التقييم : 32488
 معدل التقييم : عطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي صَبْرُ الصائمين...





تقفُ على طريق الحق أهوالٌ متنوعة تترصّد أهلَه لتفتك بهم،

أو تؤخر مسيرهم عن الوصول إلى غايتهم، وتتبدى بصور مختلفة،

وتعترض السبيل بأساليب متعددة، وكلما تجاوز أهل الحق هولاً منها

بدا آخر، فمنهم من ينجو، ومنهم من يهلك، وتستمر الحال

حتى بلوغ المسافر أرضَ وطنه.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (وإن أمتكم هذه جعل عافيتها

في أولها، وسيصيب آخرَها بلاء وأمور تنكرونها، وتجيء فتنة فيرقّق

بعضها بعضًا، وتجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه مهلكتي ثم تنكشف،

وتجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه هذه)[1].
والسالك هذه السبيلَ المحفوفة بالمكاره والفتن إذا لم تكن له درع

حصينة تحميه فتكَ هؤلاء القُطاّعِ فإن كلاليبها ستتخطفه وتهوي

به في مكان سحيق.
فمن الدروع السابغة التي متى ما تدرع بها المسلم جعلته يمضي

في طريق الجنة حتى يصل إليها - بعد خوض الغمرات، ومصابرة
المكروهات، وعصيان الإغراءات -: درعُ الصبر، الذي يعني:
حبس النفس على لزوم الحق في أمر تفعله، أو أمر تنكف عنه.
والصبر خُلُق من الأخلاق الكريمة التي تشير إلى النفوس العظيمة،

استطاعت باتشاح هذا الخلق النبيل أن تقارع الأخطار،
وأن تنازل الأضرار، حتى تصل إلى محمود الأمر، وسنام الهدف،

وانفراج الحال بعد الضيق، والراحة عقب العناء، وذلك لا يكون

إلا على جناح هذه الشيمة النبيلة، قال نهشل بن حرّى بن ضمرة:
ويومٍ كأنّ المصطلين بحرّه

-وإن لم يكن نارٌ- قيامٌ على الجمرِ

صبرنا له حتّى تقضّى وإنّما

تُفرّج أيامُ الكريهة بالصّبر[2]


وقال الآخر:

بكى صاحبي لما رأى الموتَ فوقنا

مُطلاًّ كإطلال السحاب إذا اكفهرْ

فقلتُ له لا تبك عينُك إنما

يكون غداً حسنُ الثناء لمن صبر

فما أخرّ الإحجامُ يوماً معجّلاً

ولا عجّل الإقدامُ ما أخّر القدر[3]
وهو صفة حميدة تضبط النفس، وتقيمها على نهج المكارم، وتضيء

لها فجر النجاة في حالك الظُلَم، قال عليه الصلاة والسلام:
(والصبر ضياء)[4].
وهو عبادة من العبادات التي يحبها الله تعالى من عبده، ويجازيه

عليها جزاء وافراً؛ لأنه يقود النفس إلى ركوب الآلام بغية الآمال،
ويبني رسوخها على الحمد عند زلازل الأمور، ويكبح جماحها حين

تريد السوم في حمى المحظورات؛ ولذلك تواترت الآيات القرآنية

الكثيرة في الأمر به، والثناء على أهله، وبيان أهميته وفضله، والإخبار
عن الثواب الجزيل لمن اتصف به، قال تعالى:
﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾

[آل عمران: 200]،

وقال: ﴿ ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا فُتِنُوا ثُمَّ جَاهَدُوا وَصَبَرُوا

إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾

[النحل: 110]،
وقال: ﴿ قُلْ يَاعِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا

حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾
[الزمر: 10].
والحياة الدنيا كلها معركة صبر لا يدخل أحد الجنة إلا بالانتصار فيها؛

ولذلك يأتي الملائكة في دار الفلاح مهنئين أهل الظفر في هذه المعركة

قائلين لهم: ﴿ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ ﴾

[الرعد: 24].
وما شهر رمضان إلا صفحة من صفحات الصبر في كتاب الحياة، ل

كنها صفحة ليست ككل الصفحات، ففي رمضان تتجلى معاني الصبر
في أبهى صورها، وأنصع سطورها؛ ولذلك سمي بشهر الصبر،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (صوم شهر الصبر وثلاثة أيام
من كل شهر صوم الدهر)[5].
ففيه تجتمع أنواع الصبر الثلاثة: صبر على طاعة الله تعالى،

وصبر عن معصيته، وصبر على أقداره المؤلمة.
فالتحلي بالصيام الصحيح، والمداومة على القيام والتراويح،

وحبسُ النفْسِ الطويلُ على تلاوة القرآن وتدبره، والاجتهاد في العشر
الأخيرة، وقيام ليلة القدر، والانتصار على النفس لتجود على المحتاجين،

وأمرُ الأهل والأولاد بالفضائل، وتحذيرهم من الرذائل، وتعليم الناس

ووعظهم، وغير ذلك من الطاعات؛ كل ذلك من الصبر على طاعة الله تعالى.

قال تعالى:

﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ

وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا

قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴾
[الكهف: 28]،
وقال: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا

نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾

[طه: 132].

وهذا النوع من الصبر إذا قام به الصائم على تمامه يعظم حمله

عليه حينما لا يرى صاحبُه قدوات كثيرة يستأنس بهم، فقد يشعر
بالغربة في وسط مجتمع راغب عن المسارعة إلى هذه القربات،

ولكن يستحثه إلى تصبير نفسه على تلك الفضائل ما يعلمه من الأجر

العظيم، والنوال الكريم لمن سارع إليها، وزاد حظه منها.
وكفُّ النفس عن مفطِّرات الصيام، وحظرُ الجوارحِ عن الآثام،

من عين وسمع ولسان، والبعدُ عن جميع المحرمات؛ هو صبر
عن معصية الله تعالى.
والمعين على لزوم هذا الصبر: أن تقوى في قلب الصائم معاني

الخوف والحياء من الله عز وجل، وأن يتذكر ما أعده الله لمن عصاه

من الغضب والعقوبة، وما يلحق العاصي من الخزي والندامة؛
لكون المعاصي حلوةَ الأوائل مرّةَ العواقب، كما قال بعض الحكماء.
وغانيةٍ مثلِ الربّابة حسنُها

ينادي مُعنّى القلبِ هل لك في مثلي

فقلتُ فؤادُ الصَبِّ هاوٍ وخوفُه

من الله كفّ النفسَ عن زللِ الوصل

وفي الصبر سلوى عن وصالكِ والهوى

يُزَّمُ بأعلاق الديانة والعقل

والصائم إذا خطم نفسه عن ورود هذه المناهي عظُمَ شأنه عند الله

وعند الناس، واستطاع أن يستريح راحة ممتدة في حاضره ومستقبله،

وتحرر من تسلط النفس عليه، فكان سيدَها الذي يقودها،
ولم يعد عبداً لها تقوده.
والنوع الأخير هو صبر الصائم على أقدار الله؛ فالصائم

قد يفقد بعض المحبوبات، وتطوقّه المشقات، وتنزل بساحته المكروهات،

سواء ما تعلق منها بالصيام أم ما كان خارجًا عنه، فالصائم يواجه

في رمضان حرَّ الجوع وأُوامَ العطش، وما يتبع ذلك من ذبول الأعضاء،

وفتور الحركة، ويشتد ذلك إذا كان صيامه في جوٍّ شديدٍ حره،
فيجتمع على الصائم حرّ الباطن، وحر الظاهر.
ربّ يومٍ هواؤُه يتلظَّى

فيحاكي فؤادَ صَبٍّ متّيمْ

قلتُ إذ صاب حَرُّه حَرَّ وجهي

ربنا اصرفْ عنا عذابَ جهنمْ[6]
ويواجه الصائم ما يدعو إلى الكراهة، وبعثِ الغضب من مكامنه؛

كسوء أخلاق بعض الناس، ويلاقي مصائب أخرى تستثير منه الجزعَ

وخِفة الحلم، ولكن الصائم العاقل يقابل كلَّ ذلك بحبس النفس

عن السخط والتضجر، وتفجر الغضب والمبادرة إلى الانتقام،
ويساعده على هذا النوع من الصبر: ما يرجوه من ثواب الله تعالى
للصابرين المحتسبين، وما يعقبه هذا الصبر من المسارِّ العاجلة

والآجلة، وما يجنيه الطيش والخروج عن هذا الحصن الحصين

إلى الغضب والسخط من المضار نقداً أو نسيئة.
قال تعالى:

﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ
وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ

وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ

هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾

[البقرة: 155 - 157].
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أشد الناس بلاء الأنبياء،

ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه

صُلبًا اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه،

فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة)
[7].
قال ابن حميدس:

صَبَرْنَا لهمْ صَبْرَ الكرام ولم يَسُغْ ♦♦♦ لنا الشهدُ إلاَّ بعدما ساغَ علقمُ
[8].
وقال آخر:

وكم غمرةٍ هاجت بأمواج غمرة ♦♦♦ تلقّيتها بالصبر حتى تجلّتِ
[9].
[1] رواه مسلم.

[2] بهجة المجالس وأنس المجالس، لابن عبد البر
(ص: 102).
[3] عيون الأخبار، لابن قتيبة

(ص: 53).
[4] رواه مسلم.
[5] رواه أحمد والنسائي، وهو صحيح.
[6] البيتان للثعالبي، نهاية الأرب في فنون الأدب، للنويري

(1/ 162).
[7] رواه الترمذي وابن حبان والحاكم وغيرهم،

وهو صحيح.
[8] ديوان عبد الجبار بن حمديس
(ص: 569).
[9] الكشكول، للعاملي

(2/ 52).





رد مع اقتباس
قديم 03-14-2019, 06:06 AM   #2


منصور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 183
 تاريخ التسجيل :  07-11-2012
 أخر زيارة : 02-28-2024 (03:11 PM)
 المشاركات : 40,397 [ + ]
 التقييم :  3750
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله كل خير
يعطيك العافيه على لطرحك القيم
لك مني كل التقدير
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق
ارق التحآيآ لسموك


 

رد مع اقتباس
قديم 03-14-2019, 11:08 AM   #3


قطرات المطر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 601
 تاريخ التسجيل :  10-05-2014
 أخر زيارة : 05-01-2019 (02:06 AM)
 المشاركات : 3,767 [ + ]
 التقييم :  47
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Azure
افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك مني أجمل التحيات وكل التوفيق لك يا رب


 

رد مع اقتباس
قديم 03-17-2019, 03:23 PM   #4


عطر الزنبق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (12:31 AM)
 المشاركات : 97,454 [ + ]
 التقييم :  32488
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المميز مشاهدة المشاركة
جزاك الله كل خير
يعطيك العافيه على لطرحك القيم
لك مني كل التقدير
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق
ارق التحآيآ لسموك


 

رد مع اقتباس
قديم 03-17-2019, 03:25 PM   #5


عطر الزنبق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (12:31 AM)
 المشاركات : 97,454 [ + ]
 التقييم :  32488
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطرات المطر مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك مني أجمل التحيات وكل التوفيق لك يا رب


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أي الصائمين أعظم أجرا الوسيم ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ 11 04-25-2021 04:48 PM
فضل الصيام ومرابح الصائمين .. عطر الزنبق ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ 4 03-17-2019 03:22 PM
ما هو السر وراء القوة الخارقة لمقاتلي الشاولين؟ ملكة الحنان ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ 4 04-28-2018 01:44 AM



أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009