ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة


الإهداءات


العودة   منتديات سكون القمر > ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ > ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩

۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ احاديث ادعية مواضيع تخص الشهر الكريم


رمضان حول العالم.. رمضان وعادات وتقاليد الشعوب... (1)

احاديث ادعية مواضيع تخص الشهر الكريم


إضافة رد
#1  
قديم 04-28-2019, 06:11 PM
عطر الزنبق غير متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2133 يوم
 أخر زيارة : اليوم (12:44 PM)
 العمر : 28
 المشاركات : 97,477 [ + ]
 التقييم : 32488
 معدل التقييم : عطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي رمضان حول العالم.. رمضان وعادات وتقاليد الشعوب... (1)










للشهر الفضيل الكثير من الحكايا والعادات والتقاليد الجميلة،
وما أجمل أن يجتمع المسلمون باختلاف لغاتهم وأجناسهم وألوانهم
على حب شهر رمضان وممارسة الطقوس المميزة، من آسيا
إلى أوروبا إلى أمريكا وأفريقيا؛ ألوان تعبدية وصور معبرة
عن عظم منزلة شهر العبادة والصوم في قلوب المسلمين!














لشهر رمضان المبارك مذاق خاص لدى الشعوب الأفريقية
المسلمة ولها طقوس وتقاليد وعادات تميزها عن بقية شعوب
العالم بالرغم من المشاكل والنزاعات التي تعاني منها هذه الشعوب.











يمكن لأي مسلم يعيش في المغرب أن يلحظ مدى احتفاء الشعب المغربي بقدوم شهر رمضان المبارك ، ويظهر هذا جليّا في الأيّام الأخيرة من شهر شعبان ، حين يبدأ استعداد المغاربة لاستقبال شهر الصوم في وقت مبكر، ومن تلك المظاهر تحضير بعض أنواع الحلوى الأكثر استهلاكًا، والأشد طلبًا على موائد الإفطار.
وبمجرّد أن يتأكّد دخول الشهر حتى تنطلق ألسنة أهل المغرب بالتهنئات قائلين: (عواشر مبروكة) والعبارة تقال بالعامية المغربية، وتعني (أيام مباركة) مع دخول شهر الصوم بعواشره الثلاثة: عشر الرحمة، وعشر المغفرة، وعشر العتق من النار.
ثم إنك ترى الناس يتبادلون الأدعية والمباركات والتهاني فيما بينهم سرورًا بحلول الضيف الكريم الذي يغير حياة كثير من الناس تغييرًا كُلِيّاً.






ليالي رمضان عند المغاربة تتحول إلى نهار؛ فبعد أداء صلاة العشاء ومن ثمَّ أداء صلاة التراويح، يسارع الناس إلى الاجتماع والالتقاء لتبادل أطراف الحديث. وهنا يبرز "الشاي المغربي" كأهم عنصر من العناصر التقليدية المتوارثة ، ويحكي المهتمون من أهل التاريخ عن عمق هذه العادة وأصالتها في هذا الشعب الكريم، وظلت هذه العادة تتناقل عبر الأجيال.
وفي بعض المدن المغربية تقام الحفلات والسهرات العمومية في الشوارع والحارات ، ويستمر هذا السهر طويلا حتى وقت السحر.
وهنا نقول : إن شخصية (الطبّال) أو (المسحراتي) - كما يسميه أهل المشرق - لا تزال ذات حضور وقبول ، فعلى الرغم من وسائل الإيقاظ التي جاد بها العصر فإن ذلك لم ينل من مكانة تلك الشخصية ، ولم يستطع أن يبعدها عن بؤرة الحدث الرمضاني؛ حيث لا زالت حاضرة في كل حيّ وكل زقاق ، يطوف بين البيوت قارعا طبلته وقت السحر، مما يضفي على هذا الوقت طعماً مميّزا ومحبّبا لدى النفوس هناك.





وفيما يتعلّق بالإفطار المغاربي فإن (الحريرة) تأتي في مقدّمه ، بل إنها صارت علامة على رمضان ، ولذلك فإنهم يعدونها الأكلة الرئيسة على مائدة الإفطار، وهي عبارة عن مزيج لعدد من الخضار والتوابل تُقدّم في آنية تقليدية تسمّى "الزلايف" ويُضاف إلى ذلك (الزلابية) والتمر والحليب والبيض ، مع تناول الدجاج مع الزبيب.
وللحلوى الرمضانية حضورٌ مهم في المائدة المغربية ، فهناك (الشباكية) و(البغرير) و(السفوف) والكسكس والملوزة والكعب، والكيك بالفلو وحلوى التمر، وبطبيعة الحال فإن تواجد هذه الحلوى يختلف من أسرة إلى أخرى بحسب مستواها المعيشي.











يبدا الناس في استقبال رمضان بتنظيف المساجد و فرشها بالسجاد و تزيينها بالاضواء المتعدد الالوان.
كما تبدو مظاهر هذا الاستعداد بتنظيف البيوت و تزيينها, ويتم فتح محلات خاصه لبيع الحلويات الرمضانية كــزلابيه .
أن شهر رمضان في الجزائر شهر صيام و عبادة و تزوار و تراحم و صدقات .



لا يخلو بيت جزائري من القيام بشعائر الصيام كاملة , لمدى اهمية هذا الشهر الفضيل لدى كل الجزائرين ..
تمتلئ المساجد في رمضان بالمصلين الذين يؤدون الصلاة و صلاة التراويح و تلاوة القران.
فتقام مستبفات لحفظ القران و احتفالات دينيه بالمناسبة تمتد الي ليلة القدر المباركة التي تحظى بالاهتمام الاكبر و ينتظرها كل الجزائريين بشوق و محبة.





عادات أهل الجزائر
يتميز الشعب الجزائري خلال الشهر الفضيل بعادات و تقاليد الي مايملكة من تعدد و تنوع ثقافي و بحكم المناطق و القبائل و العروش التي تمثل نسيجة الاجتماعي ...
الان هذا التنوع بزحمة يجد له روابط و ثيقه مع باقي الشعوب العربية والاسلاميه.
يخص الشعب الجزائري خلال شهر رمضان بعادات نابعة من تعدد و تنوع المناطق التي تشكلة كما يشترك في كثير من التقاليد مع الشعوب العربية و الاسلامية الاخرى.




يحظى الأطفال الصائمون لأول مرة باهتمام ورعاية كبيرتين من طرف ذويهم تشجيعا لهم على الصبر والتحمل والمواظبة على هذه الشعيرة الدينية وتهيئتهم لصيام رمضان كامل مستقبلا .
الاطفال الذين يصومون لاول مرة .
.تقام لهم احتفالات خاصة / تشجيعا لهم على الصوم و ترغيبا في الشهر الكريم ويحظون بالتمييز من اجل دفعهم للمواظبة على اداء فريضة الصيام ،،
فالبنات يلبسنهن افضل مالديهن من البسة ويجلسن كملكات .. وسط احتفال بهيج بصيامهن ،،
وتختلف مناطق الوطن في القيام بهذه العادة .. وسط جو اسري يحفزهم على المحافظة على فريضة الصوم .
يبدأ الأفطار عند أهل الجزائر بالتمر والحليب، إما مخلوطين معًا (أي التمر في الحليب)
أو كل منهما على حِدة
الوجبة الرئيسة والأساس في كل البيوت تتكون من الخضار واللحم أي نوع من الخضار يمزج بمرق اللحم المحتوى على قطع اللحم ، وغالبا يطحن الخضار أو يهرس بعد نضجه لتؤكل مخلوطة مع بعض مثل :
جزر مع البطاطس مع الطماطم .




ومن الأطباق الشهيره
الكسكسي بالبيسار - المرق بالفول المفروم ـ و البريوش ـ وهو الخبز الطري المتشبّع بالسمن ،
وأهل العاصمة يسمّونه "اسكوبيدو" – ويؤكل مع الحليب والزبد وغيرهما .
ومن المأكولات الشائعة عند الجزائريين ( الطاجين )
وتقدم في أيام مختلفة من شهر رمضان،
لكن لابد من تواجدها في اليوم الأول من رمضان على مائدة الإفطار.
ومن لم يفعل ذلك فكأنه لم يُفطر!
بعد تناول طعام الإفطار، يأتي دور تناول الحلوى،
وأشهرها حضورًا وقبولاً في هذه الشهر حلوى (قلب اللوز) ،
وهناك حلوى، " المقروط " - ، و"الزلابية"
حلوى لذيذة تقدم في كل بيت،
وفي كل يوم، ولها أنواع متعددة ..وهذه الوجبة لا يتم تناولها إلا بعد صلاة العشاء والتراويح ،
ثم تُتبع بشرب الشاي أو القهوة التركية .






يشكل شهر رمضان فرصة بالنسبة للتونسيين من أجل تثمين العلاقات مع الخالق عن طريق الأمسيات الدينية التي تحتضنها المساجد ودور القرآن من جهة، ومن جهة أخرى توطيد العلاقات الأسرية والالتحام حول مائدة الإفطار بالإضافة إلى حرص الأسرة التونسية على حضور الأطباق التقليدية والشعبية على مائدة الإفطار.
يتميز شهر رمضان بتونس بإقامة حلقات الإنشاد داخل المساجد، علاوة على تنظيم مسابقات لتجويد القرآن لفائدة الأطفال والتي تختم بتقديم جوائز للفائزين عند نهاية الشهر الكريم.
إلى ذلك، تحرص العائلات الميسورة على تنظيم السهرات الإسلامية التي يحضر فيها منشدون يسمون بـ “السلامية” يدربون على الدف ويغنون أناشيد دينية.




يستهل التونسيين إفطار رمضان بترديد عبارة “صحة شريبتكم”، التي تعني بالصحة والعافية.
تتنوع مائدة الإفطار الرمضانية في تونس بتنوع الأطباق الشعبية على رأسها “البريك” والرفيسة التونسية” المكونة من الأرز الكوخ بالتمر والزبيب، إلى جانب “المدموجة” و”العصيدة “و”البركوكش” وغيرها من الأطباق التي تميز المطبخ التونسي عن غيره.




ومن العادات التي لا تزال حاضرة في تونس، “المسحراتي” أو الملقب في تونس بـ “بوطبيلة” الذي وعلى غرار العديد من الدول العربية، يجوب الأحياء وينادي الناس للسحور عن طريق النقر على طبله، وهو ما يضفي حضوره جوا روحانيا خلال الشهر المبارك.
خلال رمضان، تشتهر العديد من الأحياء العريقة، أبرزها “باب المنارة” و”باب الجديد” في العاصمة تونس ببيع أنواع تقليدية من الحلويات الرمضانية والتي تسمى بـ “الزلابيا” أو “المخارق” التي يتم صنعها من القمح والعسل والسمسم على شكل قطع مستديرة أو مستطيلة.





إلى جانب “الزلابيا”، تتميز هذه الأحياء ببيع “المقروض القيرواني” و”المهلبية” و”الصمصة” و” القطائف” التي تعد من الحلويات الشهيرة التي نقل التونسيون سر وصفاتها عن الشاميين والأتراك.











يتميز رمضان في مصر بمذاق مختلف، و اجواء مدهشة ربما يكسبه هذا المذاق العادات الأصيلة و تقاليد متواصلة عبر السنين التي يتبادلها أهل مصر، وتلاحم الناس وانصهارهم، وكأنهم أسرة واحدة كبيرة هي التي تكسبه هذه الأجواء الحميمية و الرائعة ، فبمجرد ثبوت رؤية الهلال في كبد سماء مصر، يتحوّل الشارع المصري إلى احتفالية جميلة ، ومائدة متسعة من الحب والتآخي والتراحم وتَزدحم بتجار الياميش، والفوانيس، وصانعي الحلوى من الكنافة والقطائف حيث تجدهم في كل طريق وعلى كل جانب ، و في هذا الشهر لا يخلو أي شارع او بيت من مظاهر الاحتفال حيث يتم تعليق مختلف الزينات و الاضواء المختلفة، فتمتد بطول الشوارع، يتوسَّطهم (فانوس) كبير و الذي يعتبر من اهم مظاهر الاحتفال و من العلامات المميزة لهذا الشهر في مصر، فتنشط حركة الناس في الأسواق لكي يقوموا بشراء حاجات رمضان المتعارف عليها، وتنتشر هذه الظاهرة خاصة في الأماكن الشعبية؛ لتزرع الفرحة في القلوب، والطابع الخاص بشهر ينتظره الجميع، ويترقبه بشغف الصغير والكبير؛ لاستعادة الذكريات الجميلة، والأجواء الدافئة المليئة بالرحمة والإيثار والتآخي.



وبانطلاق مدفع الإفطار الذي يرجع تاريخه إلى عهد محمد علي و هو تقليد عثماني ( تركي ) تلتف الاسرة على المائدة الرمضانية العامرة بمختلف أنواع المؤكولات و المشروبات كمشروب " الخشاف " وقد يحلو للبعض أن يشرب العصائرالطازجة كالبرتقال أو المانجو، وبعد العودة من الصلاة ، يبدأ الناس بتناول الملوخية والشوربة والخضار .. والمكرونة بالبشاميل .. وتزدان المائدة بالسلطة الخضراء أو سلطة الزبادي بالخيار .. ومحشي ورق عنب .. والطبق الرئيسي الدجاج المشوي أو بعض المشويات كالكباب والكفتة . وبعد الانتهاء من الإفطار لابد من التحلية ببعض الحلويات .. ومن أشهرها : الكنافة والقطايف والبقلاوة .. والمهلّبية وأم علي .. وهذا بطبيعة الحال يتنوّع من مائدة إلى أخرى بحسب ذوق كل أسرة. ثم ينطلق الناس لأداء صلاة التراويح في مختلف المساجد حيث تمتلئ عن آخرها بالمصلين من مختلف المراحل العمريّة و من اشهرها مسجد الحسين - رضى الله عنه.



لايمكن ان يمر شهر الصيام دون أن تسمع طبلة المسحراتي الذي يعتبر أهم ما يميز ليل رمضان في مصر حيث يقوم بالنداء قبل الفجر على سكان الاحياء حتى يستيقظوا للسحور، و من الوجبات التي تقدم في السحور الفول المدمس اللذيذ ، الزبادي ، البيض

و اهم ما يميز شهر رمضان أنه في ليلة 27 منه، يقام في مصر احتفالا كبيرا لليلة القدر ، برعاية الدولة و تعقد فيه مسابقة كبيرة لتكريم حفظة القرآن و توزيع الجوائز عليهم.










وفي السودان يترقب الناس قدوم هذا الشهر الفضيل بفيض من الشوق والاستعداد، ويدّخرون له ما طاب من المحاصيل الزراعية والبقوليات والتمر منذ وقت مبكر، وقبيل حلول الشهر الكريم يشتري السودانيون التوابل وقمر الدين ويقومون بإعداد مكوّنات شراب شهير يسمّى "الحلومر" وهو يصنع من عدة مواد أهمها الذرة والتوابل وغيرها، وتحتوي المائدة السودانية على بعض الأكلات المقلية والحلويات و"العصيدة" والسلطات، وأنواع عديدة من المشروبات المحلية والعصائر المعروفة، فضلاً عن "سلطة الروب" والشوربة وغيرها من مكوّنات المائدة الرمضانية العامرة. ومن العادات السودانية الفريدة في رمضان، وهو إفطار الناس في المساجد وفي الساحات التي تتوسّط الأحياء، وعلى الطرقات تحسباً لوجود مارة ربما يكونون بعيدين عن منازلهم أو وجود عزّاب في الأحياء قد لا يتوفر لديهم الوقت لإعداد الطعام بالطريقة التي يريدونها، فقبل الغروب بدقائق تجد الناس يتحلَّقون في جماعات خلال لحظات الإفطار لاصطياد المارة ودعوتهم لتناول الإفطار معهم.
وبعد الفراغ من الإفطار يتناولون القهوة ثم يقضون بعض الوقت قبل الذهاب إلى صلاة التراويح.
و لايزال السودانيون يعتمدون تعليم الأطفال الصيام منذ الصغر، فيشجعونهم على صيام الشهر من خلال تقديم الهدايا في آخر النهار، كما يقدمون الإفطار والطعام للأطفال قبل الكبار والضيوف، تكريماً لهم ولصيامهم في هذا الشهر، الأمر الذي يجعل الأطفال يرغبون في الصيام منذ الصغر.








من الضروري أن تجتمع الأسرة بأصولها وفروعها في بيت الوالدين فهناك تأتي كل أسر الأبناء الذكور المتزوجين لتناول أول إفطار في رمضانومن ضروريات الإفطار أن يحتوى على صحن الشوربة التي تسمى في اللهجة الليبية "الشربة العربية" وهي تؤكل طوال أيام رمضان الكريم. وقبل أن يرتفع الأذان تجتمع الأسرة جالسة على الأرض وتقوم الأم بإعداد القهوة "التركية" ويحضر الحليب والتمر. يتناول الصائمون جميعا كبارا وصغارا الحليب والتمر ويختص الكبار باحتساء فنجان القهوة المنكهة بمذاق حبة الكزبرة اليابسة بدلا من الهيل وتنتهي جلسة "تحليل الصيام" بذهاب الرجال في الغالب إلى الصلاة في مسجد الحي.



بعد الانتهاء من صلاة التراويح يتوجه الناس إلى محلات بيع الحلويات فقط لشراء ما يعرف بالسفنز في ليبيا والسفنج في تونس والجزائر، وهي حلويات شعبية تعجن بالدقيق والزبدة والسمن قليل من الملح وتقلى بشكل دائري مغلق من الوسط في كثير من الزيت حتى تنضج بانتفاخ أطرافها وجفاف وسطها وتؤكل ساخنة مع العائلة وضيوف رمضان بعد أن تغمس في سكر غير مطحون أو في عسل أو دبس التمر المسمى في ليبيا "رب التمر"












بسبب تقسيم البلاد إلى مناطق سياسية متعددة، فقد يختلف ثبوت الشهر من مكان لآخر نظرًا لاختلاف المطالع، فيصوم كل مكان حسب رؤيته الخاصة لهلال رمضان، ولا يعول على رؤية غيره!! والبعض يكتفي بما تقوله المملكة العربية السعودية في هذا الشأن.




ولا يزال المسلمون هناك بخير؛ فهم يحافظون على سنة السحور، فالجميع يتناول وجبة السحور، التي تضم بين جنباتها طعامًا يسمى ( الهريز = الهريس ) و(المعكرونة) و(الأرز).
أما وجبة الإفطار فتبدأ بـ ( التمر ) و( السمبوسة) و( الماء ) وشيء من العصير المرطب، ثم يبادر الناس بعدها إلى صلاة المغرب في المسجد، وعقب الصلاة يعودون إلى منازلهم لتناول وجبة إفطارهم الأساسية مع عائلاتهم، وعمدتها غالبًا ( الأرز ) و( اللحم ) كما وتضم مائدة الإفطار الصومالية بعض الأشربة الخاصة بالصائمين، كـشراب ( الليمون ) وشراب ( الحليب ). أما الحلويات فهي متعددة، ويأتي في مقدمتها ( التمر ) و( الكعك ).



بعد تناول وجبة الأفطار واستعادة الصائمين لنشاطهم، يُهرع الجميع إلى المساجد - رجالاً ونساء، وكبارًا وصغار، وشبابًا وشيوخًا - لأداء صلاة التراويح، حيث تصلى في أغلب المساجد عشرين ركعة، يتخللها أحيانًا كلمة طيبة، أو موعظة حسنة، وتقال بعض الأذكار أثناء ركعات التراويح، كـ ( التشهد = أشهد ألا إله إلا الله ) و( الاستغفار ) وعادة ما يختم القرآن في صلاة التراويح في ليلة السابع والعشرين من رمضان.
وتعقد في المساجد كثير من دروس العلم، وحلقات تلاوة القرآن بعد صلاة التراويح، وفي بعض المساجد تعقد تلك الدروس والحلقات قبل صلاة العشاء، ويتولى أمر هذه الدروس والحلقات أهل العلم من تلك البلاد.




أمسيات أهل الصومال في رمضان متنوعة، يتراوح قضاؤها بين صلاةالتراويح، والزيارات العائلية، وبعض السهرات الاجتماعية، حيث يكون هذا الشهر مناسبة للاجتماع والالتقاء وتجديد الصلة بين الناس بعد أن أذهبتها هموم الحياة اليومية.



والخير في تلك الديار لا يزال قائمًا ومستمرًا، رغم ما تشهده تلك البلاد من نزاع وصراع؛ فيحرص أهل الفضل والسعة هناك على إقامة موائد الإفطار اليومية، يدعون إليها الفقراء والمساكين وذوي الحاجة؛ كما ويسارع الناس في تلك الديار إلى إخراج زكاة الفطر ودفعها إلى مستحقيها من الناس، والناس هناك يفعلون ذلك بأنفسهم؛ إذ لا توجد جهات رسمية أو جمعيات خيرية تتولى أمر الجمع والتوزيع.
ومن العادات الملحوظة عند أهل الصومال الجهر بنية الصيام بعد صلاة المغرب من كل يوم، فهم يقولون جماعة: ( نويت صوم يوم غدٍ أداء فرض رمضان) !







تثبت رؤية هلال رمضان في جيبوتي من خلال مجمع الفقهاء الذي يتحرى الهلال، فإذا لم تثبت رؤيتهم، لا يعلنون إتمام شهر شعبان بل يعتمدون على الدول المجاورة وخاصة المملكة العربية السعودية أخذا بمبدأ وحدة المطالع.



يعد مسجد الحمودي أكبر المساجد في جيبوتي، وهو يستقبل أعدادًا كبيرة من المصلين وقت المغرب والتراويح، حيث يفضل الكثيرون الإفطار على التمر ثم أداء صلاة المغرب هناك قبل العودة إلى بيوتهم.



بعد آذان المغرب وأداء الصلاة يتوجه الجميع لتناول وجبة الإفطار حيث تعتبر السمبوسة أولى الأطعمة المقدمة، ويفضل الغالبية تناول وجبة العشاء بعد صلاة التراويح، والتي تكون عبارة عن الأرز والشعيرية والمكرونة (الباسطة) إضافة إلى شوربة المرق. أما وجبة السحور فتتكون من شوربة الذرة المخلوطة باللبن أو شوربة الشعير بالحليب.



ومن المعروف عن الجيبوتيين كبعض البلدان الأخرى توجههم للذبح في عيد الفطر من أجل الفرح والتوسعة على الأطفال والتصدق بالطعام وتوزيعه، وهو غير الذبح الذي يكون في عيد الأضحى.









للموريتانيين عادات وتقاليد في شهر رمضان؛ منها الاستماع إلى صلاة التراويح منقولة على الهواء مباشرة من الحرمين، ولا عجب في ذلك، إذ ثمة فرق في التوقيت بين مكة وموريتانيا يصل إلى ثلاث ساعات، وهم يحسبون أن في ذلك تعويضًا روحًيا عن أداء مناسك العمرة وزيارة المسجد النبوي في هذه الفترة... وينهمك بعضهم في تسجيل أشرطة عن الصلاة في الحرمين، ويتباهون في تقليد قراءة الشيخين: علي الحذيفي، وعبد العزيز بن صالح.
ومن عادات الموريتانيين في مجال العبادة المثابرة على قراءة كتب التفسير في المساجد والبيوت، كما تُنظَّم بعض الحلقات لتدريس كتب الحديث، ولا سيما صحيحي البخاري ومسلم. ويتولى أمر هذه الدروس عادة أئمة المساجد، أو رجال الدعوة، أو طلبة العلم الذين ينشطون خلال هذا الشهر المبارك.
ولا يزال الناس هناك يحافظون على سُنَّة السحور، ومن الأكلات المشهورة على طعام السحور ما يسمى عندهم ( العيش ) وهو ( العصيدة ) عند أهل السودان.
وللموريتانيين عاداتهم في وجبات الإفطار، مثل الحرص على تناول بعض التمر، ثم يتناولون حساءً ساخنًا، ويقولون: إن معدة الصائم يلائمها الساخن في بداية الإفطار أكثر مما يلائمها البارد. ثم يقيمون الصلاة في المساجد أو البيوت، وعند الانتهاء منها يشربون شرابًا يسمونه ( الزريك ) وهو عبارة عن خليط من اللبن الحامض والماء والسكر. أما الحلويات فالمشهور عندهم منها التمر المدعوك بالزبد الطبيعي.
ومن ثَمَّ تأتي وجبة الإفطار الأساسية التي قد تتكون من ( اللحم ) و( البطاطس ) و( الخبز )...والناس هناك تختلف عاداتهم في توقيت هذه الوجبة؛ فمنهم من يتناولها مباشرة بعد الفراغ من صلاة المغرب، ومنهم من يُؤخرها إلى ما بعد صلاة العشاء والتراويح، ثم يشربون بعدها الشاي الأخضر. والجدير بالذكر أن تناول الشاي الأخضر لا توقيت له عندهم، بل وقته مفتوح، فهم يشربونه الليل كله، ولا يستثنون منه إلا وقت الصلاة.
والأكلات على طعام الإفطار تختلف من مكان لآخر، ومن الأكلات المشهورة على مائدة الإفطار طعام يسمى ( أطاجين ) وهو عبارة عن لحم يطبخ مع الخضروات، ويؤدم به مع الخبز.
وتقام صلاة التراويح في مساجد البلاد كافة، وتصلى ثماني ركعات في أغلب المساجد، ويحضرها غالبية السكان،









مــن الطقوس المتـــــوارثة في جزر القمر في ليلة الرؤيا، أن يخرج أهلها حاملين المشاعل ويتجهون إلى السواحل حيث ينعكــس نور المشاعل على صفحة المياه، ويضربون بالطبول إعلاناً بقدوم رمضان، ويظل السهر حتى وقت السحور.
ويبـــدأ استقبـــال الشهر الكريم بصدور قرار من الحكومة بإغلاق جميع الكازينوهات الليلية، فضلاً عن منع النساء من ارتداء الملابس القصيرة التي تعكس نوعاً من التبرج والزينة، وأي امرأة تخالف هذا القرار يتم حبسها وتغريمها.
أيضاً من يضبط من الشعب وهو مفطر من دون عذر، خصوصاً بين الشباب، يتم حبسه وتغريمه. وتعطى أوامر لجميع المساجد بتفسير القرآن خلال الشهر الكريم في الفترة من بعد صلاة العصر إلى أذان المغرب والإفطار .
ومن الأطعمة الرئيسة على مائدة الإفطار في جزر القمر «الثريد»، ويتكون من قطع خبز صغيرة مع المرق واللحم، إضافة إلى مشروبات وعصائر رمضانية هي المانغو والحمضيات والأناناس.
***
ومن أبرز العادات أيضاً كثرة حفلات الزواج في شهر شعبان، ليعيش الزوجان معاً خلال شهر رمضان الكريم، حيث يتم تنظيم ما يسمى بالمجالس، إشهاراً لهذا الزواج، ويدعى وجهاء المدن والقرى لحضور المجلس، فيما تحضر فرقة موسيقية بدفوفها التي تغني القصائد الدينية.









يحتفل مسلمو نيجيريا الذين يشكلون أكثر من 80 في المئة من السكان بتجديد كل شيء في المنازل وتقام الحفلات الجماعية لدى القبائل الكبرى مثل «الجوريا» و«الأمالا» و«الأيباما» الذين يتبعون المذهب المالكي... ولا يمتهن شخصية المسحراتي المتميزة فردا واحدا وإنما تتولى مجموعة «تسمى فرق الإيقاظ» بإيقاظ الناس لتناول وجبة السحور التي تسمى «التو» وهي عبارة عن صلصة الأرز والخضار والعصيدة ثم اللبن والشاي.






في دولة مثل النيجر (98 في المئة من سكانها مسلمون) يتميز شهر رمضان بتلاوة القرآن في المساجد بعد صلاة التراويح بالإضافة إلى الاستماع إلى التفسير والوعظ. وتتم صلاة التراويح في كل قرية صغيرة أو كبيرة وبعد ذلك يواصلون تلاوة القرآن والصلاة في البيوت إلى وقت السحور.



ومن العادات التي تميز شهر رمضان في النيجر إيقاظ الصائمين بالقرع على الطبول قبل وقت السحور والتي يقوم بها المسحراتي الذي يطلق عليه في النيجر (ميتاداموتانيه).






وفي تنزانيا، يستعد المسلمون لشهر رمضان منذ حلول نصف شهر شعبان من خلال تزيين الشوارع والمحال التجارية والمساجد بالأنوار وتزداد الزيارات العائلية من أجل التحضير لهذا الشهر الكريم ويهتم المسلمون التنزانيون بالصوم من خلال تعويد الأطفال على الصيام من سن 12 عاما ويعتبرون الجهر بالإفطار في نهار رمضان من أكبر الذنوب وتغلق المطاعم أبوابها في نهار رمضان ولا تفتح إلا مع صلاة المغرب.






وفي الكاميرون، يحرص المسلمون على عادات جميلة وهي عدم غلق أبواب البيوت طوال شهر رمضان المبارك... استعدادا لاستقبال أي صائم أدركه الأذان قبل الوصول إلى بيته ؛ فيدخل للافطار والتعارف على إخوانه من المسلمين الذين يمثلون نصف المجتمع على الأقل.



وشهر رمضان في الكاميرون يتشابه مع كثير من عادات الشعوب العربية والإسلامية ؛ حيث ان التمر طبق أساسي على المائدة الرمضانية، وإن كانوا يكثرون من تناول اللحوم في هذا الشهر الكريم ؛ أما من حيث العبادات فإنهم يحرصون على إقامة صلاة التراويح في المساجد الاثنى عشر الكبيرة في العاصمة ياوندي التي تضم 3 ملايين، ونصفهم على الأقل من المسلمين.




ولنا جولات مع قارات أخري!





رد مع اقتباس
قديم 04-28-2019, 06:56 PM   #2


نهيان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (02:15 AM)
 المشاركات : 171,847 [ + ]
 التقييم :  6617978
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
http://up.dll33.com/uploads/1583332746623.gif
لوني المفضل : Azure
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 04-29-2019, 03:40 PM   #3


عطر الزنبق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (12:44 PM)
 المشاركات : 97,477 [ + ]
 التقييم :  32488
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 04-16-2020, 08:00 PM   #4


منصور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 183
 تاريخ التسجيل :  07-11-2012
 أخر زيارة : 02-28-2024 (03:11 PM)
 المشاركات : 40,397 [ + ]
 التقييم :  3750
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



الله يجزآك خير الجزآء
وجعل ماكتبت بموازين حسناتك يارب
ويسعدك ربي على طرحك القيم
خالص مودتي وتقديري


 

رد مع اقتباس
قديم 04-24-2020, 08:52 PM   #5


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (12:51 AM)
 المشاركات : 129,302 [ + ]
 التقييم :  102488
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



طرح اكثر من رائع
يستحق المتابعه والرد
لك الشكر والامتنان
ننتظر الجديد


 

رد مع اقتباس
قديم 04-24-2020, 11:37 PM   #6


عطر الزنبق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (12:44 PM)
 المشاركات : 97,477 [ + ]
 التقييم :  32488
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العاصوف
الله يجزآك خير الجزآء
وجعل ماكتبت بموازين حسناتك يارب
ويسعدك ربي على طرحك القيم
خالص مودتي وتقديري




 

رد مع اقتباس
قديم 04-24-2020, 11:37 PM   #7


عطر الزنبق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (12:44 PM)
 المشاركات : 97,477 [ + ]
 التقييم :  32488
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى برائحة الورد
طرح اكثر من رائع
يستحق المتابعه والرد
لك الشكر والامتنان
ننتظر الجديد






 

رد مع اقتباس
قديم 04-24-2020, 11:41 PM   #8


جبال الصمت متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1717
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : 03-24-2024 (12:10 AM)
 المشاركات : 14,091 [ + ]
 التقييم :  8659
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue
افتراضي



جزاك الله خيرا اختي الكريمة..
.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال


 

رد مع اقتباس
قديم 04-24-2020, 11:46 PM   #9


عطر الزنبق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (12:44 PM)
 المشاركات : 97,477 [ + ]
 التقييم :  32488
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبال الصمت
جزاك الله خيرا اختي الكريمة..
.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال




 

رد مع اقتباس
قديم 04-25-2020, 06:20 PM   #10


الوسيم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1735
 تاريخ التسجيل :  23-02-2020
 أخر زيارة : 11-01-2021 (01:57 PM)
 المشاركات : 22,060 [ + ]
 التقييم :  9598
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Coral
افتراضي



موضوع رائع ومميز
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عادات وتقاليد شهر رمضان في الدول العربية (( فعالية قطار سكون )) شايان ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ 5 04-19-2021 03:43 PM
رمضان حول العالم.. رمضان وعادات وتقاليد الشعوب...(3) عطر الزنبق ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ 13 04-27-2020 03:17 AM
رمضان حول العالم.. رمضان وعادات وتقاليد الشعوب...(4) عطر الزنبق ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ 10 04-27-2020 03:13 AM
رمضان حول العالم.. رمضان وعادات وتقاليد الشعوب...(2) عطر الزنبق ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ 12 04-27-2020 02:40 AM
رمضان عبر العالم الاسلامي... عطر الزنبق ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ 27 03-19-2019 02:48 AM



أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009