ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة


الإهداءات



۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ • كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •°


عمر قبيل اسلامه...

• كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •°


إضافة رد
#1  
قديم 09-14-2019, 03:22 PM
عطر الزنبق غير متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2133 يوم
 أخر زيارة : اليوم (03:14 PM)
 العمر : 28
 المشاركات : 97,483 [ + ]
 التقييم : 32488
 معدل التقييم : عطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond reputeعطر الزنبق has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي عمر قبيل اسلامه...




عمر بن الخطاب أمير المؤمنين، وخليفة رسول الله، والفاروق الذي فرق الله به بين الحق والباطل.
إنَّه صراعٌ شديدٌ في نفس عمر؛ قلبه في طريق، وعقله في طريقٍ آخر، وأصدقاء السوء في مكة كثيرون، يُزَيِّنُون له المنكر. هذا الصراع الشديد خلق لنا مواقف متناقضة في قصَّة عمر قبل إسلامه، فتظهر منه أحيانًا الرِّقَّة التي رأيناها في موقفه مع ليلى بنت أبي حثمة رضي الله عنها، وفي أحيانٍ أخرى يُبرِز حنقه الشديد على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
بعد ثلاثة أيَّام فقط[1] من إيمان حمزة رضي الله عنه آمن رجلٌ عظيمٌ آخر، وبإيمان هذا العظيم الجديد سيُغَيِّر الله عزَّ وجلَّ من وجه الأرض تمامًا؛ بل سيُغَيِّر من حركة التاريخ، ذلك الرجل الذي سيُزلزل عروش ملوك الأرض في زمانه، كسرى وقيصر وغيرهما، هذا المؤمن الجديد هو: عمر الفاروق رضي الله عنه، فمنذ أولى لحظات إيمانه وحتى آخر أيَّام حياته رضي الله عنه كان فاروقًا، وإنَّ قصة إسلامه لأعجب من قصة إسلام حمزة رضي الله عنهما؛ فقد كان حمزة رضي الله عنه خلال السنوات الست التي سبقت إسلامه محايدًا بالنسبة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وبالنسبة إلى المؤمنين، فهو ليس معهم، وفي الوقت ذاته ليس عليهم، أمَّا عمر بن الخطاب فكان شيئًا آخر، فتاريخه مع المؤمنين كان صعبًا جدًّا؛ فقد كان حافلًا بالقسوة والعنف الشديدين، لذا كان إسلامه غير متوقَّع قط.
ومثل حمزة رضي الله عنه كان عمر رجلًا مغمورًا في التاريخ، فهو رجلٌ مثل بقيَّة رجال قريش قبل أن يُسلموا، نعم كانت له مكانةٌ خاصَّةٌ في نادي قريش، وكانت سفارة قريش موكولةً إليه، وكان مسموع الكلمة في قبيلته بني عدي، وفي قريته مكة؛ لكن ما قبيلة عدي؟! أو ما مكة بالنسبة إلى ما يُجاورها من تكتلات وقوى عظمى؟! ما مقدار مكة بالنسبة إلى فارس والروم ومصر والصين والهند؟! إنَّها لا تعدو أن تكون مجموعةً من القبائل البدويَّة البسيطة، التي تعيش في وسط الصحراء العربيَّة على الرعي والتجارة وبيع الأصنام؛ فهذه مكة قبل الإسلام، فكان عمر مثل آلاف الرجال الذين مرُّوا في تاريخها، وقد انطوت صفحاتهم، واندثر ذكرهم بمجرَّد وفاتهم.
إلى جانب سلطته وقوَّته وبأسه كان عمر -أيضًا- غليظ الطباع، شديدًا على الإسلام والمسلمين، وقد رُوِيَت بعض الأخبار بسند ضعيف تصف هذه الشدَّة وبشكل عامٍّ هناك عدَّة شواهد تُؤَكِّد عنفه مع المسلمين قبل إسلامه؛ مما جعل احتمال إسلامه ضعيفًا في نظر كثير من المسلمين.
وعلى الرغم من هذه القسوة وتلك الغلظة فإن عمر كان يُخفي وراءها رقَّةً عزَّ أن تجد مثلها! تحكي عن هذا ليلى بنت أبي حثمةليلى بنت أبي حثمة بن حذيفة بن غانم بن عامر بن عبد الله بن عبيد بن عويج بن عدي بن كعب، أمها أم ولد من تنوخ من سبايا العرب، أسلمت قديمًا، وبايعت وهاجرت إلى أرض الحبشة الهجرتين جميعًا مع زوجها عامر بن ربيعة العنزي حليف الخطاب بن نفيل، وولدت لعامر بن ربيعة، وتزوج ولد عامر بن ربيعة في بني عدي، وعن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: مَا قَدِمَتْ ظَعِينَةٌ الْمَدِينَةَ أَوَّلَ مِنْ لَيْلَى بِنْتِ أَبِي حَثْمَةَ، قَدِمَتْ مَعِي فِي الْهِجْرَةِ. انظر: ابن سعد: الطبقات الكبرى 8/210. رضي الله عنها زوجة عامر بن ربيعة رضي الله عنه؛ وذلك حينما رآها عمر وهي تُعِدُّ نفسها للهجرة إلى الحبشة، فقال لها كلمة شعرت من خلالها بِرقَّةٍ عذبة في داخله، وأحسَّت بقلبها أنه من الممكن أن يُسلم، فكان هذا الموقف الغريب!
عن ليلى بنت أبي حثمةليلى بنت أبي حثمة بن حذيفة بن غانم بن عامر بن عبد الله بن عبيد بن عويج بن عدي بن كعب، أمها أم ولد من تنوخ من سبايا العرب، أسلمت قديمًا، وبايعت وهاجرت إلى أرض الحبشة الهجرتين جميعًا مع زوجها عامر بن ربيعة العنزي حليف الخطاب بن نفيل، وولدت لعامر بن ربيعة، وتزوج ولد عامر بن ربيعة في بني عدي، وعن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: مَا قَدِمَتْ ظَعِينَةٌ الْمَدِينَةَ أَوَّلَ مِنْ لَيْلَى بِنْتِ أَبِي حَثْمَةَ، قَدِمَتْ مَعِي فِي الْهِجْرَةِ. انظر: ابن سعد: الطبقات الكبرى رضي الله عنها، قالت: «كَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ مِنْ أَشَدِّ النَّاسِ عَلَيْنَا فِي إِسْلَامِنَا، فَلَمَّا تَهَيَّأْنَا لِلْخُرُوجِ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ، جَاءَنِي عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ، وَأَنَا عَلَى بَعِيرِي أُرِيدُ أَنْ أَتَوَجَّهَ فَقَالَ: أَيْنَ يَا أُمَّ عَبْدِ اللهِ؟ فَقُلْتُ: آذَيْتُمُونَا فِي دِينِنَا، فَنَذْهَبُ فِي أَرْضِ اللهِ، حَيْثُ لَا نُؤْذَى فِي عِبَادَةِ اللهِ. قَالَ: صَحِبَكُمُ اللهُ. ثُمَّ ذَهَبَ، فَجَاءَنِي زَوْجِي عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ، فَأَخْبَرْتُهُ بِمَا رَأَيْتُهُ مِنْ رِقَّةِ عُمَرَ، فَقَالَ: تُرَجِّينَ أَنْ يُسْلِمَ؟ فَقُلْتُ: نَعَمْ. فَقَالَ: وَاللهِ لَا يُسْلِمُ حَتَّى يُسْلِمَ حِمَارُ الْخَطَّابِ»
لقد كانت الانطباعات الأولى لقسوة عمر لا تزال محفورة في نفس عامر بن ربيعة رضي الله عنه، فخرج منه هذا التعليق العجيب، الذي يدلُّ على يأس كامل في إسلام عمر! وإذا كانت الأمور بخواتيمها، فقد كانت نظرة المرأة هنا أدقَّ من نظرة الرجل؛ فقد أَسْلَم عمر بعد هذا الموقف بأسابيع قليلة كما توقَّعت ليلى رضي الله عنها!
ولنراجع ما نتصوَّره عن حالة عمر النفسية في مثل هذه الظروف التي تمرُّ بها مكة.
إزاء الأحداث والمستجدات الأخيرة -التي ظهرت على ساحة مكة- كان عمر بن الخطاب يعيش صراعًا نفسيًّا حادًّا؛ فهو بين أن يكون زعيمًا قائدًا في مكة، وبين أن يكون تابعًا في هذا الدين الجديد؛ يُحَدِّثه قلبه أن هؤلاء المسلمين قد يكونون على صواب، وأن ثباتهم عجيب جدًّا فيما يتعرَّضون له، وهم يقرءون كلامًا عجيبًا لم يسمعه من قبلُ، هذا بالإضافة إلى أن قائدهم الرسول صلى الله عليه وسلم ليس عليه من الشبهات شيء؛ فهو الصادق الأمين.
ويُحَدِّثه عقله أنه سفير قريش، وقائد من قوادها، والإسلام -فيما يظنُّ- قد يُضَيِّع كل هذا، فذلك الدين قسَّم مكة إلى نصفين؛ نصف يُؤمن به ونصف يُحاربه، ومنذ ستِّ سنوات ونحن منه في متاعب ومشكلات، ومناظرات ومحاورات.
إنَّه صراعٌ شديدٌ في نفس عمر؛ قلبه في طريق، وعقله في طريقٍ آخر، وأصدقاء السوء في مكة كثيرون، يُزَيِّنُون له المنكر.
هذا الصراع الشديد خلق لنا مواقف متناقضة في قصَّة عمر قبل إسلامه، فتظهر منه أحيانًا الرِّقَّة التي رأيناها في موقفه مع ليلى بنت أبي حثمةليلى بنت أبي حثمة بن حذيفة بن غانم بن عامر بن عبد الله بن عبيد بن عويج بن عدي بن كعب، أمها أم ولد من تنوخ من سبايا العرب، أسلمت قديمًا، وبايعت وهاجرت إلى أرض الحبشة الهجرتين جميعًا مع زوجها عامر بن ربيعة العنزي حليف الخطاب بن نفيل، وولدت لعامر بن ربيعة، وتزوج ولد عامر بن ربيعة في بني عدي، وعن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: مَا قَدِمَتْ ظَعِينَةٌ الْمَدِينَةَ أَوَّلَ مِنْ لَيْلَى بِنْتِ أَبِي حَثْمَةَ، قَدِمَتْ مَعِي فِي الْهِجْرَةِ. انظر: ابن سعد: الطبقات الكبرى رضي الله عنها، وفي أحيانٍ أخرى يُبرِز حنقه الشديد على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ حتى إنَّه في بعض الروايات كان يتتبعه بالإيذاء بكلماتٍ شديدةٍ نهارًا وليلًا، حتى قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم في رواية -وإن كانت ضعيفة-: «يَا عُمَرُ، مَا تَتْرُكُنِي نَهَارًا وَلَا لَيْلًا». ثُمَّ يعود ويسمع بعض آيات القرآن الكريم فيخشع، ولعلَّ هذا السماع للقرآن كان في أيَّام عمر الأخيرة في جاهليَّته، وقبل إسلامه مباشرة، ومنها هذا الموقف الذي كان أحد الأسباب المباشرة لإسلام عمر.
عن شريح بن عبيد، قال: قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: خَرَجْتُ أَتَعَرَّضُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، قَبْلَ أَنْ أُسْلِمَ، فَوَجَدْتُهُ قَدْ سَبَقَنِي إِلَى الْمَسْجِدِ، فَقُمْتُ خَلْفَهُ، فَاسْتَفْتَحَ سُورَةَ الْحَاقَّةِ، فَجَعَلْتُ أَعْجَبُ مِنْ تَأْلِيفِ الْقُرْآنِ، قَالَ: فَقُلْتُ: هَذَا وَاللهِ شَاعِرٌ كَمَا قَالَتْ قُرَيْشٌ. قَالَ: فَقَرَأَ: ï´؟إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ * وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَï´¾. قَالَ: قُلْتُ: كَاهِنٌ. قَالَ: ï´؟وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ * تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ * وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأَقَاوِيلِ * لأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ * ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ * فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَï´¾ [الحاقة: 40-47] إِلَى آخِرِ السُّورَةِ، قَالَ: فَوَقَعَ الإِسْلَامُ فِي قَلْبِي كُلَّ مَوْقِعٍ
هنا تبدو هذه المواقف المتناقضة مرهقة للغاية؛ خاصَّة مع نفسية مثل نفسية عمر، الذي لا يُحِبُّ الألوان الرمادية، إنما الحياة عنده لا بُدَّ أن تكون واضحة تمام الوضوح، فهو إمَّا كاره للشيء من أعماق قلبه، أو محبٌّ له بكل ذرة في كيانه، أمَّا حياة ذي الوجهين -التي يُتقنها كثير من الناس- فلا يعرفها عمر.
ومن ناحية أخرى فعمر يعلم أنَّه شخصيَّة مؤثِّرة للغاية في قومه، ولا أعني بقومه بني عدي فقط، بل قريشًا بكاملها، فهو من الشخصيات المقنعة صاحبة الرؤى والأفكار والمنهجيات، وغالبًا إذا ارتضى أمرًا فإن الناس يسيرون وراءه فيه، ويقتنعون برأيه وحجَّته؛ لذا فهذه الشخصيات المؤثِّرة تحتاج أن تتروى في رأيها، ولا تُقدِم على شيء حتى يتبيَّن لها؛ لأنها قد تُغَيِّر مسار المجتمع بكامله بهذا الرأي، وهذا مما يزيد من اضطراب عمر؛ لأنه يعلم أن كثيرًا من الناس ينتظرونه، وهو لم يحسم حتى هذه اللحظة أمره، وما زال حائرًا بين قلبه وعقله. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم قوَّة عمر، ويعلم مدى تأثيره في الناس؛ لذلك دعا الله عز وجل لعمر بالهداية.
عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلَامَ بِأَحَبِّ هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ إِلَيْكَ بِأَبِي جَهْلٍ أَوْ بِعُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ». قال ابن عمر رضي الله عنهما: «وَكَانَ أَحَبَّهُمَا إِلَيْهِ عُمَرُ»
فكلا الرجلين عمر بن الخطاب وعمرو بن هشام صاحبا تأثير كبير في الناس، أو ما يُسَمِّيه الناس الآن بالشخصية «الكاريزميةالكاريزما كلمة (بالإنجليزية: Charisma) في أصلها اليوناني تعني الهدية أو التفضيل الإلهي، وعلى الرغم من صعوبة إيجاد تعريف دقيق لهذه الكلمة فإنه يمكن القول: إن الشخصية الكاريزمية هي التي لها قدرات غير طبيعية في القيادة والإقناع وأَسْر الآخرين، التي يمكنها بخطابٍ قصير أن تُغَيِّر مسار الأحداث، وهو ما رأيناه كثيرًا في حياة الرجلين؛ لذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يطمع في إسلام أحدهما، غير أنه كان يطمع في إسلام عمر أكثر؛ وذلك لما يرى فيه من صفات نبل وشهامة ودفاع عمَّا يراه حقًّا، فعن عائشة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلَامَ بِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ خَاصَّةً»
كانت هذه هي حالة عمر النفسية قبل إسلامه، وكانت هذه هي رؤية رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمر في هذه المرحلة.
ثم جاءت اللحظة الحاسمة في حياة عمر، التي انتقل منها من حياة الجاهلية التافهة المقيتة، إلى حياة الإسلام القيِّمة الثمينة.. جاءت لحظة إسلام عمر!.





رد مع اقتباس
قديم 09-14-2019, 04:02 PM   #2


نهيان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (02:15 AM)
 المشاركات : 171,847 [ + ]
 التقييم :  6617978
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
http://up.dll33.com/uploads/1583332746623.gif
لوني المفضل : Azure
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 09-14-2019, 04:04 PM   #3


عطر الزنبق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (03:14 PM)
 المشاركات : 97,483 [ + ]
 التقييم :  32488
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهيان



اشكرك ع اهتمامك
وردودك المميـــزة
تواجـــدك كرقــة الــورد
دمت بسعاده لاتغادر روحك الطيبة


 

رد مع اقتباس
قديم 09-15-2019, 05:08 PM   #4


ابو الملكات غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1606
 تاريخ التسجيل :  15-06-2019
 أخر زيارة : 09-28-2021 (01:44 PM)
 المشاركات : 12,448 [ + ]
 التقييم :  3144
 الدولهـ
Sudan
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



اللهم صلى وسلم على الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والتسليم
جزاك الله خير ورحم والديك شكراً على طرحك الكريم


 

رد مع اقتباس
قديم 09-16-2019, 02:49 AM   #5


عطر الزنبق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (03:14 PM)
 المشاركات : 97,483 [ + ]
 التقييم :  32488
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الملكات
اللهم صلى وسلم على الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والتسليم
جزاك الله خير ورحم والديك شكراً على طرحك الكريم


اشكرك ع اهتمامك
وردودك المميـــزة
تواجـــدك كرقــة الــورد
دمت بسعاده لاتغادر روحك الطيبة


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قتيل وثمانون مفقودا بحادث قطار في كندا نبض القلوب ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ 2 11-24-2020 07:30 PM
قبيل الافطار خلف الشبلي ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ 13 05-08-2020 12:49 AM
100 قتيل ودمار هائل جراء إعصار هايان بالفلبين نبض القلوب ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ 2 11-09-2013 08:56 PM
ارتفاع حصيلة ضحايا الامطار الموسمية في الهند الى 600 قتيل نبض القلوب ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ 2 06-24-2013 09:50 PM
قتيل وجرحى باشتباكات شمال لبنان نبض القلوب ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ 2 03-22-2013 02:09 AM



أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009