آزريـــت مــن تكــآت صــدريً لـــيآ ضــآقً

أنتِ من وعدتكِ أن أخونكِ مع كل امرأة ، وأنتِ جميعُ مَن خنتُ ومَن أحببتُ أنتِ الشاردةُ من جمالكِ ، إلى جمالكِ ، كماء يصعد عائداً إلى نبعه

الإنسان يشبه ما يحبّ، ما يتمنى، ما يهِب.. الإنسان يشبه كل تفاصيل عطائه؛ فأحسنوا العطاء حتى تخلقوا لأرواحكم الجميلة ما يليق بها

‏إن المرأة الذكية لا تثير الشفقة أبداً، إنها دائماً تثير الإعجاب حتى في حزنها "مُبهرةٌ" هي من تؤمن بنفسها..

أنتي البعيدة التي لم يرصدها المشهد ، وكل من يأت بعدك محض محاكاة، مقاربة، تقليد، نسخ مسكينة تحاول اللحاق بغبارك، ولن تفعل..

وجد حالي گل مانادو سميه فز قلبي من معاليقي ولبى â”ٹâ”ٹ⇣â‌¥ â”ٹ⇣â‌¥ ⇣â‌¥ إيه أحبه وأعشقه من صدق نيه والمحبة واضحة ماهي تخبى ⇣â‌¥ â‌¥ وتراني ⇣â‌¥ â‌¥ حطيت وسط القلب جمله وقـووسين ï´؟ممنوع أي إنسان يآخذ مگانهاï´¾ â”ٹâ”ٹ⇣â‌¥ â”ٹ⇣â‌¥ ⇣â‌¥ عشان لامن جابها الشوق بعدين تفهم ترى المضمون گله عشانها

”ألم تشعُر يومًا أنك بحاجة إلى إحتضان مقطوعة مُوسيقية؟ أو إيقاف الزّمن عندها؟“

عينيك فضيلتي التي تعصمني من الآثام .. و خطيئتي الأولى .. فكيف جمعتي النقيضين في محجريك !

من أنت ؟! رجل وقع وتخالجته الهموم أفسدتها بالأشتياق الذي لم يندمل يحارب ليبقى بالمنتصف بين نور الغد و ظلام الأمس لم يعد في صدري بقايا عشقها سراً سوى سطر كنتُ أتوسدهُ واحضن رائحتها به .. عرفتُ إن للصمت حكمه فضلتُ إن تبقى سطوري تحت ظلي و إن لا تتوسدها و تهان ! أحرقت القلم من بعدك عفواً ؟! لم يخلق القلم لاكتبك فقط أو أحبك بكل هذا الوفاء و أتجرد من نباهتي ومن جميع الورى .. وأنتي .. أنتي الحمقى و السُّغُوبُ التي تستمتع بقضاء حاجاتها وتغادر ! وابقى أنا كهامش مهمل تائه وسط مدينة صاخبة .. أقف بالمنتصف لاأكتب إن رجلا لايمكث طويلاً ولا يلتمس منك أي رغبه ولستُ ذلك البائس الخاضع الذي أردتيه .. إن أهمدتك الان ببطى من ذأتي وعصمتها عنك وعن كل أنثى تشبهك.. لاتحبي رجلا مثلي ! لاتأخذي الذَّحْل وهو قادر وليس عاجز ! ولا رجلا نفيساً يحارب دون جدوه .. أحب إمرأة كالطُّومَارُ مع كل قصيدة أكتبك دون ندم .. أقرأيها فقد أصابها الوصب وأصبحت تبكي ك صوت رجل ينوح من شدة الالم ولا لهُ حول ولا مُنَّةُ..

.

. . بَعـد مُنتصف الضياع تَدقُ ساعة لقائُكَ بقلمي آتي انا بكِ، بتفاصيلكَ أتلعثمُ بوصفكَ، لا أجيدُ كتابتكَ، ألا اني لا أجيدُ غيَر الكتابة اليكِ . . .

.

. . جميل أن تجد إثنان من قوة ارتباطهم ببعض ، ، أصبح أسلوبهما واحد â™،â™، . . .