آزريـــت مــن تكــآت صــدريً لـــيآ ضــآقً

أَحْتَاجُ مُسَاعَدَةٍ مِنَ الأَبجَدِيَّة .. فَلَقَدْ بَدَأْتُ أَشْعُرُ بِضُعْفٍ فِيْ التَعبِيرِ عَنْ شُعُوْرِيْ نَحْوَكِ .. ضَاقَتْ بيَ الكَلِمَاتُ كُلُّهَا.. ضَاعَتْ مِنّيْ المَعَانِيْ كُلُّهَا .. حِيْنَ سَأَلتُ نَفْسِيْ كَمْ أُحِبُّكِ ؟؟

شعور في منتهي الصعوبه عندما تفتقدها وتجد نفسك ضائعا متسكعا بين طرقات قلبك طفلا يبعثر الاشياء بلا اكتراث ولا يعجبه شيء اي شيء فقط يخبئ داخل مشاعرة من افتقدها ويتسكع اكتر ويبدأ في احتساء كوب النسكافية انه يقلدها ولكنه محبط فمذاق القهوة مر بدونها لم يتعود كل هذا ويحاول انيضحك بلا جدوي فعيونها لا تراه امامها فماذا يفعل هو يحفظ رقمها جيدا ولكنه لا يستطييع الاتصال محال ما بعده حال

إِقْتَنَيْتُ لَهَآ قِلاَدَهْـ.. وَقُلْتُ لَهَآ لاَتَضَعِيْهَآ عَلَيْكِ .. فَأَنَآ أَعْلَمُ عَنْهُمْ لَنْ يَتْرُكُوْكْـ .. فَأَقْبَلَتْ مُتَبَآهِيَهْـ / سَعِيْدَهْـ بِهَآ .. وَهِيَ عَلَىْ عُنُقِهَآ .. وَجَعَلْتْ مِنّيْ حِيْنَهَآ رَجُلاً سَعِيْدْ .. فَجْأَهْـ إِخْتَفَتْ قِلاَدَتُهَآ ؟؟ حَرَقْتَهَآ .. وَرَمَتْ بِهَآ بِعَيْدَاً عَنْ عَيْنِيْ .. وَعَلِمْتُ جِيّدَاً أَنّهُمْ وَرَآءَ كُلّ ذلكْـ .. صَغِيْرَتِيْ .. قُلْتُ لَكِ مُسْبَقَاً لاَتَتَقَلّدِيْهْآ .. وَلَمْ تَسْمَعِيْ / لَمْ تَفْهَمِيْ .. لَكْنْ : وَرُغْمَ ذَلِكْـ !! سَتَظَلّيْنْ صَغِيْرتِيْ وَحَبِيْبَتِيْ .. ||.. حَتّىْ لَوْ لَمْ تَكُوْنِيْ لِيْ ..||

....تَعَآليْ , سَئِمتُ الصِرآخَ بِصَمتْ , سئِمتُ البُكاءَ بِ هُدوءْ , سَئِمتُ أحاديثَ وِسادَتي , سَريريْ , أسوارُ حُجرَتيْ .. .....تَعاليْ , سَئِمتُ روتينَ الوجَعِ , القَاسِيْ ! سئِمتُ أحاديثَ الرجاءِ و حِكاياتُ البقاءْ , سئِمتُ العَبَثَ بِتقويمِ أحلامي , المُهمَلَةْ , سئِمتُ الأنينْ , الحنينْ , سئِمتُ إجْحَافْ السِنينْ ! .....تَعاليْ , فَمَا عِدْتُ حَتّى أُطِيْقُنِيْ !

أَنقِذيني .. سَقَطَت عاصِمَةُ قَصائِدي وأَنا أُحاوِلُ أَن أَكتُبَ إِلَيكِ المَزيد .. فَجَيشُ جَمالِكِ جَيشٌ شَديد !! ضَرَبَ كَلِماتي بِحُبٍّ مِن حَديد .. ولا زالَ يَرتَكِبُ المَزيد .. ماتَ مِنَ الحُروفِ حَبيبَتي العَديد .. ولا زِلتُ أَكتُبُ مِن جَديد ؟ والحُروفُ الآنَ ما بَينَ الأَسيرِ أَوِ الشَهيد !! أَنقِذيني .. حُبُّكِ ماذا يُريد .. ؟

أَع ــتَرِفْ .. أَنَّكِ أَجمَلُ زَهرَةٍ قابَلتُها في حياتي .. رُغمَ أَنّي لَمَستُ مِئاتَ الأزهار .. وقَطَفتُ مِئاتَ الأَزهار .. وشَمَمتُ عُطورَهُن .. وعَبَثتُ بِأَغصانِهِن .. ورَمَيتُهُنَّ بِاقتِدار .. .. إِلّا أَنّي أَخافُ أَن أُنهِكَ عِطرَكِ حينَ أَشُمُّه .. أَخافُ قَطفَكِ فَتَنكَسِرينَ بَينَ أَصابِعي .. فَكَيفَ سَأُكمِلُ الطَريق .. وأَنا غَريق ؟ !!

أَع ــتَرِفْ .. أَحتاجُكِ بِشِدّة .. كَفقيرٍ يَرى مَوتَ أَطفالِهِ مِنَ الجوعِ بِأُمِّ عَينِه .. وَأَنتِي آخِرُ سُبُلِ عَيشِ أَطفالِه .. ولَن أَطلُبَكِ .. فَالحُبُّ عَطاء .. وأَنتِي تَبحَثينَ عَمّن يَستَجدي الحُب .. لَن أَطلُبَكِ .. ولِيَكُن مَوتُ أَطفالُ خَيالي موتاً بِكِبرِياء .. لا موتاً مِن ذُلِّ الإستِجداء .. يا سَيِّدَةَ النِساء

إليك بعض حروفي ، او شطر كلماتي ، لك نصف عقلي ، وكل قلبي ، معك ترتوي روحي ، والتمس أهاتي

في كل الحالات أنتي كالقبس الذي استأنسه موسى عليه السلام حيث تحلين يعم الخير

أحب الخيال المجنون .. لعلي عشت أفراحا مستحيلة بدون إذن منك أفراحا أغتال فيها دفاتر المأذون لأني أهوى تكرار التجربة كلما اشتد الشوق بي اليك رغبت بك زوجة بلى شهود بلى حضور بلى صالة افراح وبلى مأذون