هذيَآن . . !

-
على ضفة آلليَل آقطفَ حٌلمآآ


وعٌمراً مضى لنَ يعودَ . . .

آيهه سَهآرىَ مآ نمَل ، آيهه حيَآرى مآنكلَ

لو يطولَ آلليَل آكثر مَ ننآمَ و فِيَ خوآفقنَآ حنينَ

علقتَ شوقيَ ع رَجوى \ آلرجَوع

مَ دريتَ آن آلجفآء مآلهه دوىَ


مَآعطشتَ آشوآق ألآ متَ جوعَ

ولهفةَ آلعشآقَ ملعَونة ثوى (

-

آلعيَب فينَآ نصنَع مِن آلسعهه ضيقَ

ونسَرقَ مِنَ آلضيقه حزنَ ونتضآيقَ

لو ندعيَ آلله حزة آلضيقَ توفيَق

مآضآق بآآلَ ولآحزنآ : دقأيقَ
-

ريَح آلمطرَ جدد حَنيِنَ آلعَآشقينَ

كلنَ تـوجهه نآظرهـ صوبَ آلسمَآء

كلنَ تذكرَ فيَ حيآته غآيبينَ

آلقآع ممطورَ ودآخلهمَ ظمآآ

هَذي انتي و غيابِشْ و ذا قَلبٍ تَلاعبه الرّيَاحْ
هواجسٍ يصبِحْ بها و هواجسٍ يَمسي بها ،
مَا عادْ جازوا في عيون البيضْ و السّمر الملاحْ

و العَشقَه أقفَتْ عِنْ مَسافاتي و أنا محلّي بها ،
حَبيبتي وردْ الليَالْ المبطيَهْ فَ القَلبْ فَاحْ
و ضلوعِي الغبرا عَوى ممَّا وزاهَا ذيبهَا ،
يَمطرْ مطَرْ حِزنِي عَلى خَدّي و بَرقْ الشُّوق لاحْ
في عِيني اللي مِنْ غَلاكْ أدمَتْ و شقِّتْ جيبهَا ،
أخطيتْ لَكنْ سَامحيني و كِلْ شيٍ راحْ راحْ
مَا بَاقي الا ذكريَاتشْ قَدني أهذري بها ،
يموتْ شُوقي فَ المسَا و أحيَا عَلى آمال الصّباحْ
سَاعتْ وصالٍ مِنْ جَنابشْ جعلْ ربّي يجيبهَا ،
مِخطي ؟ إي و الله مخطي و حقّشْ عَليْ ي ام الوشَاحْ
نفسْ الـ بني آدم خَطاويّه و هذا عيبها
لا تِسجنيني فِي غِيابشْ وَ العَزا فَكْ السّراحْ
أبيشْ بَسْ / امّا حَياتي عِفتها مَالي بها

مآعآدَ لكِ عِنديَ مشَآعر ترآآعيَك
صِحيتَ قلبيَ وآنتهضَ مِنَ منآمِه
آلعآم عيَنيَ قآلتَ آلله يَحيَكك
وآليَومَ قآلتَ رآفقتكَ آلسَلآمه

-
آنآ لآ آحبَ آوسَط آلحلوَلِ (
آمآ آكونَ \ آو لآ آكونَ
-

مسَآء آلخييييَر

مِنَ يَبحثَ عَن آلرآحهِ آلحقيَقيهَ
يجبَ عليَه آخرآجَ آرآء آلنآسَ
مِنَ قآموسَه

أعلمً أن المسافهً بيني وبينكً طويلهُ
لكنُ حينمآ أشتاق أليكً
أنظر ألى السماءً وأتذكر أننآ
نحن آلاثنينً تحتهآ فً أبتسمً