أتسلل خفية عن ” نفسي ” .. حتى لا تراني ، و أنا أنتظر أخبارك !
مايحدث الآن هو أنني أشتاقك ..
أتسلل خفية عن ” نفسي ” .. حتى لا تراني ،
و أنا أنتظر أخبارك !
مايحدث في قلبي الآن .. هي ثورة محتارةٌ في أمرك ،
لا يعلم قلبي .. أيُعاتبك .. ويُعلن الحرب عليك ؟
أم ينغمس في مرارة الغياب .. ويُضئ شمعة أخرى ،
علّك تهتدي سبيل العودة إليه
ما أحد يرد لي عودة
..
...
....
|
|
حينما استحضرك، وأكتب عنك، يتحوّل القلم في يدي إلى وردة حمراء ..
|