يصعب على الآباء اكتشاف أعراض عُسر القراءة لدى الأطفال
قبل بلوغهم السن الخامسة لكن هناك بعض العلامات التي تشير إلى وجود هذه المشكلة.
ويعد الكلام المتأخر واكتساب القليل من الكلمات ببطء شديد

وعدم ترديدها من الإشارات المبكرة التي قد تنبئ باحتمالية معاناة الطفل من عُسر القراءة.
ويعتبر المدرس غالبا هو أول من يستطيع التعرف على مثل هذه المشكلة لدى التلميذ.
خلال الأسابيع الأولى من الدخول المدرسي للطفل تبدأ الأعراض في الوضوح، ومنها:
– القراءة بمعدل أقل من التوقع له في هذه السن العمرية.
– صعوبة معالجة وفهم ما يسمعه الطفل.
– بطئ في فهم التعليمات السريعة.
– مشكلة في تذكر تتابع الأشياء.
– سماع التشابه والاختلافات في الحروف والكلمات.
– كتابة بعض الأعداد معكوسة كرقم 3 و5 و9.
– عدم القدرة على نطق الكلمات الغريبة.
– الخلط بين الكلمات التي لها أحرف متشابهة.
– صعوبة شديدة في هجاء الكلمات.
– صعوبة في تعلم اللغات الأجنبية.