عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 02-18-2022, 03:50 PM
فاطمة أحمد متواجد حالياً
Algeria     Female
Awards Showcase
لوني المفضل Yellow
 رقم العضوية : 1948
 تاريخ التسجيل : 27-11-2021
 فترة الأقامة : 934 يوم
 أخر زيارة : 11-12-2023 (01:47 PM)
 العمر : 42
 الإقامة : وهران
 المشاركات : 9,848 [ + ]
 التقييم : 22182
 معدل التقييم : فاطمة أحمد has a reputation beyond reputeفاطمة أحمد has a reputation beyond reputeفاطمة أحمد has a reputation beyond reputeفاطمة أحمد has a reputation beyond reputeفاطمة أحمد has a reputation beyond reputeفاطمة أحمد has a reputation beyond reputeفاطمة أحمد has a reputation beyond reputeفاطمة أحمد has a reputation beyond reputeفاطمة أحمد has a reputation beyond reputeفاطمة أحمد has a reputation beyond reputeفاطمة أحمد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
6 نداء يتردد صداه فى قلوبنا.















ما أعظمه من نداء
ما أجمله من نداء
ما أعذبه من نداء
يطرب الأذن
ويبهج القلب
ويهز النفس و يبعث فيها الطمأنينة
و يحيى الروح و يبعث فيها السكينة




نداءٌ نسمعه كل يوم خمس مرات،
يتردد صداه في قلوبنا،
يبعث الحياة..
ويطرد الكسل، ويجلب النشاط ..
كل يوم تجده في أبهى حُلَّه ،
يعانق قلوب المؤمنين قبل آذانهم
يدخل عبيره بيوتهم فتطيب به نفوسهم ..
إنه شعار الإسلام، وعنوان التوحيد،

۩۩ إنه الأذان۩۩



الآذان هذا الصوت الشجّي الذي يدعونا يومياً للصلاة
ويذكرنا بطاعة الله عز وجّل..
هذا الصوت الذي يبعث الطمأنينة في قلب المؤمن
ويثير القلق في قلب تارك الصلاة






الأذان شعار ظاهر من شعائر الإسلام ..
ونداء للصلاة التي هي عاموده ..
والصلاة أُم العبادات: وأفضلُ الطاعات..
ولذلك جاءت نصوص الكتاب والسنة بإقامتها
والمحافظة عليها والمداومة على تأديتها في أوقاتها.




فقد سُئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل الأعمال فقال:
الصلاة لوقتها
(مسلم).



وكان آخر وصايا النبي صلى الله عليه وسلم
قبل انتقاله إلى الرفيق الأعلى:
الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم
( أبو داود وصححه الألباني).




و لقد اعتبرها الرسول _ صلّى الله عليه وسلّم _ قرّةَ عينٍه:
"حُبِّب إليّ من دنياكم الطيب والنساء
وجعلت قرّةَ عيني في الصلاة"
(رواه الترمذي )
و كان النبى صلى الله عليه و سلم إذا أتعبه أمرا قام للصلاة
قائلا لبلال رضى الله عنه:
۩أرحنا بها يا بلال۩









تابعونى مع:
فضل الأذان







رد مع اقتباس