زهور من قلب حقول

عانـــد الدنيـــا وابتســــم ,,
انّ بعد الليــــل فجـــر يرتســـم ,,,
لا تقل : حظّي قليــل ..
انمـــا قـــل :
هذا ما قدّر ربّي وما قســــم
إن ضاقت بك النفس عما بك، ومزّق الشك قلبك واستبد بك ..
وتلفَّتَ فلم تجد من تثق، وغدا قلبك يحترق ..
وأصبح القريب منك غريب، وقلبه يحمل ثقلاً وصخراً رهيب ..
ولفّك ليل وحزن ولهفُ، وأغلق الناس باب الودِّ وانصرفوا ..
فكنْ موقناً بأن هنالك باب، يفيض رحمةً ونوراً وهدى ورحاب ..
باب إليه قلوب الخلق تنطلق، فعند ربك باب ليس ينغلق ..
إذَا النفْسُ ضاقتْ ,، رتلِ القُرآنَ وعِي معَانيه
وقُل بينَ هفّهفاتْ الألمْ
[ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى]
السَعَادة لَيست ْبِشَيء يُوصف ..
هِي دِفء يتَسلل فِى القَلبْ بخَفاءْ ، لاَ نَستَطيع وَصفهُ

رزقني الله وآياكُمٌ السَعَادةٌ فيِ الدنيا والآخرة .
يقال:
الإحتِرَامْ لاَ يَدُل عَلَى حُب ..
إنِمَا يَدُل عَلى حُسنْ التَربِيَة ..
إحتَرِمْ حَتَّى لَو لَمْ تُحِبْ ..
في ليالي الشتاء الباردة لا نحتاج لِـ أجهزة تدفئة ..
بل
قلوب طيبة دافئة تحتوي أوجاعنا وآلامنا ..
الگلــــــمة الجارحة :
» كـ طـــرًقــك للمِسّــــمَار فْي خَشَـبْ ..
» والاعْــــتِذَار كنزّعــــك ذلك المسّــــمَار [من تلــك الخشــــبة ..
(( لگن هَــــلْ تَزٌول تِلــــگ الحٌــــفْرَة الـتـي أحَدثـهـآ الـمِسـْمَـار ))
تــحــدث بــصــمــت ...........!
- اللسان يتحدّث ....، لكن العين تحكي أكثر و تفضح ...
- الحروف تُسمع ....، لكن سكون الصمت يُزلزل ...
- الكلمات تُعبِّر ....، لكن ، الإشارة و الإيماءات توجز وتُبلغ ...
الكلام أحيانآ يكذب ...، لكن الصمت دائمآ يصدق ...
اللي يتگلم من وراگ لا تقوله ليش !! وش سويتلگ ؟!!
قوله :فداگ ذنوبي ما تغلا عليگ
انا گريم وانت تسـتاهل ..